بدأت مجموعة قنوات "ام بي سي" العمل على  النسخة العربية من المسلسل التركي الشهير "حب للإيجار"، ضمن ظاهرة تعريب المسلسلات التركية التي اتبعتها الام بي سي في السنوات الأخيرة.

اقرأ ايضاًهل عاد معتصم النهار لطليقته تزامنًا مع عيد ميلاد ابنتهمعتصم النهار يغني شارة مسلسل "حب للإيجار" 

ووقع الاختيار على النجم السوري معتصم النهار لتأدية شخصية "عمر إبليكجي"، بالرغم من ان الاسم المقترح منذ البداية كان النجم السوري "مكسيم خليل".

وكان النهار قد كشف مؤخرًا في تصريح صحافي له إنه سيخوض تجربة الغناء لأول مرة من خلال تأدية شارة مسلسل "حب للإيجار"  في مفاجاة سارة لمحبيه.

وبالعودة للحديث عن العمل فمن المقرر أن تقدم دور البطولة النسائية الفنانة السورية نور علي وتؤدي دور دفنة، فيما تتواجد الفنانة شكران مرتجى في دور ناريمان زوجة عم عمر.

اقرأ ايضاًبعد إشادته بالسعودية..معتصم النهار يحذف تغريدته

كما تم تداول عدد من الأسماء المتواجدة في العمل من بينها الفنان السوري أيمن رضا والفنان أيمن عبدالسلام بالإضافة للفنان حسن خليل.


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: معتصم النهار حب للايجار اخبار المشاهير معتصم النهار

إقرأ أيضاً:

استهدفت خيمة نزوحهم الأخيرة .. إسرائيل تمسح عائلة كاملة من من سجل الحياة

#سواليف

في أرضٍ بلا جدران ولا سقف، انتهت حياة #عائلة كاملة ومسحت من #السجل_المدني دون سابق إنذار؛ جراء #غارة_إسرائيلية غادرة.

معتصم العلمي (33 عامًا)، زوجته ندى أبو شقرة (29 عامًا)، وطفلاهما محمد (4 سنوات) وكنان (3 سنوات)، استُشهدوا فجر أمس الأحد، داخل خيمتهم بعدما استهدفتهم طائرة حربية في مواصي #خان_يونس.
الشهيد #معتصم_العلمي وطفليه الشهيدين

لم تترك الغارة ركامًا… بل تركت فراغًا لا يملأه شيء، الخيمة التي احتمت بها العائلة هربًا من القصف، لم تكن تملك ما يحميهم إلا بعض القماش، وحلم صغير بالنجاة. لكن الموت جاء من فوق، وسلبهم دفعة واحدة.

مقالات ذات صلة إطلاق سراح عيدان ألكسندر.. هل انتهى زمن الوصاية الإسرائيلية؟ 2025/05/12

عيون تحكي ما لا يقال

الحاج محمد العلمي، والد الشهيد معتصم، وقف وسط الناس في جنازة صامتة، وعيونه تحكي ما لا يُقال.

قال بصوت متقطّع لمراسلنا: “أنا ما قدرت أدفنهم لحالي، حسّيت إني بدفن روحي معهم. معتّصم كان قطعة مني، ندى كانت بنتي قبل ما تكون مرته، والولدين، كانوا نور البيت”.

وأضاف: “محمد كان ذكي، دايمًا يسألني: جدو، إحنا متى بنرجع على بيتنا؟ و’كان’، ما كان يفارق حضن أمه… اليوم راحوا وهيك ببساطة؟ هيك؟ بدون حتى كلمة وداع؟”.

بأي ذنب قتلوا؟

“بدي أفهم.. شو عملوا؟ بأي ذنب؟” “كنا مفكرين الخيمة أمان، بس طلعنا غلطانين، حتى الخيمة ما عاد إلها أمان”.

معتصم لم يكن سوى أب بسيط، نازح، يحاول أن يحمي أسرته في زمن لا يحمي أحدًا.

ندى كانت تداري وجعها بابتسامة، وتخفي دموعها عن طفليها. كانت تقول لجاراتها: “بدي ولادي يضلوا حاسين إنو في حياة… حتى لو إحنا بخيمة”، لكن الطائرة لم تنتظر أن ينام الصغار.

شقيقه أمين العلمي، قال باختناق: “أنا وصلت على صوت القصف، ركضت وأنا بدعي يكونوا عايشين، ما شفت إلا خيمة محروقة، ولعب أطفال محروقة، وصمت مرعب”.

الحاج محمد أنهى كلامه وهو يرتجف: “كنت أتمنى أموت مكانهم، الله ياخذني أنا ويتركهم. أنا كبير، هم لسه بداية عمرهم، مفيش إشي كافي لتعزيني فيهم.”

هذه ليست مجرد قصة، هذه نكبة مكتملة، أربعة شهداء، خيمة اختفت، ووالد واقف وسط الفراغ، يسأل العالم: من يعيد لي ابني؟ من يعيد لي حفيدي؟ من يعيد لي الحياة؟

مقالات مشابهة

  • هيفاء وهبي تثير الجدل بعودتها للتمثيل في مصر
  • استهدفت خيمة نزوحهم الأخيرة .. إسرائيل تمسح عائلة كاملة من من سجل الحياة
  • معتصم النهار: الدراما المصرية محطة فخر.. وأتحدى نفسي
  • مصدر لـ«الأسبوع»: حمزه علاء يرحل لنادي جرونوبل الفرنسي.. ولن يخوض مونديال الأندية
  • الجيش السوداني يخوض معارك لساعات ويستعيد مدن من قبضة الدعم السريع 
  • بمجموعة من اللاعبين الشباب… نادي الجيش يخوض غمار بطولة دوري كرة السلة
  • الماركسية والتحليل الطبقي بخير بيد السندريلا
  • "عمانتل" تنجح في تجربة "تقنية إنترنت الأشياء ذاتية العمل غير كهربائية"
  • مواطنون: الدوام المرن تجربة ناجحة ينبغي تطبيقها طوال العام
  • جسد أنهكه الأسر والسرطان.. معتصم رداد شهيدًا