خبير: كهف أبو الوعول ما زال تحت الدراسة لمعرفة تاريخ العظام المكتشفة داخله
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قال خبير استكشاف ودراسة الكهوف محمود الشنطي، إن كهف "أبو الوعول" ما زال تحت الدراسة لمعرفة تاريخ العظام التي اكتشفت به.
وأضاف الشطني، بمداخلة عبر أثير «العربية إف إم»، أننا نعمل مع الجهات المعنية لتسجيل أهم الكهوف المكتشفة لأن لها مواصفات تختلف عن بعضها ومن المقرر تصنيف أهمها ووضعها في سجلات خاصة.
وأكمل الخبير في مجال الكهوف، أن أي كهف لا يتم استغلاله سياحيا إلا بعد قيود للسلامة، وهي فكرة رائجة لأنها عامل جذب سياحي، لكن كهف "أبو الوعول" توجد صعوبة في الوصول إليه ويرتبط الوصول إليه بأحد أهالي المنطقة الذي دل عليه.
وأردف، أنه حال الاحتياج لإجراء دراسات بشأن الكهف ستشمل الناحية الجيولوجية والتواصل مع الجامعات المحلية والجهات الخارجية لمشاركتهم الدراسات المعنية بالكهوف للوصول إلى التحليلات الإيجابية.
خبير استكشاف ودراسة الكهوف محمود الشنطي: كهف "أبو الوعول" ما زال تحت الدراسة لمعرفة تاريخ العظام التي اكتشفت به#صباحكم_معنا#العربيةFM#بالصوت_يصلكم_الخبر_وأكثر pic.twitter.com/DuGIq6NsLt
— FM العربية (@AlarabiyaFm) January 28, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أبو الوعول أبو الوعول
إقرأ أيضاً:
اجتماع برئاسة الرهوي يناقش المسؤوليات التكاملية للجهات المعنية لإنجاح العام الدراسي 1447هـ
الثورة نت /..
ناقش اجتماع بصنعاء اليوم برئاسة رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي، المسؤوليات والأدوار التكاملية على المستويين المركزي والمحلي لإنجاح العام الدراسي الجديد 1447هـ.
وتدارس الاجتماع الذي ضم النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء العلامة محمد مفتاح ونائب رئيس مجلس الوزراء – وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية محمد المداني ووزراء الخدمة المدنية والتطوير الإداري الدكتور خالد الحوالي والمالية عبدالجبار محمد والتربية والتعليم والبحث العلمي حسن السعدي ونائبه الدكتور حاتم الدعيس ومساعد مدير مكتب رئاسة الوزراء طه السفياني ووكيل الوزارة لقطاع التعليم الأساسي هادي عمار، آلية تطوير جهود وزارة التربية والتعليم في تحقيق قوة الأدوار الحيوية لمختلف الجهات ذات العلاقة لتعزيز مقومات استقرار وإنجاح العام الدراسي، بما ينسجم ورؤية الحكومة في برنامجها العام بهذا الشأن وانطلاقا من “أن التعليم مسؤولية الجميع”.
وأقر الاجتماع عددًا من الإجراءات الكفيلة بتعزيز مستوى التشبيك بين الوزارة ومختلف الجهات المعنية بما يخدم مستوى الاستقرار العام للعملية التدريسية على مستوى أمانة العاصمة والمحافظات.