14 طريقة للتخلص من آلام الحيض الشهرية
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
آلام الحيض هي حالة شائعة تؤثر على النساء في سن الإنجاب و يمكن أن تكون هذه الآلام خفيفة أو شديدة، وقد تؤثر على النشاط اليومي.
ووفقا لما جاء في موقع تايمز اوف انديا "هناك العديد من العلاجات المتاحة لتخفيف آلام الحيض، بما في ذلك الأدوية المنزلية والأدوية الموصوفة.
. تحذير
العلاجات المنزلية
الحرارة: يمكن أن يساعد تطبيق الحرارة على منطقة البطن أو الظهر في تخفيف الألم والتقلصات ويمكن استخدام كيس الماء الساخن أو وسادة التدفئة أو حوض الاستحمام الدافئ.
الراحة: يمكن أن تساعد الراحة في المنزل في تخفيف الألم والتعب.
ممارسة التمارين الرياضية: يمكن أن تساعد التمارين الرياضية الخفيفة، مثل المشي أو السباحة، في تخفيف الألم والتقلصات.
تجنب الكافيين والكحول: يمكن أن يؤدي الكافيين والكحول إلى تفاقم آلام الحيض.
تناول نظام غذائي صحي: يمكن أن يساعد تناول نظام غذائي صحي، بما في ذلك الكثير من الفواكه والخضروات، في تخفيف الألم والتقلصات.
الأدوية الموصوفة
مسكنات الألم: مثل الإيبوبروفين أو الأسيتامينوفين أو النابروكسين.
مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs): مثل الإيبوبروفين أو نابروكسين أو ديكلوفيناك.
مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات: مثل اميتربتيلين أو نورتريبتيلين.
حبوب منع الحمل: يمكن أن تساعد حبوب منع الحمل في تخفيف آلام الحيض عن طريق تنظيم مستويات الهرمونات.
العلاجات الأخرى
الإبر الصينية: يمكن أن تساعد الإبر الصينية في تخفيف الألم والتقلصات.
التأمل: يمكن أن يساعد التأمل في تقليل التوتر والألم.
اليوجا: يمكن أن تساعد اليوغا في تخفيف الألم والتقلصات
شرب الكثير من السوائل: يمكن أن يساعد شرب الكثير من السوائل في تخفيف الألم والتقلصات.
احصل على قسط كافٍ من النوم: يمكن أن يساعد الحصول على قسط كافٍ من النوم في تقليل الألم والتعب.
تجنب التوتر: يمكن أن يؤدي التوتر إلى تفاقم آلام الحيض.
إذا كنت تعاني من آلام حيض شديدة أو متفاقمة، فمن المهم استشارة الطبيب وقد يكون هناك سبب أساسي لألمك يتطلب العلاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آلام الحيض الاستحمام التدفئة التمارين الرياضية حبوب منع الحمل مضادات الاكتئاب مضادات الإلتهاب ممارسة التمارين الرياضية یمکن أن یساعد یمکن أن تساعد
إقرأ أيضاً:
داخلية غزة: إسرائيل تساعد لصوص المساعدات
قالت وزارة الداخلية في غزة إن تحقيق لها كشف أن لصوص مساعدات يقودهم عملاء يتحركون بغطاء إسرائيلي لاستهداف عناصر الشرطة.
وأضافت أن تكامل الأدوار بين اللصوص وعملاء الاحتلال هدفه إحداث الفوضى وبث الخوف في نفوس المواطنين، مؤكدة أن الوزارة لن تتخلى عن القيام بواجبها وستواصل حماية أرواح وممتلكات المواطنين رغم الخسائر الفادحة.
وأكدت أنها ستواصل اتخاذ إجراءات ميدانية مشددة بحق اللصوص وعملاء الاحتلال "ورسالتنا لهم أنهم لن يفلتوا من العقاب، والاحتماء بالاحتلال لن ينفعهم، ونحن مصممون على إنفاذ القصاص العادل بحقهم".
وأهابت وزارة الداخلية في غزة "بالعائلات الفلسطينية الأصيلة بالوقوف عند مسؤولياتها في هذه المرحلة الفاصلة، ورفع الغطاء عن كل من يقف في صف الاحتلال، وأن يكونوا صمام أمان لمجتمعنا".
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قال اليوم الخميس إن الوضع الإنساني الكارثي في القطاع يتفاقم وأزمة الجوع تستفحل، في ظل مواصلة إسرائيل إغلاق المعابر ومنع إدخال المساعدات وعرقلة عمل المنظمات الدولية.
ودان المكتب بأشد العبارات هذه السياسة الممنهجة التي يتبعها الاحتلال الإسرائيلي باستخدام الغذاء سلاحَ حرب ضد المدنيين.
واعتبر أن صمت المجتمع الدولي "شراكة ضمنية في الجريمة"، وأن استمرار التلكؤ في اتخاذ إجراءات رادعة سيؤدي إلى مزيد من الضحايا والمآسي.
من جانبها، حذرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) من تداعيات كارثية على الصعيد الإنساني لنحو مليون فلسطيني في مدينة غزة وشمالي القطاع، نتيجة الحصار الإسرائيلي ومنع إدخال المعونات.
إعلانوتمارس إسرائيل تجويعا بحق 2.4 مليون فلسطيني في غزة، عبر إغلاق المعابر منذ الثاني من مارس/آذار الماضي بوجه المساعدات الإنسانية ولا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.
وتحت وطأة المجاعة، فشل المخطط الإسرائيلي لتوزيع المساعدات بعد أن اقتحمت حشود فلسطينية يائسة الثلاثاء والأربعاء الماضيين مركزا لتوزيع مساعدات، فقتل الجيش الإسرائيلي بالرصاص 10 منهم وأصاب 62، وأوقفت المؤسسة نشاطها "مؤقتا".
وترتكب إسرائيل بدعم أميركي مطلق منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.