كلية الصيدلة بجامعة رأس الخيمة للطب تحصل على الاعتماد المحلي والدولي للبكالوريوس
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
أعلنت جامعة رأس الخيمة للطب والعلوم الصحية، حصول كلية الصيدلة فيها على الاعتمادين المحلي والدولي المشترك لبرنامج البكالوريوس في الصيدلة، من مجلس الاعتماد الأمريكي للتعليم الصيدلاني (ACPE) ومفوضية الاعتماد الأكاديمي (CAA).
وتمّ منح الاعتمادين للكلية بناءً على تقييم دقيق للبرنامج بما في ذلك المناهج الدراسية والبنية التحتية والمرافق وجودة التدريس.
وقال الأستاذ الدكتور اسماعيل مطالقة، رئيس الجامعة إن حصول كلية الصيدلة على الاعتماد المحلي والدولي يعكس التزامها المستمر بتحقيق التميز الأكاديمي وتوفير بيئة تعليمية محفزة للطلبة، معربا عن شكره وتقديره لمفوضية الاعتماد الأكاديمي في وزارة التربية والتعليم، على دعمها المستمر ومساهمتها المتميزة في هذا الإنجاز، ومؤكدا استمرار الجامعة في سعيها لتحقيق التميز الأكاديمي وتطوير جميع برامجها.
من جانبه قال البروفيسور محمد الطناني، عميد كلية الصيدلة، إن حصولها على هذين الاعتمادين يؤكد التزامها بتقديم برامج دراسية تتسم بالجودة وتلبي احتياجات سوق العمل في مجال الصيدلة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: کلیة الصیدلة
إقرأ أيضاً:
بوليتيكو تؤكد حصول المحادثة الهاتفية بين ممثلي ترامب وماسك في 6 يونيو
أفادت صحيفة "بوليتيكو" بحصول اتصال هاتفي يوم الجمعة بين ممثلي الرئيس دونالد ترامب وإيلون ماسك، وبعدها أوقف ترامب وماسك تبادل التصريحات القاسية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت مصادر في البيت الأبيض للصحيفة الأمريكية، إن "الانفراجة الهشة في المواجهة على وسائل التواصل الاجتماعي بين الرئيس دونالد ترامب وإيلون ماسك بعد المكالمة الهاتفية بين ممثلي الجانبين يوم الجمعة لا تزال قائمة حتى الآن".
ونقلت الصحيفة عن مسؤول أمريكي قوله إن ترامب توقف عن انتقاد ماسك علنا، على موقع Truth Social: "لقد توقف عن النشر، لكن هذا لا يعني أنه سعيد".
وأضاف المسؤول: "من غير الواضح تماما كيف ستكون علاقتهما [ترامب وماسك] لاحقا".
وبحسب مصادر الصحيفة، أبدى ترامب "انزعاجه بشكل خاص" من مزاعم ماسك بأن الرئيس الأمريكي كان مدرجا في وثائق تتعلق بقضية رجل الأعمال جيفري إبستين، الذي اتُهم بالاتجار بالجنس والعلاقات مع فتيات قاصرات.
وتشير المجلة إلى أن كلمات ماسك بأن ترامب لم يكن ليتمكن من الفوز في الانتخابات لولا دعمه، ازعجت بشدة أيضا الرئيس الأمريكي.
وأشارت مصادر الصحيفة إلى أن العلاقات بين ترامب وماسك بدأت تتدهور بالفعل قبل أن يبدآ في انتقاد بعضهما علنا في الخامس من يونيو.
ووفقًا للمقالة لم يكن ترامب راضيا في السابق عن تصريحات ماسك حول عدم قدرة وزارة الطاقة على تحقيق تخفيضات جدية في الإنفاق الحكومي الفيدرالي. ونوهت الصحيفة بأن قرار البيت الأبيض حول سحب ترشيح الملياردير جاريد إيزاكمان لرئاسة ناسا، كان أيضا أحد أسباب تدمير "التحالف الهش" بين ماسك وترامب.