تجاوزت 3 تريليونات دولار.. تعرف على القيمة السوقية لـ «مايكروسوفت»
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
القيمة السوقية لمايكروسوفت.. بلغت القيمة السوقية لشركة «مايكروسوفت»، في العام الحالي 2024، فوق مستوى 3 تريليونات دولار، لتحتفظ بمكانتها كثاني أكبر شركة في العالم من حيث القيمة خلف شركة «أبل» مباشرةً، بعد تعمق الشركة في إدخال الذكاء الاصطناعي، الذي يغذي الصعود السريع لأسهم شركات التكنولوجيا.
وتتنافس أسهم مايكروسوفت وأبل على المركز الأول باعتبار أسهمها الأكثر رسملة في وول ستريت منذ بداية العام، مع خسارة شركة «أبل» لفترة وجيزة موقع الصدارة لصالح عملاق البرمجيات في وقت سابق من الشهر الماضي.
وارتفع سهم مايكروسوفت خلال العام الماضي، بنحو 57 بالمئة تقريبا، كما زاد بنسبة 7.4 بالمئة، متفوقا على صعود مؤشر «ناسداك 100» البالغ 4.6 بالمئة، بالإضافة إلى أن سهم «مايكروسوفت» يمثل 7.3 بالمئة من مؤشر «إس آند بي 500».
ويقع المقر الرئيسي للشركة، المعروف بشكل غير رسمي باسم حرم مايكروسوفت ريدموند الجامعي، في 1 شارع مايكروسوفت في ريدموند، واشنطن، حيث انتقلت مايكروسوفت في البداية إلى أرض الحرم الجامعي في 26 فبراير 1986، قبل أسابيع من طرح الشركة للعرض العامّ الأولي في 13 مارس. ومنذ ذلك الحين، شهد المقر عمليات توسعة متعددة منذ إنشائه.
ومن المقدر أنها تضم أكثر من 8 ملايين قدم مربع (750.000 متر مربع) من المساحات المكتبية و30.000-40.000 موظف، وتوجد مكاتب إضافية في بالفيو وإساكوه بواشنطن (90.000 موظف حول العالم)، وتخطط الشركة لترقية حرمها الجامعي في ماونتن فيو بولاية كاليفورنيا على نطاق واسع.
واحتلت الشركة هذا الحرم الجامعي منذ سنة 1981، وفي سنة 2016، اشترت الشركة الحرم الجامعي الذي تبلغ مساحته 32 فدانًا، مع تخطيط لتجديده وتوسيعه بنسبة 25%، كما تدير مايكروسوفت مقرًا في الساحل الشرقي في شارلوت بولاية نورث كارولينا.
اقرأ أيضاً«مايكروسوفت» تطلق خدمة محادثة الذكاء الاصطناعي «كوبايلوت»
صراع العمالقة.. مايكروسوفت تتفوق على أبل في صدارة القيمة السوقية
منها تبويب «Arcade».. مزايا جديدة تضيفها «مايكروسوفت» إلى ويندوز 11
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مايكروسوفت شركة مايكروسوفت ميكروسوفت التسويق سهم مايكروسوفت اسهم مايكروسوفت حسابات الشركة
إقرأ أيضاً:
الذهب قرب أدنى مستوياته في أسبوع.. وارتفاع الدولار
حامت أسعار الذهب قرب أدنى مستوى لها في أكثر من أسبوع الأربعاء تحت ضغط ارتفاع الدولار وعوائد سندات الخزانة، فيما أدت تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الجديدة بفرض رسوم جمركية إلى زعزعة استقرار الأسواق.
وبلغ سعر الذهب في المعاملات الفورية 3301.50 دولار للأوقية (الأونصة). وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة إلى 3310.10 دولار.
وأعلن ترامب أنه سيفرض رسوما جمركية 50 بالمئة على واردات النحاس، وسيطبق رسوما دأب على التهديد بفرضها على أشباه الموصلات والأدوية.
أكد ترامب تهديده بفرض رسوم 10 بالمئة على دول مجموعة بريكس الثلاثاء، بعد يوم من إخطاره 14 دولة، منها اليابان وكوريا الجنوبية، بزيادات في الرسوم الجمركية ستدخل حيز التنفيذ في أول آب/ أغسطس .
استقر مؤشر الدولار بعد أن اقترب من أعلى مستوى له في أسبوعين أواخر الثلاثاء، بينما حام عائد سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات بالقرب من أعلى مستوى له في ثلاثة أسابيع.
وقال إيليا سبيفاك، رئيس قسم الاقتصاد الكلي العالمي في تاست لايف "أسعار الذهب صامدة بشكل ملحوظ هذا الشهر في ظل ارتفاع عائد السندات وقوة الدولار... وتشير قدرته على مقاومة الضغط إلى قوة كامنة وميل نحو الصعود".
يزيد ارتفاع العائد من كلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر عائدا، بينما يجعل ضعف الدولار الذهب في متناول حاملي العملات الأخرى.
وسيراقب المستثمرون عن كثب محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي الأخير، والمقرر صدوره في وقت لاحق من الأربعاء، بحثا عن أي مؤشرات على تخفيضات محتملة في أسعار الفائدة في ظل نهج البنك المركزي المتردد في هذا الصدد.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، انخفض سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.5 بالمئة إلى 36.58 دولار للأوقية، وهبط البلاتين 0.8 بالمئة إلى 1348.78 دولار، ونزل البلاديوم 0.4 بالمئة إلى 1106.29 دولار.