ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يهدد الرئيس الاماراتي محمد بن زايد: طعنتنا في الظهر.. سيرون ما يمكنني فعله”
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يهدد الرئيس الاماراتي محمد بن زايد طعنتنا في الظهر سيرون ما يمكنني فعله”، متابعة تاق برس جمع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الصحفيين المحليين في الرياض لحضور إحاطة نادرة غير رسمية في ديسمبر الماضي، ووجه .،بحسب ما نشر تاق برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يهدد الرئيس الاماراتي محمد بن زايد: طعنتنا في الظهر.
متابعة- تاق برس- جمع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الصحفيين المحليين في الرياض لحضور إحاطة نادرة غير رسمية في ديسمبر الماضي، ووجه فيها رسالة مذهلة وقال إن الإمارات، حليف بلاده منذ عقود، “طعنتنا في الظهر”.
قال للمجموعة طبقا لوول ستريت جورنال: “سيرون ما يمكنني فعله” وفقًا للأشخاص الذين حضروا الاجتماع. اندلع الخلاف بين محمد البالغ من العمر 37 عامًا ومعلمه السابق، رئيس دولة الامارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مما يعكس التنافس على القوة الجيوسياسية والاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط وأسواق النفط العالمية.
الأميران، اللذان أمضيا ما يقرب من عقد من الزمن في التسلق إلى قمة العالم العربي، يتنازعان الآن بشأن من هو صاحب القرار في الشرق الأوسط حيث تلعب الولايات المتحدة دورًا متضائلًا.
قال مسؤولون أمريكيون إنهم قلقون من أن التنافس الخليجي قد يجعل من الصعب إنشاء تحالف أمني موحد لمواجهة إيران وإنهاء الحرب المستمرة منذ ثماني سنوات في اليمن وتوسيع العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل والدول الإسلامية.
وقال مسؤول كبير في إدارة بايدن: “هذان شخصان طموحان للغاية ويريدان أن يكونا لاعبين رئيسيين في المنطقة واللاعبين الرئيسيين الوحيدين” مضيفا “على مستوى ما لا يزالان يتعاونان، ولكن حاليا لا يبدو أي منهما مرتاحًا لوجود الآخر على نفس المستوى من الأهمية وبشكل عام ليس من المفيد لنا أن يكونوا في صراع مع بعضهما البعض”.
في مرحلة ما كانا قريبين من بعضهما البعض، لكن الرجلان الان، السعودي المعروف بـ MBS والاماراتي المعروف بـ MBZ لم يتحدثا معا منذ اكثر منذ أكثر من ستة أشهر، كما قال أشخاص مقربون منهما، وامتدت نزاعاتهما الخاصة إلى العلن.
لدولة الإمارات والمملكة مصالح متباينة في اليمن قوضت الجهود لإنهاء الصراع في ذلك البلد، كما تشعر الامارات بالإحباط من الضغط السعودي لرفع الأسعار العالمية للنفط مما يخلق انقسامات جديدة في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، كما يتزايد التنافس الاقتصادي بين البلدين.
كجزء من خطط محمد بن سلمان لإنهاء الاعتماد الاقتصادي للمملكة على النفط، فإنه يدفع الشركات إلى نقل مقارها الإقليمية الواقعة في دبي، وهي مدينة عالمية يفضلها الغربيون، إلى العاصمة السعودية الرياض، كما أنه يطلق خططًا لإنشاء مراكز تقنية وجذب المزيد من السياح وتطوير محاور لوجستية من شأنها أن تنافس مكانة الإمارات كمركز للتجارة في الشرق الأوسط.
في مارس، أعلن محمد بن سلمان عن شركة طيران وطنية ثانية تنافس طيران الإمارات ذات التصنيف عالي المستوى.
في عالم القوة الناعمة، قام السعوديون في عام 2021 بشراء نادي كرة القدم الإنجليزي نيوكاسل، والاستثمار في لاعبي النجوم العالميين، في نفس الوقت الذي حصل فيه مانشستر سيتي – المملوك لعضو بارز في العائلة الحاكمة في أبو ظبي – على ألقاب كرة القدم الإنجليزية والأوروبية.
