"الصحفيين" تنظّم حفل حلف القسم للزملاء المُلتحقين الجدد
تاريخ النشر: 10th, February 2024 GMT
نظّمت نقابة الصحفيين، حفلًا اليوم، لحلف اليمين والقسم للزملاء الجدد، المُلتحقين بلجنة القيد لجدول تحت التمرين، وأهدت الزملاء كارنيهات العضوية.
جاء ذلك خلال احتفال النقابة بعيد ميلاد الكاتب الصحفي الكبير محمد عبدالجواد الـ100، في حفل جاء بعنوان “مئوية الكاتب الصحفي الكبير محمد عبدالجواد”.
حضر الحفل خالد البلشي نقيب الصحفيين، وجمال عبدالرحيم السكرتير العام، وعبدالله حسن رئيس مجلس إدارة وكالة أنباء الشرق الأوسط الأسبق، وأعضاء مجلس النقابة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مئوية الدراسات اليونانية واللاتينية بآداب القاهرة.. قرن من الإبداع والتواصل الحضاري
نظم قسم الدراسات اليونانية واللاتينية بكلية الاداب جامعة القاهرة برئاسة ا.د.سامح فاروق رئيس مجلس القسم، احتفالًا كبيرًا بمناسبة مرور مائة عام على تأسيس القسم، تحت عنوان:
"100 عام من الدراسات اليونانية واللاتينية في مصر.. إرث عميق ومعين لا ينضب".
أُقيمت الاحتفالية وسط حضور واسع من الأساتذة والباحثين والأكاديميين، وعدد من الشخصيات الثقافية والدبلوماسية، تقدمهم السيد نيكولاؤس بابا غيورغيو سفير دولة اليونان بالقاهرة، الذي أعرب في كلمته عن تقديره العميق للدور الكبير الذي يقوم به هذا القسم العريق في توطيد جسور التواصل بين الحضارات ونشر الثقافة الكلاسيكية في مصر والعالم العربي على مدار قرن كامل.
وأكدت ا.د.نجلاء رأفت عميدة الكلية، أن هذا الاحتفال يأتي تتويجًا لمسيرة حافلة بالعطاء العلمي والثقافي، مشيرة إلى عمق العلاقات التاريخية والثقافية التي تجمع بين مصر وكلٍّ من اليونان وإيطاليا، وإلى الدور الريادي الذي يضطلع به قسم الدراسات اليونانية واللاتينية في حفظ هذا الإرث العلمي والحضاري الثري وتعزيزه في الأوساط الأكاديمية.
كما أوضحت ا.د.دينا فتحي عبد الهادي أن تنظيم هذه الاحتفالية يأتي في إطار الأنشطة المتنوعة التي تنظمها كلية الآداب بمناسبة مئويتها، مؤكدة أن الكلية تسعى من خلال هذه الفعاليات إلى إبراز دورها الرائد في دعم الحوار الثقافي، وخدمة قضايا الفكر واللغة والحضارة، وربط الماضي العريق بالحاضر والمستقبل.
ويُعد قسم الدراسات اليونانية واللاتينية أحد أقدم الأقسام الأكاديمية في الجامعات المصرية والعربية، إذ أسهم منذ تأسيسه عام 1925 في تخريج أجيال من الباحثين والمترجمين والأكاديميين الذين أثروا الحياة الثقافية والعلمية في مصر والعالم العربي، ليظل القسم شاهدًا على عراقة كلية الآداب وريادتها في دعم الدراسات الإنسانية والحضارية.