الحكم في قضية زوجة تخلصت من زوجها بمساعدة عشيقها بالمنوفية اليوم
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تبدأ بعد قليل محكمة جنايات المنوفية، والمنعقدة في مجمع محاكم وادي النطرون، محاكمة ربة منزل وعشيقها قاما بالتخلص من زوجها مرزوق أحمد، الكائن بقرية كفر الفرعونية بمركز أشمون التابع لمحافظة المنوفية، بعد وضع السم له داخل العصير الخاص به، حيث وضعت له السم في العصير واستكملت مع عشيقها الجريمة بوضع 'المخدة' على وجهه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وكان اللواء حازم سامى مدير أمن المنوفية، قد تلقى إخطارًا من العقيد محمد أبو العزم مأمور مركز شرطة أشمون، يفيد بتقدم إ "إ.أ.م" عامل يتهم فيه زوجة شقيقه بقتلة عن طريق دس السم له فى العصير.
وبضبط المتهمة اعترفت بارتكابها الواقعة وقررت النيابة العامة استخراج الجثمان بعد مرور 43 يومًا على دفنها وتشريحه وإعداد تقريرًا مفصلًا عن أسباب الوفاة، قبل أن يُصدر التقرير النهائى ليؤكد أن الوفاة بسبب السم، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التحقيقات المنوفيه مركز شرطة أشمون وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يدعو زوجة بايدن للكشف تفاصيل مرض زوجها أثناء توليه منصبه
دعت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت السيدة الأولى السابقة جيل بايدن إلى توضيح ما كانت تعرفه عن الحالة الصحية لزوجها الرئيس السابق جو بايدن، ومتى علمت بذلك.
وقالت ليفيت في مؤتمر صحفي: "أعتقد أن السيدة الأولى السابقة يجب بالتأكيد أن توضح ما رأته، ومتى كان ذلك، وما كانت تعرفه".
وأضافت أنه يكفي النظر إلى "التسجيلات المصورة والصور الفوتوغرافية" لـ "إدراك أن هناك محاولة لإخفاء" المعلومات عن الحالة الصحية الحقيقية للرئيس السابق.
وفي وقت سابق، بدأ الجمهوريون في الكونغرس التحضير للتحقيق في الادعاءات بإخفاء تدهور الحالة الإدراكية لبايدن من قبل محيطه خلال العام الأخير من رئاسته.
هذا وصرح الطبيب السابق للبيت الأبيض والنائب الجمهوري روني جاكسون أن الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، الذي تم تشخيص إصابته بسرطان متقدم قد يكون أمامه ما بين 12 إلى 18 شهرًا للعيش.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" في 18 مايو، عن المتحدث باسم بايدن أن الرئيس السابق شخص بسرطان البروستاتا العدواني، مع الإشارة إلى أن المرض قابل للعلاج الفعال.
ويبلغ عمر بايدن 82 عاما. وفي 2024، اضطر للانسحاب من السباق الرئاسي وسط مخاوف بشأن حالته الصحية، وهو معروف بهفواته اللفظية المتكررة ونسيانه وسقوطه في الأماكن العامة.