الفرق بين ساوايست DX3 و بيستون T33| بالأسعار
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
سوق السيارات المصري يتواجد به الكثير من إصدارات الصانع الصيني الجديدة موديل 2023 ، وتوافره هذه الطرازات بعد ارتفاع أسعار السيارات الجديدة عالمياً، بسبب المشاكل التي مر بها قطاع صناعة السيارات العالمي وكان من ضمنها عدم توافر أجزاء السيارات التي تدخل في الصناعة ، بالإضافة الي عدم استقرار سعر صرف الدولار .
سعه خزان وقود سيارة ساوايست DX3 موديل 2023 يصل الي 45 لتر ، وتنتج عزم دوران يصل الي 225 نيوتن/متر، تحصل علي قوتها من محرك سعه 1500 سي سي ، ومقترن بها ناقل حركة أوتوماتيك مكون من 8 سرعات ، وتخرج قوة 156 حصان .
- سعر ساوايست DX3 موديل 2023 خلال العام الجاري :تباع سيارة ساوايست DX3 موديل 2023 داخل سوق السيارات المصري بفئة واحدة سعرها الرسمي 575 ألف جنيه .
- بيستون T33 موديل 2023 :عزم دوران سيارة بيستون T33 موديل 2023 يصل الي 155 نيوتن/متر، وتنتج قوة 112 حصان، وتستمد قوتها من محرك سعه 1600 سي سي ، ومتصل بها ناقل حركة أوتوماتيك مكون من 6 سرعات ، وتحتاج الي 6.9 لتر من الوقود لقطع مسافة 100 كم/ساعة .
- أسعار بيستون T33 موديل 2023 خلال العام الجاري :الفئة الأولي من سيارة بيستون T33 موديل 2023 تباع بسعر 870 ألف جنيه ، بدون زيادات .
الفئة الثانية من سيارة بيستون T33 موديل 2023 تباع بسعر 924 ألف جنيه، بدون زيادات .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصانع الصيني الجديدة موديل 2023 صناعة السيارات العالمي ارتفاع أسعار السيارات مودیل 2023 خلال العام ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.