كنت بغلط بسببها..منى زكي تشيد بأداء شيرين رضا بفيلم "رحلة 404"
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
حلت منى زكي ضيفة مع الإعلامية إسعاد يونس، لتتحدث عن نجاحها بفيلم "رحلة 404" والذي تم عرضه بجميع دور العرض منذ فترة.
منى زكي عن شيرين رضا:" بتجيب مصارين الشخصية من أول مرة
وأشادت منى زكي بقوة أداء شيرين رضا بالفيلم قائلة:"مشاهدي مع شيرين رضا كنت بغلط فيها أكثر منها بكتير، من كتر ما أنا مبهورة بأدائها وتمثيلها.
سبب تأخر طرح فيلم "رحلة 404"
وتحدثت منى زكي عن سبب تأخير فيلم "رحلة 404" قائلة:"أستاذ هاني اللي جابلي الورق وانا أما قريت شوفت الكتابة الحلوة وبقيت اقول اي الشخصيات دي واي الفلسفة اللي ورا الحدوتة المحكية واي الشعور اللي بيحصلي كل أما اقرأ السيناريو مخي كان بيقعد يفكر كتير، والكلام ده كان في 2013 وكنا متحمسين جدا نشتغل بس انا حملت في ابني الثاني ومن هنا بدأت صعوبات الفيلم وكل منتج كان بيعجب بيه بس بيقول مش هقدر أنتجه وقعدنا سنين كدة".
أحداث فيلم رحلة 404
تدور أحداث الفيلم حول إمرأة تقرر التوبة وأثناء ذهابها لأداء مناسك الحج تتعرض لموقف يغير حياتها لتعود لماضيها المليء بالتفاصيل الغير شرعية، وهو ما يدخلها في متاهة كبيرة، وتم تصنيف العمل بسبب هذه الوقائع إلى فوق سن 18 عامًا، أو للكبار فقط.
نجوم فيلم رحلة 404فيلم رحلة 404 بطولة مني زكي بالاشتراك مع مجموعة كبيرة من النجوم وضيوف الشرف محمد فراج،محمد ممدوح، شيرين رضا، خالد الصاوي ومحمد علاء مع حسن العدل، سما ابراهيم، شادي ألفونس، رنا رئيس، جيهان الشماشرجي وعارفة عبدالرسول.
فكرة تقديم شكل جديد لـ أغنية يا رايحين للنبي نهاية تتر فيلم "رحلة 404"
وتعود فكرة إستخدام أغنية "يا رايحين للنبي" للمخرج هاني خليفة والكاتب محمد رجاء خاصةً وإنها متماشية مع الأحداث الأخيرة من الفيلم، ثم تم التواصل مع كريم جابر الوايلي لتقديم رؤية جديدة لها ودمجها مع قصيدة "راحتي يا أخوتي في خلوتي" لرابعة العدوية، فتحمس على الفور لتقديمها بطريقة توزيع مختلفة محافظا على تواجد صوت النجمة الكبيرة الراحلة ليلى مراد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال فيلم رحلة 404 رحلة 404 شیرین رضا منى زکی رحلة 404
إقرأ أيضاً:
حماس تشيد بخطوة "تحقق العدالة" بعد إعلان ماكرون
أثار إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزمه الاعتراف رسميا بدولة فلسطين خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، موجة ردود فعل واسعة، تراوحت بين الترحيب الفلسطيني والانتقاد الحاد من الجانب الإسرائيلي.
وفيما وصفت حركة حماس القرار بأنه "خطوة إيجابية نحو تحقيق العدالة وتقرير المصير للشعب الفلسطيني"، دعت في بيان لها دول أوروبا إلى أن تحذو حذو فرنسا، مؤكدة تمسكها بإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة وعاصمتها القدس.
في المقابل، عبّر القادة الإسرائيليون عن رفضهم الشديد لخطوة ماكرون. وقال رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو إن الاعتراف بدولة فلسطينية "يكافئ الإرهاب" ويشكّل "منصة إطلاق لإبادة إسرائيل"، محذرا من تحول الدولة الفلسطينية إلى "وكيل إيراني جديد"، كما وصف غزة اليوم.
وأضاف نتانياهو: "لنكن واضحين، الفلسطينيون لا يسعون إلى دولة بجانب إسرائيل، بل بدلا منها".
أما وزير الخارجية جدعون ساعر، فاعتبر أن "أي دولة فلسطينية ستكون دولة لحماس"، في حين وصف وزير العدل ياريف ليفين خطوة ماكرون بأنها "دعما مباشرا للإرهاب" و"وصمة عار في تاريخ فرنسا".
وذهب وزير المالية المتطرف بتسلئيل سموتريتش أبعد من ذلك، قائلا إن الخطوة "تعطي دافعا إضافيا" لإسرائيل لضم الضفة الغربية المحتلة ووضع حد نهائي لـ"الوهم الخطير المتمثل بدولة فلسطينية إرهابية".
ويأتي ذلك بعد أن أقرّ الكنيست الإسرائيلي، الأربعاء، نصا غير ملزم يدعو لفرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية.
ولم تقتصر الانتقادات على الائتلاف الحاكم، بل شملت أيضا المعارضة. إذ وصف رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت قرار ماكرون بأنه "انهيار أخلاقي"، بينما اعتبر أفيغدور ليبرمان، زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية "مكافأة للإرهاب وتشجيع لحماس".