ارتفاع طلبات اللجوء في فرنسا من مواطني هذه الدول
تاريخ النشر: 5th, February 2024 GMT
وصل إجمالي عدد طلبات اللجوء في فرنسا في عام 2023 إلى 167,432. وهو ما يتجاوز مستويات ما قبل الوباء. والذي كان أيضًا أكثر بنسبة 7.5 في المائة مقارنة بعام 2022، مع 145,522 طلبًا أولًا و21,910 طلبًا فرعيًا.
ويواصل المواطنون الأفغان تقديم أكبر عدد من طلبات اللجوء (16,948)، على الرغم من حدوث انخفاض بنسبة 24.
في حين أن الأوكرانيين كانوا الجنسية 11 الأكثر تمثيلاً في طلبات اللجوء. فقد تم منح 2348 شخصًا الحماية الدولية في عام 2023، وهي زيادة كبيرة من 702 في عام 2022.
من بين الطلبات الأولى المقدمة في مراكز الخدمات الشاملة لطالبي اللجوء (GUDA). زادت الطلبات بموجب لائحة دبلن بنسبة 25.4 في المائة في عام 2023.
يواصل المواطنون الأفغان تقديم أكبر عدد من طلبات اللجوء – 16,948. وهو ما يمثل 11.6 بالمائة من جميع طلبات العام.
ومع ذلك، مقارنة بعام 2022، انخفضت معدلات الطلبات من قبل هذه المجموعة الجنسية بنسبة 24.8 في المائة.
وبالمثل، لوحظ انخفاض في الطلبات البنغلاديشية – أقل بنسبة 9.3 في المائة عن العام الماضي. في حين ارتفعت الطلبات المقدمة من المواطنين السريلانكيين بنسبة 79.1 في المائة.
خلال عام 2023، ارتفع الطلب من المواطنين الروس بشكل كبير، بحوالي 62 في المائة. لكن طلبات اللجوء من البلدان الأفريقية ارتفع بنسبة 71.1 في المائة.
ولوحظت زيادات كبيرة في طلبات اللجوء من ساحل العاج وجمهورية الكونغو الديمقراطية والسودان.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: طلبات اللجوء فی المائة عام 2022 عام 2023 فی عام
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي إلى 56 ألفا و156
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الأربعاء، ارتفاع حصيلة ضحايا الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إلى "56 ألفا و156 شهيدا و132 ألفا و239 مصابا".
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي، إن مستشفيات قطاع غزة استقبلت خلال 24 ساعة "79 شهيدا (بينهم 5 انتشال) و391 إصابة" جراء استمرار الهجمات الإسرائيلية.
وأوضحت أنه "لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".
وبينت أن "حصيلة ما وصل إلى المستشفيات من شهداء (منتظري) المساعدات منذ 27 مايو/ أيار الماضي، ارتفع إلى 549 شهيدا وأكثر 4 آلاف مصابا" وذلك بعد مقتل 33 فلسطينيا وإصابة أكثر من 267 خلال 24 ساعة، جراء الاستهداف الإسرائيلي المتعمد للفلسطينيين أثناء انتظارهم الحصول على المساعدات.
وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو/ أيار الماضي، تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي مدعومة إسرائيليا وأمريكيا ومرفوضة من الأمم المتحدة.
وذكرت الوزارة أن "حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 مارس/ آذار 2025 بلغت 5 آلاف و833 شهيدا 20 ألفا و198 إصابة".
وأشارت إلى ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى "56 ألفا و156 شهيدا و132 ألفا و239 مصابا".
ومنذ ذلك التاريخ، ترتكب إسرائيل بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.