خطوات وشروط نقل ملكية السيارة بواسطة منصة أبشر في السعودية لعام 1445
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
تسعى المملكة العربية السعودية لتقديم كافة الخدمات لمواطنيها للتسهيل عليهم، لذا أنشأت المملكة منصة أبشر وهي منصة إلكترونية توفر خدمات متنوعة ومنها خدمة نقل ملكية السيارة، حيث يتطلب ذلك للمستخدم الحصول على حساب عبر المنصة واستيفاء شروط مثل عدم وجود مخالفات مرورية وسداد الرسوم المطلوبة، وعدد من الشروط الأخرى التي سوف نتناولها في الفقرات التالية، فإليكم التفاصيل.
شروط نقل ملكية السيارة عبر منصة أبشر تتضمن النقاط الأساسية التالية:
يجب أن يكون للمستخدم حساب على منصة أبشر الإلكترونيةلا يجب أن تكون هناك أي مخالفات مرورية على السيارة المراد نقل ملكيتهايجب سداد جميع رسوم خدمة نقل ملكية السيارةيجب أن تكون السيارة غير محجوزة أو موقفةيجب أن تكون للسيارة رخصة سارية المفعولتجدر الإشارة إلى أن قيمة السيارة يجب أن تتراوح ما بين 5000 و100،000 ريال سعودي.
ماهي الخطوات اللازم اتباعها لنقل ملكية السيارة عبر منصة أبشر لعام 1445؟الإدارة العامة للمرور في المملكة العربية السعودية توفر مجموعة من الخدمات الهامة عبر منصة أبشر الإلكترونية، ويمكن الوصول إليها من خلال الخطوات التالية:
زيارة المنصة الرسمية لأبشرتحديد خيار «أفراد» المسجل عليهاختيار خدمات السيارة الإلكترونيةتحديد خيار بيع السيارةاستعراض السيارات المعروضة للبيعاختيار سعر السيارة المرغوب وتأكيد الاختيارإدخال البيانات الشخصية للمشتريتسجيل تاريخ ميلاد البائعإدخال رقم الآيبانتوضيح البيانات الخاصة بالعنوان أو الموقع الجغرافي وتأكيد الإدخالتقديم طلب مبايعة المركبة وإكمال التعهد ونقل الملكيةتحديد المركبة المراد نقل ملكيتهاالقراءة والموافقة على الشروط المحددةتحديد خيار استلام السيارةإرسال الطلب بعد إدخال رمز التحققبعد الوصول إلى هنا لا يتبقى عليك سوى أن تقوم بالانتظار حتى إتمام تثبيت ومراجعة الطلب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبشر شروط نقل ملكية السيارة نقل ملکیة السیارة منصة أبشر
إقرأ أيضاً:
المملكة بالمركز الثاني على مستوى “G20” بمؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية لعام 2024
في إنجاز استثنائي تقني جديد، حققت المملكة المركز الثاني من بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية “ICTRegulatory Tracker” الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024.
ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة، وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية، بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة المملكة بوصفها قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي.
وأوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، ويقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في “194” دولة حول العالم، ويرتكز على “50” معيارًا موزعة على أربعة محاور رئيسية، هي: استقلالية الجهة التنظيمية، والصلاحيات التنظيمية، والإطار التنظيمي، وإطار المنافسة في القطاع.
ويُعد هذا الإنجاز امتدادًا لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، وواصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، وحافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية لعامين متتاليين، إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات “TII” الصادر عن الأمم المتحدة.