"قومي المرأة" يكشف جهود اللجنة الوطنية للقضاء على الختان خلال 5 سنوات
تاريخ النشر: 6th, February 2024 GMT
كشف المجلس القومي للمرأة في مخطط بياني "إنفوجراف" عن جهود اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث على مدى 5 سنوات منذ عام 2019 وحتى نهاية ديسمبر 2023، وذلك تزامنا مع اليوم العالمي للقضاء علي ختان الإناث، الذي يحيه العالم في 6 فبراير من كل عام.
وأشار المجلس إلى تنفيذ اللجنة الوطنية، منذ بداية إنشائها، 6033 نشاطا استهدفت 108 ملايين و633 ألفا و748 تواصلا توعويا مع 62,118,497 سيدة و36,103,223 رجلا و10,412,028 طفلا.
وأوضح أنه تم تنظيم حملات طرق الأبواب استفاد منها 29 مليونا و103 آلاف و508 مستفيدين، ودورات تدريبية استفاد منها 67 ألفا و400 مستفيد، وبلغ عدد الشكاوى والاستفسارات التي تلقتها اللجنة 6334 استفسارا.
وبالنسبة لنشاط الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، لفت المجلس إلى أن اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث نظمت 15 نشاطا وصل لـ78 مليونا و787 ألفا و975 مستفيدا (بواقع 48,729,439 سيدة و30,058,536 رجلا)، كما تم إطلاق قوافل توعوية وطبية استفاد منها 18 ألفا و608 مستفيدين.
ونوه المجلس لأن اللجنة نظمت فعاليات متنوعة لـ 102 ألفا و848 مستفيدا، وإطلاق قوافل لإصدار رقم قومي لـ4488 مستفيدا، وتلقى خط المشورة 2214 اتصالا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللجنة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
"من القصور إلى المغارات".. الرئيس السوري يكشف أسرارا مؤثرة عن زواجه في زمن النزوح
الرئيس السوري وزوجته (وكالات)
في اعتراف إنساني نادر، روى الرئيس السوري أحمد الشرع تفاصيل غير مسبوقة عن حياته الشخصية خلال سنوات الحرب والتهجير، كاشفًا عن الظروف القاسية التي عاشها مع زوجته لطيفة الدروبي، التي وصفها بأنها كانت "سنده الحقيقي" في أحلك الفترات.
وفي كلمة مؤثرة أمام وفد نسائي من مختلف المحافظات السورية بمناسبة عيد الأضحى، قال الشرع: "تزوجنا عام 2012 في ظروف لا تحتمل، ولم يكن بوسعها أن تعرف الكثير عما كنت أقوم به في تلك المرحلة. لكنها صمدت إلى جانبي، وتحملت القصف، والفرار من بيت إلى بيت، والهجرة المتكررة".
اقرأ أيضاً "واشنطن بوست" تكشف سر إصابة ماسك بعد شجار ناري مع وزير الخزانة الأمريكي 8 يونيو، 2025 أحلى من السكر بـ13 ألف مرة.. مادة خطيرة تتسلل إلى رئتيك عبر السجائر الإلكترونية 8 يونيو، 2025الأكثر صدمة في حديثه كان قوله: "عشنا في 49 منزلاً خلال سنوات التهجير، بل وصل بنا الحال إلى أن نقيم في مغارات ومداجن، هربًا من الموت"، مشيرًا إلى أن زوجته لم تتخلّ عنه يومًا، بل كانت حاضرة في كل لحظة من الألم والنزوح.