اقتربت الفنانة أصالة من 400 ألف مشاهدة بعد طرحها لأغنية صندوق الذكريات عبر الحساب الرسمي لشركة الصوتيات روتانا بموقع الفيديوهات «يوتيوب» خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد 24 ساعة من طرحها عبر المنصات الرقمية.

وكانت أصالة طرحت أحدث أعمالها الغنائية التي تحمل اسم «صندوق الذكريات» عبر موقع يوتيوب، أمس الخميس، التي جاءت بالتعاون مع كلمات الشاعر رامي قحطان، والموسيقي يزن هاني الصباغ، وإشراف عام فائق حسن.

وتتضمن كلمات أغنية صندوق الذكريات الأتي: بخزانتي صندوق، صرلو عمر عندي، جوّاتو في كمشة صور، وزرار وحكايات، أفتحو من جديد، بدّي وما بدّي، من خوفي لا يوعى البكي.. ويسكّت الضحكات،

عالبال يا ضحكة أبي، ترقّصني وتقلّي العبي، عالبال يا أوّل صبي، جبلي غزل البنات، عالبال يا ماما اشتقت، تغنّيلا لَ تغفى البنت، يا بيتنا قد ما غبت.. .مشتاقة للعتبات، في صورة يوم العيد.. .كنت بحضن ستّيk ومن مسبحة جدّي بقي.. .خيط وسبع حبّات».

تكريم أصالة في حفل «JOYAWARDS»

وفي وقت سابق، أعربت أصالة عن سعادتها بالتكريم وحصولها على جائزة على هامش فعاليات حفل توزيع جوائز «joyawards» الذي أقيم بالمملكة العربية السعودية، مشيرة إلى أنها حرصت على تطوير ذاتها دائما.

وشاركت أصالة صورة عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «بقلب الحدث بالرياض تعلّمت من جديد أكتر من اللي كنت بعرفه، تعلّمت أتنافس مع حالي وطوّر كلّ الوقت من حالي تعلّمت إنّه الوقت فرصتنا لنحقّق أكبر الأحلام، واللي قلته بهاليوم الحلو رح أكتبه وهوّه إني بتشارك بالجائزة مع زميلاتي اللي متلي بكلً يوم بيخلق عندنا حلم جديد».

اقرأ أيضاًأول تعليق من أصالة بعد تكريمها في «joy awards» | صورة

الصلح خير.. أصالة تفاجئ أنغام بجائزتها في حفل Joy Awards

«ولد ولا بنت»؟.. شام الذهبي ابنة أصالة تثير الجدل حول جنس جنينها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أصالة اصالة اصاله أصالة نصري اصالة نصري أصاله أغنية اصالة اغاني اصالة حفلة اصالة اغنية اصالة الجديدة اغنية اصاله أغاني أصالة اصالة شكرا البوم اصالة

إقرأ أيضاً:

“ترامب يضغط على نتنياهو لأجل مصر”.. الصفقة الأكبر بين مصر وإسرائيل تقترب من لحظة الحسم

مصر – كشفت صحيفة “كالكاليست” الاقتصادية الإسرائيلية أن صفقة تصدير الغاز الطبيعي من إسرائيل إلى مصر، البالغة قيمتها 35 مليار دولار، تقترب من لحظة الحسم.

وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين يجد نفسه في موضع حرج، إذ يتعين عليه الموازنة بين الالتزام بأسعار غاز منخفضة في السوق المحلية، وتنفيذ صفقة استراتيجية تخدم مصالح إسرائيل الجيوسياسية والاقتصادية، لكنها قد تهدد القدرة الشرائية للمواطنين في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة.

وتنص الصفقة التي جرى الإعلان عنها قبل أربعة أشهر على أن تبيع شركتا “نيو ميد إنيرجي” و”لوثيان” 130 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي إلى مصر حتى عام 2040، مقابل 35 مليار دولار، في ما يعد أضخم صفقة تصدير في تاريخ إسرائيل.

وتأتي الصفقة كتحديث وتوسيع لاتفاقية التصدير الحالية الموقعة عام 2019، والتي كانت تنص على تصدير 60 مليار متر مكعب فقط.

وبحسب الخطة، سيبدأ التنفيذ الفعلي في النصف الأول من 2026، بتصدير 20 مليار متر مكعب، يليها 110 مليارات متر مكعب إضافية بعد الانتهاء من مشروع توسعة حقل لوثيان (المرحلة 1B)، الذي سيرفع الإنتاج السنوي، شريطة الحصول على ترخيص تصدير رسمي من وزارة الطاقة.

وتشير “كالكاليست” إلى أن شركات الغاز كانت ترفض ضخ استثمارات تصل إلى مليارات الدولارات في مشروع التوسعة دون وجود عقد تصدير طويل الأمد يضمن عوائد مستقرة — وهو ما توفّره هذه الصفقة.

ولفتت الصحيفة إلى أن كوهين واجه تحدّيين رئيسيين: أولاً: أن سعر التصدير إلى مصر أعلى بكثير من السعر المحلي، ما يخلق حافزًا قويًّا للشركات لتصدير الغاز بدلاً من بيعه في السوق المحلية، مما قد يرفع أسعار الكهرباء وتكاليف الصناعة.

