تصرف غريب من علي البليهي بين لاعبي النصر بعد الهدف الأول.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, February 2024 GMT
نواف السالم
قام لاعب نادي الهلال، علي البليهي، بتصرف غريب خلال أحداث المباراة التي أقيمت بين فريقي الهلال والنصر في ختام كأس موسم الرياض.
وعقب تسجيل اللاعب سيرجي سافيتش، الهدف الأول للهلال في مرمى النصر، اتخذ البليهي وضعية أشبه بالجلوس بين لاعبي النصر، واستمر على هذه الوضعية للحظات، وبعدها نهض واستكمل اللقاء.
وتقدم الهلال بهدفين حتى الدقيقة 35 من عمر اللقاء، بفضل “سافيتش” وسالم الدوسري الذي سجل الهدف الثاني للهلال في الدقيقة 30.
يذكر أن الهلال والنصر وصلا إلى المباراة النهائية من كأس موسم الرياض بعد أن فاز الأول على فريق إنتر ميامي بأربعة أهداف مقابل 3 أهداف، وفاز الثاني على إنتر ميامي بـ 6 أهداف نظيفة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/02/ssstwitter.com_1707417529434.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر الهلال كأس موسم الرياض
إقرأ أيضاً:
"الفدائي" و"نسور قاسيون" إلى الدور الثاني من "كأس العرب"
الرؤية- أحمد السلماني
تعادل منتخبا سوريا وفلسطين دون أهداف في المواجهة التي جمعتهما على أرضية استاد المدينة التعليمية بالدوحة، ضمن الجولة الأخيرة من منافسات دور المجموعات لبطولة كأس العرب قطر 2025، ليحسم المنتخبان بطاقتي التأهل إلى الدور ربع النهائي عن المجموعة.
وشهد الشوط الأول من اللقاء تبادلًا متوازنًا للهجمات بين الجانبين، وسط حذر تكتيكي واضح ورغبة مشتركة في تجنب الخسارة، حيث غابت الخطورة الحقيقية على المرميين، لينتهي الشوط بالتعادل السلبي دون أهداف.
وبهذه النتيجة رفع المنتخبان رصيدهما إلى خمس نقاط لكل منهما، ليعتلي المنتخب الفلسطيني صدارة ترتيب المجموعة بفارق الأهداف عن المنتخب السوري الذي حلّ ثانيًا، ويضمن الطرفان العبور رسميًا إلى دور الثمانية، فيما جاءت باقي نتائج المجموعة دون أن تغيّر من ملامح التأهل.
وكان المنتخبان الفلسطيني والسوري قد حققا انطلاقة قوية في الجولة الافتتاحية، حيث تمكن منتخب سوريا من تحقيق الفوز على نظيره التونسي بهدف وحيد، فيما نجح المنتخب الفلسطيني في إلحاق الخسارة بالمنتخب القطري صاحب الأرض والجمهور بهدف ثمين على استاد البيت.
وجاء تأهل فلسطين وسوريا رغم الفوز الكبير الذي حققه المنتخب التونسي على قطر بثلاثة أهداف دون مقابل في الجولة الختامية، إلا أن تلك النتيجة لم تكن كافية لنسور قرطاج لتعويض تعثرهم السابق، ليغادروا البطولة، في وقت ودّع فيه المنتخب القطري المنافسات مبكرًا بعدما اكتفى بنقطة وحيدة حصدها من تعادله أمام المنتخب السوري.