شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مجلس الأمة الكويتي يوصي بتحويل الكويت لمركز مالي إسلامي، الكويت أوصى مجلس الأمة الكويتي nbsp;بدراسة إمكانية تحويل البلاد إلى مركز مالي إسلامي ؛ nbsp;حتى تتميز عن باقي المنطقة بالتخصص، واستقطاب الشخصيات .،بحسب ما نشر الأمة برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجلس الأمة الكويتي يوصي بتحويل الكويت لمركز مالي إسلامي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مجلس الأمة الكويتي يوصي بتحويل الكويت لمركز مالي إسلامي
الكويت - أوصى مجلس الأمة الكويتي بدراسة إمكانية تحويل البلاد إلى "مركز مالي إسلامي"؛ حتى تتميز عن باقي المنطقة بالتخصص، واستقطاب الشخصيات التي أثبتت تجاربهم نجاحاتهم في أعمالهم الخاصة والا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نبيلة عبيد تطالب بتحويل شقتها إلى مزار فني وتستغيث من قانون الإيجار القديم

طالبت الفنانة المصرية نبيلة عبيد الجهات المعنية بالتدخل لحماية شقتها التي تسكنها بنظام الإيجار القديم، معربة عن رغبتها في تحويلها إلى متحف فني يوثق مسيرتها الطويلة في السينما.

وأبدت نبيلة عبيد انزعاجها من التعديلات الأخيرة على قانون الإيجار القديم، مؤكدة أن تلك التغييرات قد تفقدها الشقة التي ظلت تمثل لها ملاذا حافلا بالذكريات، وتقع في شارع جامعة الدول العربية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وصية المطرب أحمد عامر بحذف أغانيه تدفع فنانين لمحو أعمالهم عند الوفاةlist 2 of 2بعد إنهاء الخدمة العسكرية.. "بي تي إس" يعودون بألبوم جديدend of list

وأكدت أن المكان لا يقتصر على كونه مسكنا، بل يحتفظ بأرشيف كامل لمسيرتها، من الجوائز التي نالتها إلى مقتنيات الشخصيات التي جسدتها على الشاشة، مما يجعله شاهدا على تاريخ فني امتد لعقود.

وخلال مداخلة هاتفية في برنامج "الستات" على قناة النهار، عبرت الفنانة نبيلة عبيد عن رغبتها في ترك أثر بعد رحيلها، تماما كما تركت بصمتها في مشوارها السينمائي، منذ بداياتها في أفلام مثل "رابعة العدوية" وصولا إلى "الراقصة والسياسي". وأوضحت أن الشقة كانت شاهدا على محطات كثيرة من حياتها الفنية، حسب وصفها.

وأكدت أن المكان يضم أرشيفا نادرا من ملابس شخصياتها في الأعمال التي شاركت فيها، إلى جانب عدد كبير من المجلات التي نشرت فيها حواراتها، وصور تجمعها بكبار النجوم الذين عاصرتهم طوال مشوارها.

وأضافت الممثلة المخضرمة أن حياتها الشخصية خلت من الإنجاب، وكانت والدتها الشريك الوحيد في حياتها. وتساءلت عن مصير تلك الذكريات بعد وفاتها: "من سيحتفظ بالصور والمجلات؟ هل ستباع في سور الأزبكية؟ (سوق ثقافي شعبي لبيع الكتب المستعملة)" على حد تعبيرها.

وأعربت عن صدمتها بعد صدور تعديلات قانون الإيجار القديم منذ أيام، مؤكدة أنها لا تمانع في زيادة الإيجار، لكنها تشعر بالخوف من أن تفقد شقتها التي تمثل جزءا كبيرا من حياتها وذكرياتها.

وأوضحت أنها لم تتملك الشقة، مشيرة إلى أن أصحاب العقار لم يعرضوا عليها فكرة الشراء من الأساس، خاصة أن المبنى مقسم بين عدد من الورثة، ولم يبادر أي منهم بمناقشتها في مسألة البيع.

