مصر وبريطانيا تنظمان تدريبا مشتركا للمهندسين العسكريين حول مكافحة العبوات الناسفة
تاريخ النشر: 27th, January 2024 GMT
نظمت القوات المسلحة بمعهد المهندسين العسكريين تدريباً مشتركاً مع الجانب البريطانى فى مجال مكافحة العبوات الناسفة المرتجلة بمشاركة عناصر من المهندسين العسكريين لكلا الجانبين.فى إطار حرص القوات المسلحة على تعزيز علاقات التعاون فى العديد من المجالات العسكرية
مع الدول الصديقة والشقيقة،
تضمن التدريب مجموعة من الأنشطة النظرية والعملية للأساليب المتطورة فى التعامل الأمثل
مع العبوات الناسفة المرتجلة باستخدام أحدث أجهزة ووسائل البحث والتفتيش للطرق والمنشآت.
جدير بالذكر أن العديد من الدول الشقيقة والصديقة تحرص على تنفيذ التدريبات المشتركة
مع الجانب المصرى فى مجال التعامل مع العبوات الناسفة المرتجلة نظراً للخبرات الكبيرة المكتسبة والمستوى الراقى لعناصر المهندسين العسكريين فى ذلك المجال , فضلاً عن إعتمادها على مناهج علمية متطورة تمكنها من تنفيذ كافة المهام التى توكل إليها بكفاءة واقتدار .
حضر المرحلة الختامية للتدريب عددُ من قادة القوات المسلحة والسفير البريطانى ومساعد ملحق الدفاع البريطانى لدى مصر . received_297299099609756
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التدريبات المشتركة السفير البريطاني العبوات الناسفة العبوات الناسفة
إقرأ أيضاً:
وقفة قبلية في ذمار نصرةً للشعب الفلسطيني ودعماً لغزة
الثورة نت/..
نظّمت قبائل منطقة “الجُمعة” مركز مديرية جبل الشرق في محافظة ذمار، اليوم، وقفةً قبلية مسلّحة، نُصرةً للشعب الفلسطيني، وتأكيدا على الجاهزية في دعم وإسناد القوات المسلحة في مواجهة العدوان وأدواته.
وفي الوقفة، التي حضرها عدد من القيادات التنفيذية والشخصيات الاجتماعية، ردّد المشاركون هتافات مُعبّرة عن ثبات موقف الشعب اليمني في إسناد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، ومندّدة بالمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني أمام مرأى ومسمع المجتمع الدولي.. كما ندّدوا بالاعتداءات الصهيونية على المسجد الأقصى، وما يقابلها من خنوع عربي وإسلامي.
وصدر عن الوقفة بيانٌ بارك العمليات البطولية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني، والانتصار الذي تحقق ضد العدو الأمريكي.. مطالبا بتوجيه المزيد من الضربات الرادعة للعدو الصهيوني لإجباره على وقف عدوانه ورفع حصاره عن قطاع غزة.
وجدّد البيان العهد بعدم الاكتفاء ببيانات الإدانة والتنديد تجاه الإساءات المتكررة للرسول الكريم، وجرائم تدنيس المسجد الأقصى المبارك، وإنما باتخاذ خطوات جهادية عملية.. مؤكدًا أن الكيان الصهيوني المجرم لن ينعم بالسلام، ولن يهنأ بالعيش، طالما أن الاحتلال والعدوان والحصار جاثم على غزة وفلسطين.
وأعلن المشاركون في الوقفة الجهوزية الكاملة والاستعداد لرفد وإسناد القوات المسلحة لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”، والاستمرار في إقامة الدورات العسكرية المفتوحة لرفد الجبهات بالرجال وقوافل الدعم.