رئيس جامعة بنها يصدر عددا من القرارات بتعيين وكلاء ورؤساء أقسام جدد
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أصدر الدكتور ناصر الجيزاوي، رئيس جامعة بنها، عددا من القرارات بتعيين وكلاء ورؤساء أقسام جدد بالجامعة.
وشملت القرارات تعيين الدكتور أشرف يحيى حسن، الأستاذ بقسم الهندسة الكهربائية بكلية الهندسة ببنها، وكيلا للكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، وتعيين الدكتور خالد سلام مصيلحي، الأستاذ بقسم الأمراض النفسية والعصبية بكلية الطب البشري، رئيسا لمجلس قسم الأمراض النفسية والعصبية بالكلية.
كما شملت القرارات تعيين الدكتورة أسماء عبد العزيز عبد المجيد، الأستاذ بقسم العلوم التربوية والنفسية والاجتماعية في التربية الرياضية بكلية التربية الرياضية، رئيسا لمجلس العلوم التربوية والنفسية والاجتماعية في التربية الرياضية بالكلية، وتعيين الدكتورة شيرين محمد صبحي، الأستاذ بقسم الطب الشرعي والسموم الإكلينيكية بكلية الطب البشري، رئيسا لمجلس قسم الطب الشرعي والسموم الإكلينيكية بالكلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة بنها الدكتور ناصر الجيزاوى الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها كلية الطب البشري الأستاذ بقسم
إقرأ أيضاً:
نقابة العلاج الطبيعى: لا علاقة للتربية الرياضية بالتشخيص أو العلاج
ثمنت النقابة العامة للعلاج الطبيعي الجهود المخلصة والتحرك السريع من الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، ومديرية الشؤون الصحية بالمحافظة، في ضبط واقعة انتحال صفة جديدة تؤكد صحة ما تحذر منه النقابة دائما.
وأضافت النقابة،: أن ضبط شخص حاصل على بكالوريوس "تربية رياضية" يدير مركزا طبيا ويزعم أنه "أخصائي جلدية" ويمارس الحجامة، هو دليل قاطع يوضح مدى الجرأة التي وصل إليها الدخلاء على المهن الطبية.
وتود النقابة التأكيد على النقاط التالية:
1- التربية الرياضية ليست مهنة طبية:
تؤكد النقابة مرارا وتكرارا أن خريجي كليات التربية الرياضية هم كوادر في مجالهم (التدريب الرياضي، التدريس، التأهيل البدني للرياضيين الأصحاء)، ولكنهم ليسوا أطباء ولا معالجين.
كما أن محاولة البعض منهم ارتداء "البالطو الأبيض" والتعامل مع أجساد المرضى سواء تحت مسمى (تأهيل حركي، إصابات ملاعب، حجامة، أو حتى جلدية كما في هذه الواقعة) هو جريمة مكتملة الأركان تعرض حياة المواطنين للخطر.
2- "الحجامة" و"الطب الشعبي" بوابة خلفية للنصب:
تستغل هذه المراكز غير المرخصة شغف الناس بالطب النبوي أو التكميلي (مثل الحجامة) كستار لممارسة الطب بدون ترخيص، ووجود "مشارط جراحية" مع شخص غير مؤهل يعني احتمالية نقل عدوى فيروسية C و B وكوارث صحية لا تحمد عقباها.
3- استمرار الحرب على الدخلاء:
لقد نجحت النقابة بالتعاون مع مباحث التموين والعلاج الحر والعديد من الجهات المعنية في إغلاق وتشميع مئات المراكز (أكثر من 200 مركز خلال عامين) يديرها خريجو تربية رياضية، ومدربون، وأشخاص لا علاقة لهم بالقطاع الطبي، يخدعون المرضى بشهادات وهمية ودورات "بير السلم".
ووجهت النقابة العامة للعلاج الطبيعى، نصيحة للمواطنين قائلة: لا تنخدعوا بالمظاهر.. واسألوا عن ترخيص المكان، أطلب كارنية النقابة المهنية وفقا لتخصص مقدم الخدمة الطبية، وأكدت النقابة أنها لن تتهاون في ملاحقة كل من تسول له نفسه العبث بصحة المصريين، وستظل داعما قويا لأجهزة الدولة وإدارة العلاج الحر لتطهير السوق الطبي من هؤلاء المنتحلين.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