- براءة رايان جيجز من اتهامات الاعتداء "الجسدي" على صديقته
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن براءة رايان جيجز من اتهامات الاعتداء الجسدي على صديقته ، اسقطت السلطات القضائية البريطانية، رسميا، أي اتهام ضد رايان جيجز أسطورة مانشستر يونايتد الإنجليزي، بعد الاتهامات التي وجهت له من صديقته السابق .،بحسب ما نشر سعودي سبورت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات براءة رايان جيجز من اتهامات الاعتداء "الجسدي" على صديقته ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
اسقطت السلطات القضائية البريطانية، رسميا، أي اتهام ضد رايان جيجز أسطورة مانشستر يونايتد الإنجليزي، بعد الاتهامات التي وجهت له من صديقته السابق كيت جريفيل بشأن التعدي عليها بالضرب.
وتم اتهام جيجز بالاعتداء على كيت جريفيل في نوفمبر 2020، بالإضافة لشقيقتها إيما، ولكن النجم الإنجليزي نفى كافة الاتهامات التي وجهت له.
مانشستر يونايتد يستخدم ورقة رابحة لخطف كين من بايرن ميونيخ
بأمر تين هاج .. قائد مانشستر يونايتد ينتقل إلي هذا النادي
واتهم جيجز من قبل صديقته بسوء المعاملة في الفترة ما بين أغسطس 2017 حتى نوفمبر عام 2020، بالإضافة للاعتداء الجسدي عليها في أحد الفنادق.
وشملت قائمة الاتهامات أيضا فضح أسرارها الخاصة، من خلال إرسال رسائل بريد ألكتروني لجميع أصدقائه بأنها قررت الانفصال عنه، حيث أنها وجدت أخبارها منتشرة في صالة الألعاب الرياضية المشتركة فيها.
حكم البراءة:قرر المدعي العام لمدينة مانشستر، إنهاء القضية، قبل موعد المحاكمة المقرر يوم 31 من يوليو الجاري، خاصة أن صديقة جيجز لم تقدم أي دليل إدانة بالتعدي على صديقته وشقيقتها.
وأعرب محامي جيجز عن ارتياحه الشديد عن انتهاء القضية التي استمرت لما يقرب من 3 سنوات في ساحات القضاء، مؤكدا بأن رايان يحاول إعادة بناء حياته من جديد.
الجدير بالذكر، أن تلك القضية، تسببت في استقالة جيجز من منصبه كمدرب للمنتخب الويلزي في يوليو من العام الماضي، بعد 3 جلسات من المحاكمة التي بدأت في يناير 2021.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مانشستر یونایتد على صدیقته
إقرأ أيضاً:
ترامب يهدد بـ”رد شديد” بعد هجوم تدمر… واشنطن ودمشق تتبادلان الاتهامات
صراحة نيوز-هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب، السبت، بـ”رد شديد” عقب الهجوم الذي وقع في مدينة تدمر السورية، والذي نسبته الولايات المتحدة إلى تنظيم الدولة المعروف بـ”داعش” وأسفر عن مقتل ثلاثة أميركيين بينهم جنديان، فيما أكدت دمشق أن التحذيرات السورية لم تُأخذ بعين الاعتبار.
أوضح ترامب عبر منصة (تروث سوشيال) إن الهجوم استهدف القوات الأميركية في منطقة وصفها بأنها “شديدة الخطورة ولا تخضع للسيطرة الكاملة”، وأضاف أن الرئيس السوري أحمد الشرع “غاضب للغاية بسبب هذا الهجوم”. وأكد أمام الصحفيين أمام البيت الأبيض أن الولايات المتحدة سترد على تنظيم الدولة الإسلامية “إذا تعرضت قواتها لهجوم آخر”.
أكد المبعوث الأميركي إلى سوريا توم براك أن الهجوم يثبت أن “الإرهاب لا يزال يشكل تهديدًا مستمرًا وقادرًا على الضرب رغم الجهود المبذولة للقضاء عليه”، مشيراً إلى أن القوات الأميركية تعمل حصريًا على هزيمة تنظيم داعش ومنع عودته، وأن أي هجوم على الأميركيين سيُقابل بسرعة وعدالة حازمة.
أعلنت وزارة الحرب الأميركية (البنتاغون) مقتل جنديين أميركيين ومترجم مدني، وإصابة ثلاثة آخرين، مؤكدة أن الهجوم استهدف القوات الأميركية أثناء عمليات مكافحة الإرهاب، وأن منفّذ الهجوم قُتل على يد القوات الشريكة.
أشار ثلاثة مسؤولين سوريين لرويترز إلى أن منفذ الهجوم كان عضوًا في قوات الأمن السورية، فيما قال المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا إن المهاجم “لا يملك أي ارتباط قيادي داخل الأمن الداخلي ولا يعد مرافقًا للقيادة”، مشيراً إلى أن التحقيقات مستمرة لتحديد صلته بتنظيم داعش أو الفكر المتطرف.
كشف البابا أن قيادة الأمن الداخلي كانت قد أصدرت تحذيرات مسبقة للتحالف الدولي حول احتمال وقوع هجمات من تنظيم داعش، إلا أنها لم تُؤخذ بعين الاعتبار، مضيفًا أن الحادث وقع عند مدخل مقر محصن بعد انتهاء جولة مشتركة بين القوات السورية والأميركية. وأكد أن منفذ الهجوم كان محل تقييم أمني سابق لمخاطر متطرفة، وأن الهجوم وقع قبل تنفيذ القرار الصادر بحقه.
أشار المسؤولون إلى استمرار التحقيقات الرقمية والتأكد من دائرة علاقاته وأقربائه، مع الإعلان عن إجراءات بروتوكولية جديدة للأمن والحماية بالتنسيق بين قيادة التحالف الدولي والأمن الداخلي في البادية.
ذكر مصدر أمني سوري في وقت سابق أن إطلاق نار وقع قرب مدينة تدمر أثناء جولة ميدانية مشتركة، ما أدى إلى إصابة عنصرين من قوات الأمن السورية وعدد من الأميركيين، فيما قُتل مطلق النار، دون توضيح دوافع الحادث بشكل كامل.
يُذكر أن دمشق انضمت رسميًا إلى التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة المعروف بـ”داعش” خلال زيارة الرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع إلى واشنطن الشهر الماضي.