“هفضل مؤمن بها”.. طليق ياسمين رئيس يتحدث عن علاقتهما بعد عامين من الانفصال
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف المخرج هادي الباجوري، أنه من الممكن أن يتعاون مرة أخرى مع طليقته الفنانة ياسمين رئيس، مؤكداً أنه سيظل يؤمن بها كممثلة.
وقال الباجوري، في تصريحات إعلامية: “ياسمين ممثلة شاطرة جدًا وطول عمري مؤمن بها كممثلة وده عمره ما هيتغير، وهفضل مؤمن بها كممثلة طبعًا”.
وعن إمكانية تقديمه الجزء الثاني من مسلسل سفاح الجيزة، قال الباجوري: “مفكرتش إيه ممكن يتعمل زيادة، ولكن لو قعدنا نفكر أكيد هنلاقي أكتر من طريق، ولما تيجي تعمل جزء تاني لازم يكون فيه تغيير يا إما متعملهوش، وفكرة الجزء التاني والتالت مفتوحة والعمل إنتاج طارج الجنايني، واتكلمنا وقت التصوير وقولتله أنت كمنتج لازم تعمل جزء تاني وتالت وتكمل على اللي أنت فتحته سواء كنت أنا المخرج ولا لأ، وبالنسبة ليا أنا مفكرتش في الموضوع”.
وعن تفاصيل الجزء الثاني من مسلسل “البحث عن علا”، بطولة الفنانة هند صبري، أوضح هادي الباجوري: “أعتقد إننا قدرنا نعمل توازن وهيبقى الموسم التاني أحلى من الأول، وأتمنى إن الناس تتبسط منه وأنا بضحك وأنا بتفرج عليه”.
كما أكد هادي الباجوري، أنه بصدد بدء تحضيرات الجزء الثاني من فيلم “هيبتا”، قائلًا: “فيلم هيبتا الجزء الثاني خد وقت كتير في الكتابة، وأنا عايز أعمله ومش هقدر أقول أي تفاصيل عن الفيلم”.
main 2024-01-27 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الجزء الثانی
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء إسبانيا: مثلما استبعدت روسيا من الفعاليات الثقافية.. يجب استبعاد “إسرائيل”
يمن مونيتور/ مونت كارلو
أثارت مشاركة الاحتلال الإسرائيلي في مسابقة يوروفيجين الجدل مجدّداً، بعدما دعت جماعات مؤيدة للفلسطينيين اتحاد البث الأوروبي لاستبعاد إسرائيل بسبب حربها على غزة.
في الإطار، دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز يوم الاثنين في 19 أيار/ مايو 2025 إلى استبعاد إسرائيل من الفعاليات الثقافية الدولية مثل مسابقة الأغنية الأوروبية، بسبب حملتها العسكرية على قطاع غزة، مثلما جرى استبعاد روسيا بعد غزوها لأوكرانيا.
قال سانشيز، وهو اشتراكي ومعارض منذ فترة طويلة للسياسات الإسرائيلية في غزة والضفة، في مؤتمر بمدريد “لا يمكننا أن نسمح بازدواج المعايير، حتى في الثقافة”.
وأضاف “أعتقد أنه لم يُفاجأ أحد قبل ثلاث سنوات عندما طُلب من روسيا الانسحاب من المسابقات الدولية بعد غزوها لأوكرانيا وعدم المشاركة، على سبيل المثال، في مسابقة يوروفيجن. ولذلك، لا ينبغي لإسرائيل أن تشارك أيضا”.
واعترفت إسبانيا بدولة فلسطين في 28 مايو/أيار 2024 مع أيرلندا والنرويج، وبرزت في الأشهر الأخيرة كأحد أكثر الأطراف انتقادا في الاتحاد الأوروبي لحكومة نتانياهو والحرب في قطاع غزة.
وأكد سانشيز أن “التزام إسبانيا بالقانون الدولي وحقوق الإنسان يجب أن يكون ثابتاً ومتسقاً كما ينبغي أن يكون الحال بالنسبة لأوروبا بأكملها”، مضيفاً أنه من الضروري “التضامن مع الشعب الفلسطيني الذي يعاني من عبثية الحرب والقصف”.