وصل إجمالي عدد طلبات اللجوء في فرنسا في عام 2023 إلى 167,432. وهو ما يتجاوز مستويات ما قبل الوباء. والذي كان أيضًا أكثر بنسبة 7.5 في المائة مقارنة بعام 2022، مع 145,522 طلبًا أولًا و21,910 طلبًا فرعيًا.

ويواصل المواطنون الأفغان تقديم أكبر عدد من طلبات اللجوء (16,948)، على الرغم من حدوث انخفاض بنسبة 24.

8 في المائة عن عام 2022. في حين قدم المواطنون الروس المزيد من طلبات اللجوء – بزيادة 62 في المائة عن العام السابق.

في حين أن الأوكرانيين كانوا الجنسية 11 الأكثر تمثيلاً في طلبات اللجوء. فقد تم منح 2348 شخصًا الحماية الدولية في عام 2023، وهي زيادة كبيرة من 702 في عام 2022.

من بين الطلبات الأولى المقدمة في مراكز الخدمات الشاملة لطالبي اللجوء (GUDA). زادت الطلبات بموجب لائحة دبلن بنسبة 25.4 في المائة في عام 2023.

يواصل المواطنون الأفغان تقديم أكبر عدد من طلبات اللجوء – 16,948. وهو ما يمثل 11.6 بالمائة من جميع طلبات العام.

ومع ذلك، مقارنة بعام 2022، انخفضت معدلات الطلبات من قبل هذه المجموعة الجنسية بنسبة 24.8 في المائة.

وبالمثل، لوحظ انخفاض في الطلبات البنغلاديشية – أقل بنسبة 9.3 في المائة عن العام الماضي. في حين ارتفعت الطلبات المقدمة من المواطنين السريلانكيين بنسبة 79.1 في المائة.

خلال عام 2023، ارتفع الطلب من المواطنين الروس بشكل كبير، بحوالي 62 في المائة. لكن طلبات اللجوء من البلدان الأفريقية ارتفع بنسبة 71.1 في المائة.

ولوحظت زيادات كبيرة في طلبات اللجوء من ساحل العاج وجمهورية الكونغو الديمقراطية والسودان.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: طلبات اللجوء فی المائة عام 2022 عام 2023 فی عام

إقرأ أيضاً:

ارتفاع الحد الأدنى لاحتياج الأسرة للإنفاق على الأساسيات الغذائية 2%

أفاد برنامج الغذاء العالمي بارتفاع الحد الأدنى لاحتياج الأسرة بليبيا للإنفاق شهريا على الأساسيات الغذائية خلال مارس الماضي، بنسبة تفوق 2%؛ مما يشير إلى تجدد الضغوط التضخمية على القدرة الشرائية للأسر.

وجاء في تقرير حديث للأغذية العالمي عن سلة الإنفاق الأساسية، تسجيب المنطقة الغربية أكبر زيادة 2.9% لتصل إلى 867.91 دينار ليبي، مرجعة ذلك إلى ارتفاع كبير في زوارة بأعلى زيادة بين البلديات بنسبة 18%، نتيجة إغلاق معبر وازن-ذهيبة، وتعطل تدفق السلع من تونس.

وفي الجنوب، بقيت مرزق الأغلى بسعر يتجاوز 1070 دينارا، على الرغم من انخفاض طفيف بنسبة 0.6%.

وأشارت المنظمة إلى أن الكفرة ظلت أغلى سوق في المنطقة الشرقية، حيث ارتفعت سلة الإنفاق الدنيا الكاملة بشكل طفيف بنسبة 0.5% لتصل إلى 1,060.37 دينارا، ويعزى استمرار ارتفاع الأسعار إلى التدفق المستمر للاجئين السودانيين والضغط المصاحب لذلك على الإمدادات المحلية.

وشهدت عدة بلديات انخفاضات معتدلة إلى حادة في الأسعار، بما في ذلك سرت 3.4% إلى 829.90 دينارا، وأوباري 2.4% إلى 997.62 دينارا، والبيضاء 2.1% إلى 876.05 دينارا، مما يُبرز استمرار التقلبات المحلية وتفاوت مستويات عدم استقرار السوق وانتعاشه.

ووفق المنظمة، فإن ارتفاع سعر سلة المواد الغذائية الأساسية بالكامل في مارس، يعزى إلى ارتفاع كل من المكونات الغذائية وغير الغذائية؛ حيث ارتفع سعر سلة المواد الغذائية الأساسية الوطنية بنسبة 8.1% إلى 113.38 دينار ليبي، مدفوعًا بزيادة بنسبة 24.1% في الجنوب نتيجة استمرار قيود إمدادات الوقود.

مقالات مشابهة

  • الدرهم يرتفع بنسبة 0,6 بالمائة مقابل الأورو
  • ارتفاع الرقم القياسي للإنتاج الصناعي بنسبة 2.0%
  • نمو صادرات الحلي والألبسة والأسمدة يعزز ارتفاع الصادرات الوطنية حتى نهاية شباط
  • توقعات لافتة جدا لأسعار الذهب
  • تيسير إجراءات طلبات التصالح على مخالفات البناء ببني سويف
  • ارتفاع الحد الأدنى لاحتياج الأسرة للإنفاق على الأساسيات الغذائية 2%
  • ارتفاع الاسترليني فوق حاجز 1.33 دولار
  • ارتفاع التجارة الخارجية الصينية في نيسان بنسبة 5.6 بالمئة
  • ارتفاع طفيف في أسعار الذهب عالمياً
  • زيوريخ للتأمين تعلن ارتفاع إيرادات تأمين الممتلكات والحوادث