ولي العهد يجتمع مع وزير الخارجية والتنمية البريطاني
تاريخ النشر: 31st, January 2024 GMT
اجتمع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء في الرياض اليوم مع وزير الخارجية والتنمية البريطاني اللورد ديفيد كاميرون.
وجرى خلال الاجتماع استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين ومجالات التعاون المشترك وسبل تعزيزها وتطويرها، بالإضافة إلى بحث المستجدات الإقليمية والجهود المبذولة تجاهها بما يحقق الأمن والاستقرار.
حضر اللقاء صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية ومعالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني الدكتور مساعد بن محمد العيبان.
فيما حضر من الجانب البريطاني السفير لدى المملكة السيد نيل كرومبتون ووزير شؤون الشرق الأوسط اللورد طارق أحمد وعدد من المسؤولين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسؤول سلمان بن عبدالعزيز الخارجيه بريطاني المملكة المتحدة مستشار خادم الحرمين الشريفين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يلتقي نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية بولندا
التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج مع السيد رادوسواف سيكورسكي نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية جمهورية بولندا، على هامش منتدى صير بني ياس، يوم الأحد ١٤ ديسمبر.
تناول اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين مصر وبولندا، حيث أكد الوزير عبد العاطي أهمية البناء على الزخم القائم في العلاقات بين البلدين، وتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري، بما يحقق المنفعة المتبادلة للشعبين.
كما تبادل الوزيران التقديرات إزاء عدد من القضايا الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث استعرض الوزير عبد العاطي الجهود التى تبذلها مصر لتثبيت وقف إطلاق النار وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية، فضلا عن تصور مصر بالنسبة لمرحلة التعافى المبكر واعادة الإعمار فى قطاع غزة. وتناول الوزيران ايضا تطورات الأوضاع في السودان، حيث شدد الوزير عبد العاطي على أهمية الوقف الفوري لإطلاق النار والحفاظ على وحدة الدولة السودانية وضرورة دعم مؤسساتها الوطنية.
على صعيد آخر، تناول اللقاء مستجدات الأزمة الأوكرانية، حيث اكد الوزير عبد العاطى على دعم الجهود الدبلوماسية الرامية للتوصل إلى حلول سلمية، بما يسهم في دعم الاستقرار الإقليمي والدولي.