ثانيًا: أن السوق الإسرائيلية تفتقر إلى المنافسة الحقيقية. فشركة “شيفرون” (المالكة لـ39.7% من حقل لوثيان و25% من حقل تمار) تُسيطر تشغيليًّا على غالبية الإنتاج، بينما يكاد المورد المنافس الوحيد (كريش) ينفد.

وفي هذا السياق، طالبت وزارة المالية — ضمن قانون “الترتيبات” الاقتصادي الحالي — بتعديل قواعد السوق عبر فرض قيود ذكية على التصدير، لا لتجميده، بل لضمان وفرة الغاز محليًّا.

ويرى خبراء الوزارة أن الحل يكمن في خلق “فائض اصطناعي” في العرض المحلي، عبر إلزام شركات الغاز بالاحتفاظ بكميات أكبر من الغاز في السوق مما يحتاجه الاقتصاد فعليًّا. هذا الفائض سيولّد منافسة بين الشركات لبيعه، ما يؤدي إلى خفض الأسعار تلقائيًّا.

واقترحت الوزارة أن لا يتجاوز التصدير 85% من الفارق بين القدرة الإنتاجية والطلب المحلي، لضمان أمن الإمدادات الداخلية.

لكن شركات الغاز اعترضت بشدة على هذه الخطة، محذرة من أنها:

تضر بجاذبية الاستثمار في قطاع الغاز الإسرائيلي، تقوض الاستقرار التنظيمي، وقد تؤدي إلى إلغاء تطوير احتياطيات الغاز المستقبلية.

كما أكدت أن الصفقة مع مصر كانت ستلغى لولا وجود ضمانات بتنفيذها كما هو مخطط. وأشارت إلى أن إلغاء مشروع توسيع لوثيان سيكلّف الدولة خسارة تصل إلى 60 مليار شيكل، تشمل:

35–40 مليار شيكل من ضرائب “شينسكي” (الضريبة الخاصة على موارد الطاقة)، 22–25 مليار شيكل إضافية من إتاوات وضرائب أخرى.

في المقابل، ترى وزارة المالية أن الاحتفاظ بالغاز تحت الأرض قد يوفّر تكاليف هائلة للمستهلكين والصناعة، نظرًا لتأثير ارتفاع أسعار الغاز المباشر على أسعار الكهرباء وتكاليف الإنتاج.

وشددت “كالكاليست” على أن الصفقة لا تهدد أمن إمدادات الغاز المحلي، إذ التزمت الشركات بعدم السماح بأي نقص، خاصةً في ظل الاعتبارات الأمنية التي تتطلب ضمان استقلالية الطاقة على المدى الطويل.

لكن القضية، وفق الصحيفة، تتجاوز الاقتصاد المحلي لتصل إلى حسابات جيوسياسية معقدة:

مصر، الشريك الاستراتيجي، تمرّ بأزمة طاقة حادة بعد تراجع إنتاجها من الغاز، رغم الطلب المرتفع على الكهرباء والصناعة. هناك شعور مصري بالإهمال من جانب إسرائيل، خصوصًا مع تقارب القاهرة من الدوحة. الصفقة تحمل أيضًا أهمية استراتيجية لأوروبا، التي تبحث عن بدائل للغاز الروسي، ويمكن للغاز الإسرائيلي أن يُوجّه عبر مصر إلى الأسواق الأوروبية.

وفي الختام، خلصت “كالكاليست” إلى أن القرار الحالي يشكل مواجهة ثلاثية الأبعاد:

وزارة المالية: تدافع عن المستهلك وتحارب التضخم. شركات الغاز: تحمي أرباحها واستقرار البيئة الاستثمارية. وزارة الطاقة: تحاول الموازنة بين غلاء المعيشة، والأمن الطاقي، وتنمية القطاع.

ورغم أن القرار الرسمي بيـد وزير الطاقة إيلي كوهين، فإن الصحيفة تشير إلى أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو سيكون الطرف المحوري، خاصة أن ترامب يمارس ضغطًا شخصيًّا لضمان تنفيذ الصفقة. وفي ظل الأولويات السياسية والدبلوماسية، قد لا يولى ارتفاع تكلفة المعيشة نفس الأهمية لدى نتنياهو مقارنة بالتزاماته الدولية.

 

المصدر: صحيفة “كالكاليست”

مقالات مشابهة

  • الذهب قرب أعلى مستوى والفضة تقترب من ذروة قياسية
  • أوروبا تقترب من صفر الانبعاثات.. اتفاق تاريخي لخفض التلوث 90% بحلول 2040
  • “ترامب يضغط على نتنياهو لأجل مصر”.. الصفقة الأكبر بين مصر وإسرائيل تقترب من لحظة الحسم
  • مصر تقترب من التشغيل الكامل لمشروع الربط الكهربائي مع السعودية
  • «توتر متصاعد ونهاية تقترب».. صحيفة بيلد تكشف تفاصيل أزمة صلاح مع ليفربول
  • افتتاح مقر حرفتي أصالة بالسويق
  • أيام الرحمة تقترب.. متى يبدأ شهر رجب 1447؟
  • الأبيض: خطوات هاربة من حرب لا تهدأ ومدينة تقترب من الهاوية
  • المقاتلات الأميركية تقترب من فنزويلا.. ومادورو يشتكي مازحًا من اتصالات الشمال
  • أصالة نصري: “سوريا حرة وأبية.. والغد لكِ”