10 شباط 2018- الدفاع الجوي في الجيش السوري يسقط مقاتلة لكيان الاحتلال الإسرائيلي من طراز إف 16 فوق منطقة الجليل داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
دمشق-سانا
1258- سقوط بغداد في أيدي المغول وانتهاء عصر الخلافة العباسية.
1863- المخترع الأمريكي آلانسون كراني يحصل على براءة اختراع أول جهاز لإطفاء الحرائق في الولايات المتحدة.
1927- تأسيس العصبة المناهضة للإمبريالية والاستعمار في بروكسل ببلجيكا.
1931- نيودلهي تصبح عاصمة الهند.
1932- سعيد بن تيمور يتولى حكم عمان ومسقط بعد تنحي أبيه تيمور بن فيصل.
1943- الزعيم الجزائري فرحات عباس يصدر بياناً للشعب الجزائري ويعد هذا البيان النص المرجعي لحركة التحرر الجزائرية التي انتهت باستقلال الجزائر.
1972- انضمام إمارة رأس الخيمة إلى اتحاد الإمارات العربية المتحدة.
2008- منتخب مصر لكرة القدم يحصد كأس الأمم الأفريقية السادسة والعشرين المقامة في غانا للمرة السادسة في تاريخه.
2018- الدفاع الجوي في الجيش العربي السوري يسقط مقاتلة لكيان الاحتلال الإسرائيلي من طراز إف 16 فوق منطقة الجليل داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة ويصيب أخرى خلال تصديه لعدوان جوي.
2021- وصول مسبار الأمل الإماراتي ومسبار تيان وين 1 الصيني إلى المريخ يومي الـ 9 والـ 10 من شباط على التوالي.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يتلف مساعدات تكفي ألف شاحنة.. «أسطول الصمود المغاربي» يدعو المتطوعين لدعم غزة
دعا “أسطول الصمود المغاربي” وتنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين، الراغبين في المشاركة بحراً ضمن جهود كسر الحصار المفروض على قطاع غزة، إلى ملء استمارة التسجيل بالبيانات المطلوبة، على أن يكون آخر موعد للتسجيل 29 يوليو 2025.
وأكد البيان الصادر عن “أسطول الصمود المغاربي” وتنسيقية العمل المشترك على فيسبوك أن الدعوة تأتي انصهاراً مع الزخم العالمي المناصر للقضية الفلسطينية، وصمود الشعب الفلسطيني الأسطوري في مواجهة التحديات على أرضه، ورفضاً للحرب الإسرائيلية الوحشية.
وأشار البيان إلى أن هذه المبادرة تأتي استكمالاً للعملية المشتركة الأولى ضمن “أسطول الصمود العالمي”، وهو مبادرة دولية تضم منظمات ومبادرات مدنية من عدة دول تهدف إلى كسر الحصار المفروض على قطاع غزة عبر البحر.
وكانت تنسيقية “العمل المشترك من أجل فلسطين” قد أعلنت في 16 يوليو الجاري انطلاق الاستعدادات العملية واللوجستية لمشاركة “أسطول الصمود المغاربي” في العملية البحرية الثانية ضمن أسطول الصمود العالمي.
الجيش الإسرائيلي يتلف مساعدات تكفي لألف شاحنة كانت مخصصة لغزة وسط تفاقم المجاعة
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي أتلف عشرات الآلاف من مواد الإغاثة، من بينها كميات كبيرة من الغذاء والدواء، كانت مخصصة لسكان قطاع غزة، في وقت يواجه فيه القطاع المحاصر مجاعة غير مسبوقة.
ونقلت الهيئة عن مصادر عسكرية أن المواد المتلفة تشمل حمولة نحو ألف شاحنة، فيما تذرعت المصادر بأن السبب يعود إلى “خلل في آلية توزيع المساعدات داخل غزة”، مشيرة إلى وجود “آلاف الطرود تحت الشمس، وإذا لم تُنقل فسنضطر إلى إتلافها”.
غوتيريش: موظفو الأمم المتحدة في غزة يتضورون جوعاً وسط أزمة إنسانية وأخلاقية حادةقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، السبت، إن موظفي المنظمة الدولية في قطاع غزة يعانون من الجوع الشديد، مشدداً على أن الأزمة في غزة ليست فقط إنسانية بل أخلاقية تتحدى الضمير العالمي.
في بيان عبر حسابه على منصة “إكس”، أكد غوتيريش أن الأمم المتحدة سترفع صوتها في كل فرصة ممكنة، لكنه أشار إلى أن “الكلمات لا تطعم الأطفال الجائعين”.
وأضاف أن المنظمة مستعدة للاستفادة القصوى من وقف إطلاق النار لتوسيع نطاق العمليات الإنسانية بشكل كبير.
من جانبها، أكدت منظمة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية (أوتشا)، أن الظروف في غزة تزداد كارثية بسرعة، مع تفاقم أزمة الجوع المميتة وسط العمليات العسكرية المستمرة التي تجلب الموت والدمار.
وأوضح مكتب أوتشا أن عمال الإغاثة يواجهون مخاطر مستمرة، وأن المعابر غير موثوقة، إضافة إلى الحظر الروتيني على دخول المواد الحيوية.
وأشار البيان إلى أن فتح المعابر من قبل إسرائيل، والسماح بدخول الوقود والمعدات، وتأمين عمل الموظفين الإنسانيين، سيمكن الأمم المتحدة من تسريع تقديم المساعدات الغذائية والخدمات الصحية والمياه النظيفة وإدارة النفايات والإمدادات اللازمة للتغذية والمأوى.
ولفت المكتب إلى أن القيود الإسرائيلية المفروضة على إيصال المساعدات لا تزال تعرقل قدرة العاملين في المجال الإنساني على الاستجابة، موضحاً أن من بين 15 محاولة لتنسيق التحركات الإنسانية داخل غزة يوم الخميس، تم رفض أربع محاولات بشكل مباشر، وأُعوق تنفيذ ثلاث محاولات أخرى.
هذا وارتفع عدد القتلى جراء الهجمات الإسرائيلية المتواصلة منذ بدء الحرب على غزة إلى أكثر من 59,219 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال، بالإضافة إلى إصابة 143,045 آخرين.