إعلان

كما تحدثت عن القلق الذي راودها بعد انتشار أخبار تعديل قانون الإيجار القديم في تصريحات لإحدى الصحف المحلية، مؤكدة أن ما يتم تداوله يضع تاريخها الفني بالكامل أمام مصير مجهول، خاصة أن الشقة التي تقيم فيها تحتفظ بكل ما يخص رحلتها في السينما.

وأوضحت أن المسكن الذي ورثته عن والدتها لا يضم فقط مقتنياتها الشخصية، بل يحتوي على أرشيف متكامل من الصور والوثائق والذكريات التي توثق مشوارها الطويل في عالم الفن.

واعتبرت أن فقدان هذا المكان يعني ضياع جزء كبير من الذاكرة الفنية، مشيرة إلى أنها لا ترى بديلا يمكنه احتواء كل تلك التفاصيل، أو الحفاظ على القيمة المعنوية التي تمثلها الشقة بالنسبة لها.

وقد بدأت الحكومة المصرية في طرح مشروع قانون جديد لتنظيم العلاقة بين المالك والمستأجر، وذلك بعد مرور أكثر من 75 عاما على تطبيق القانون القديم.

ويستند المشروع الجديد إلى حكم صادر عن المحكمة الدستورية العليا، الذي يقضي بعدم دستورية تثبيت القيمة الإيجارية، وهو ما يمهد لإنهاء عقود الإيجار القديم. ويتضمن القانون المقترح تحديد الحد الأدنى للإيجار بقيمة 1000 جنيه في المدن و500 جنيه في القرى، مع زيادة سنوية بنسبة 15% لمدة 5 سنوات.

وسط تحذيرات من الخبرات أن هذه التعديلات قد تضع قرابة 6 ملايين مواطن في مواجهة خطر الإخلاء، مما قد يؤدي إلى تفاقم أزمات اجتماعية واقتصادية، في ظل الأوضاع المعيشية الصعبة. وقد بدأت بعض بوادر التوتر في الظهور من خلال دعوات للاحتجاج وتبادل الاتهامات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وتعد نبيلة عبيد إحدى الفنانات المصريات اللاتي استطعن تصدر البطولة في السينما في فترة السبعينيات والثمانينيات وحتى التسعينيات من القرن الماضي، وقد بدأت مسيرتها مع بداية الستينيات، وحصلت على بطولة فيلم "رابعة العدوية" 1963 الذي جسدت خلاله شخصية الزاهدة الصوفية رابعة العدوية، وقدمت أم كلثوم الأغنيات الخاصة بالفيلم، الذي يعد نقطة تحول في مسيرة نبيلة التي قدمت لاحقا أفلام مثل "اغتيال مدرسة"، "الراقصة والسياسي"، "كشف المستور"، "قضية سميحة بدران" و"المرأة والساطور".

ومع بداية الألفية الجديدة ركزت حضورها في الدراما التلفزيونية فقدمت مسلسلات "العمة نور"، "كيد النساء 2" وكان آخر مشاركاتها من خلال مسلسل "سكر زيادة" عام 2020 الذي جمعها بالفنانة نادية الجندي.

مقالات مشابهة

  • سحر علي مديرًا لمركز ماسبيرو للدراسات
  • «الوطنية للإعلام» تعيّن سحر علي مديرا لمركز ماسبيرو للدراسات
  • الكويت وبريطانيا تبحثان المستجدات الإقليمية والدولية
  • «مؤتمر التراث الثاني» في الشارقة يوصي بتوثيق أدب الرحلة عالمياً
  • ترامب: لن نسمح بتحويل أمريكا إلى دولة من العالم الثالث
  • نبيلة عبيد تطالب بتحويل شقتها إلى مزار فني وتستغيث من قانون الإيجار القديم
  • الكويت تؤكد استمرارها في سحب الجنسيات.. لا تهاون معهم
  • نائب كردي يرفض مطالبة وزارة التخطيط بتحويل بعض النواحي إلى أقضية
  • ناصري: ستبقى الجزائر سيدة.. وسيقودها الشباب نحو أمجاد جديدة
  • القره داغي للجزيرة نت: دعوة إلى تشكيل تحالف إسلامي للدفاع عن القدس وفلسطين