القبض على مشتبه في إشعال حريق الغابات بجرش وعجلون
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن القبض على مشتبه في إشعال حريق الغابات بجرش وعجلون، سواليف أكد مصدر أمني القبض في وقت سابق على شخص يشتبه بتسببه في إشعال حريق بالغابات بين جرش وعجلون، وفق ما نقلت قنات .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القبض على مشتبه في إشعال حريق الغابات بجرش وعجلون، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
أكد مصدر أمني القبض في وقت سابق على شخص يشتبه بتسببه في إشعال حريق بالغابات بين جرش وعجلون، وفق ما نقلت قنات المملكة.
وتعمل مرتبات الدفاع المدني على تبريد الحريق باسناد من كوادر وزارة الزراعة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المغرب يسجل أدنى حصيلة لحرائق الغابات والسلطات تستعد للصيف
في تحول مهم يعكس نجاعة التدابير الاستباقية، أعلنت الوكالة الوطنية للمياه والغابات عن تسجيل تراجع حاد في عدد ومساحة حرائق الغابات خلال موسم 2024، إذ لم يُسجَّل سوى 382 حريقاً أتت على 874 هكتاراً فقط من الغطاء الغابوي، في مقابل أكثر من 6400 هكتار التهمتها النيران العام الماضي.
النتائج، التي تم تقديمها خلال اجتماع اللجنة الإدارية للوقاية ومكافحة الحرائق الغابوية برئاسة المدير العام عبد الرحيم هومي، وصفتها الوكالة بأنها “حصيلة إيجابية بامتياز”، مؤكدة أن هذا التراجع يمثّل انخفاضاً بنسبة 86% مقارنة بعام 2023، و82% مقارنة بمتوسط العقد الأخير.
الاجتماع الذي حضره ممثلو القطاعات المعنية، لم يقتصر على استعراض الأرقام، بل خُصّص لتقييم الدروس المستفادة واستباق موسم 2025 بإجراءات أكثر حزماً وتنسيقاً، وسط استمرار التهديدات المناخية والجغرافية التي تؤثر على النسيج الغابوي الوطني.
وأفادت الوكالة أن نحو 45% من المساحات المحترقة هذا العام كانت عبارة عن أعشاب موسمية ونباتات ثانوية، ما يشير إلى نجاح نسبي في حماية الكتلة الغابوية الأساسية.
ورغم التحسن العام، تبقى بعض المناطق أكثر عرضة، حيث سجّلت جهة طنجة–تطوان–الحسيمة أعلى نسبة من الحرائق، بـ123 حريقاً على مساحة 346 هكتاراً، أي ما يعادل 32% من مجموع الحرائق على الصعيد الوطني.
الوكالة أكدت أن هذا التباين الجغرافي في انتشار الحرائق سيوجّه تدخلاتها المقبلة، من خلال تعزيز وسائل المراقبة والرصد المبكر، والتكوين المحلي حول الوقاية.