شعر الرئيس الإماراتي، محمد بن زايد، بالغضب من فكرة ان محمد بن سلمان قادر على اخذ مكانه ويعتقد المسؤولون أن بعض الزلات السعودية الخطيرة قد ارتكبت في هذا المجال، وفقا لمسؤولين خليجيين.
في تصريحات منفصلة ردا على صحيفة وول ستريت جورنال الإماراتية قال مسؤول تحدث نيابة عن الحكومة إن المزاعم بشأن العلاقات المتوترة “خاطئة بشكل قاطع وتفتقر إلى اساس”، ووصف مسؤول سعودي الفكرة بأنها “ببساطة غير دقيقة”.
وقال المسؤول الاماراتي &
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس ولي العهد ولي العهد تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محمد بن زاید
إقرأ أيضاً:
«إمستيل» تزود «متحف زايد الوطني» بـ 24 ألف طن من حديد التسليح
ساهمت مجموعة «إمستيل»، في تطوير متحف زايد الوطني الذي افتتحه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، بحضور أصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وذلك تزامناً مع احتفالات الدولة بعيد الاتحاد الـ54.
ويعد هذا المتحف من الصروح الثقافية الرائدة التي تخلد إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وتحتفي بوحدة الإمارات وتراثها العريق ورحلة تطورها.
ووفرت «إمستيل»، خلال مرحلة البناء، الحديد ومواد البناء الأساسية للمشروع، بما في ذلك ما يصل إلى 24,000 طن من حديد التسليح، إلى جانب إمدادات مباشرة من المنتجات الخرسانية تصل إلى 25,000 وحدة، بالإضافة إلى نحو 100,000 طن من الإسمنت غير المعبأ تم توريدها على مدى ثلاث سنوات لدعم أعمال تشييد المتحف.
وقال المهندس سعيد غمران الرميثي، الرئيس التنفيذي لمجموعة إمستيل، بهذه المناسبة: «إن افتتاح متحف زايد الوطني في الذكرى الرابع والخمسين لعيد الاتحاد يعد محطة مهمة في تاريخ دولة الإمارات، حيث يجسد رؤية المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ويبرز مسيرة التقدم الاستثنائية لدولة الإمارات».
أخبار ذات صلةوأعرب عن فخرهم بأن منتجات إمستيل من الصلب ومواد البناء ساهمت في معلم يحمل هذه الأهمية الثقافية والتاريخية، إذ يعكس هذا المشروع دور المجموعة في دعم التنمية طويلة الأمد لدولة الإمارات، والتزامهم بتعزيز قطاع صناعي يواصل تقوية مستقبل الوطن.
وأدت إمستيل دوراً رئيساً في تشكيل المشهد الثقافي والمعماري في دولة الإمارات، من خلال توريد الحديد ومواد البناء لعدد من أبرز معالمها، بما في ذلك متحف اللوفر أبوظبي، ومتحف التاريخ الطبيعي أبوظبي الذي تم تشييده مؤخراً، ومتحف جوجنهايم أبوظبي المرتقب في المنطقة الثقافية في جزيرة السعديات، إلى جانب مشروعات وطنية بارزة مثل جامع الشيخ زايد الكبير، ومتحف المستقبل في دبي.
وتعكس هذه المشاريع مجتمعةً تراث دولة الإمارات وطموحها وحضورها الثقافي العالمي، ومن خلال دورها في تمكين هذه الإنجازات، تعزز إيمستيل مكانتها شريكاً موثوقاً في التنمية الوطنية، وتبقى ملتزمة بدفع الاستدامة من خلال توفير الإمدادات المحلية الموثوقة، وتعزيز التصنيع منخفض الكربون، وتقوية القدرات الصناعية التي تدعم التقدم طويل الأمد للدولة.
المصدر: وام