بيروت-سانا

استهدفت المقاومة اللبنانية 7 مواقع وتجمعات للعدو الإسرائيلي على الحدود مع فلسطين المحتلة.

وقالت المقاومة: “دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، استهدف رجال المقاومة تجمعا ‏لجنود العدو الإسرائيلي في مرتفع حدب عيتا بالأسلحة الصاروخية وأصابوه إصابةً مباشرة”.

‏كما استهدف رجال المقاومة بالأسلحة المناسبة مبنى في مستوطنة المنارة يتموضع داخله جنود العدو محققين إصابات مباشرة وذلك رداً على ‏الاعتداءات الصهيونية على القرى الجنوبية ومنازل المدنيين .

واستهدفت المقاومة مواقع العدو في خربة ماعر ومرابض مدفعيته في ديشون بصواريخ الكاتيوشا كما استهدفت ثكنة ‏برانيت بالأسلحة الصاروخية.

وتمكنت المقاومة من السيطرة على مسيّرة للعدو الإسرائيلي من نوع سكاي لارك فوق الأجواء اللبنانية وهي بحالة فنية جيدة.

إلى ذلك جدد الاحتلال استهدافه للقرى والبلدات اللبنانية حيث استهدفت طائرة مسيّرة معادية سيارة في بلدة جدرا في إقليم الخروب شمال مدينة صيدا ما أدى الى استشهاد اثنين وإصابة اخرين فيما استهدف طيران الاحتلال المنطقة الواقعة بين بلدتي أم التوت وأطراف شيحين ومروحين في الجنوب اللبناني.

واستشهد لبناني وأصيب تسعة بجروح جراء قصف اسرائيلي استهدف بلدة حولا.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

إقرأ أيضاً:

مسؤولون صهاينة: المرحلة الرابعة من الحصار البحري اليمني تنذر بشلل اقتصادي حقيقي

وأثار هذا الإعلان مخاوف واسعة في الأوساط السياسية والعسكرية لدى العدو، حيث تتزايد التقديرات بأن حركة الملاحة من وإلى الموانئ المحتلة ستتأثر بشكل أكبر مما كانت عليه في المراحل السابقة.

وأضاف الموقع في تقرير صادر عنه، اليوم الأربعاء، أن كيان العدو أصدر تحذيرات للشركات المشغلة للسفن من الاقتراب من مسارات البحر الأحمر والبحر العربي، خشية تعرضها لهجمات جديدة من قبل القوات المسلحة اليمنية، لا سيما بعد أن أكدت الأخيرة التزامها بدعم القضية الفلسطينية والاستمرار في عملياتها حتى رفع الحصار عن غزة ووقف العدوان.

وبحسب الموقع، فإن المرحلة الجديدة تشمل تصعيداً تقنياً في الأسلحة المستخدمة وزيادة في الرقعة الجغرافية التي يشملها الحصار البحري، حيث يضع هذا التطور الاحتلال أمام تحديات معقدة لا يمكن تجاوزها من خلال الوسائل العسكرية أو الضغط الدولي.

ولفت إلى أن الخطوة الأخيرة لليمن جاءت بالتزامن مع عجز أمريكي واضح عن فرض الأمن البحري في المنطقة، خصوصًا بعد تقليص الوجود العسكري الأمريكي في البحر الأحمر وتراجع فعالية العمليات البحرية الأوروبية.

في السياق أشار محللون صهاينة، إلى أن استمرار الحصار بهذا الشكل قد يؤدي إلى شلل اقتصادي حقيقي في الموانئ المحتلة، خاصة في ظل امتناع عدد من شركات الشحن العالمية عن تسيير رحلات بحرية باتجاه الكيان، وهو ما يُبرز التحديات الاقتصادية المتزايدة التي يواجهها العدو الإسرائيلي نتيجة للحصار البحري اليمني المتصاعد.

 

مقالات مشابهة

  • ماذا استهدف الجيش الإسرائيلي في غاراته على البقاع والجنوب؟
  • القسام: قنصنا أمس جنديا وندك تجمعا للعدو شرق حي التفاح
  • من الوقود إلى التعاون الاستخباراتي والاقتصادي ، هذا ما قدمته دول عربية للعدو الإسرائيلي (تفاصيل خطيرة)
  • القوات المسلحة تستهدف بخمس طائرات مسيرة ثلاثة أهداف للعدو الإسرائيلي
  • قاسم: سلاح المقاومة شأن لبناني لا علاقة للعدو (الإسرائيلي) به
  • مسؤولون صهاينة: المرحلة الرابعة من الحصار البحري اليمني تنذر بشلل اقتصادي حقيقي
  • وفد الجمعية المصرية اللبنانية لرجال الأعمال يزور بيروت لبحث فرص الاستثمار وتعزيز التعاون المشترك
  • قصف إسرائيلي استهدف وسط غزة
  • القوات المسلحة تستهدف مطار اللد في منطقة يافا المحتلة بصاروخ فرط صوتي
  • المقاومة تستهدف قوات الاحتلال شمالي غزة وإسرائيل ترصد تصاعدا بالعمليات النوعية