نادين نجيم تستعرض أنوثتها بفستان مطرز بالترتر في عيد ميلادها (صور)
تاريخ النشر: 12th, February 2024 GMT
شاركت الفنانة نادين نسيب نجيم، متابعيها بعض اللقطات عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام، أثناء احتفالها بعيد ميلادها، مستعرضة أنوثتها بإطلالة مثيرة وجذابة.
نادين نجيم تستعرض أنوثتها بفستان جريء في عيد ميلادها
وتألقت نادين نجيم، مرتديه فستان طويل بفتحه طويلة من الساقين، وجاء الفستان باللون الأبيض اللامع؛ ليكشف عن جمالها ورشاقتها.
وتزينت نادين بمجموعة من المجوهرات المرصعة بالألماس، فضمت سلسلة رقيقة تتدلى حول العنق، والعديد من الخواتم وأنسيال رقيقة.
ومن الناحية الجمالية، إعتمدت نادين نجيم تصفيفة شعر بسيطة وجذابة، فقامت برفع خصلاتها شكل ذيل حصان يتدلى على ظهرها بشكل مرتب وناعم كالحرير.
ووضعت نادين مكياجًا ناعمًا، مستوحى من الألوان الترابية، فأبرزت جمال عينيها بظلال العين والكحل، بالإضافة لرموش طويلة؛ لتحصل علي عينين واسعتين جذابتين، وزينت وجنتيها ببلاشر باللون البني، واختارت أحمر شفاه باللون النود الفاتح؛ ليتماشى مع لون بشرتها القمحية.
ومن الناحية الجمالية أعتمدت نادين نجيم، في المكياج على الالوان الترابية الناعمة التي تبرز جمال عيونها مع اختيار أحمر للشفاه باللون البيج الناعم الذي يبرز جمال انوثتها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نادين الفنانة نادين نسيب نادين نجيم نادين نسيب نجيم نادین نجیم
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية تحذر.. الأعراض طويلة الأمد لفيروس كورونا لا تزال مشكلة خطيرة
صرح عبد الرحمن محمود، رئيس إدارة الإنذار والاستجابة للطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية، خلال مؤتمر صحفي عُقد في جنيف أمس، أن الأعراض طويلة الأمد المرتبطة بـ"كوفيد-19" ما تزال تمثل تحدياً صحياً بالغ الخطورة.
وأوضح أن هذه الأعراض تتنوع ما بين إجهاد بسيط ومشاكل في الذاكرة وظهور ما يُعرف بـ"ضباب الدماغ".
وفي مواجهة الانتشار المستمر للفيروس، قدمت منظمة الصحة العالمية خطة استراتيجية محدثة تهدف إلى التصدي للتهديدات الناتجة عن الفيروسات التاجية. ورغم ذلك، تُبقي المنظمة على مستويات جاهزية مرتفعة وتواصل الرصد اليومي للمخاطر الوبائية. ولا تزال المشكلة تحت المراقبة المستمرة.
يتجلى ذلك في الإجراءات التالية:
- الاستمرار في الرصد اليومي لتطور الوضع الوبائي وظهور المتحورات الجديدة.
- طرح خطة استراتيجية محدثة تعكس الانتقال من استجابة طارئة إلى نهج طويل الأمد لإدارة تهديد أصبح مستوطناً، لكنه لم يختفِ.
التصريحات تسلط الضوء على أن الجائحة تركت وراءها إرثاً ثقيلاً من الأمراض المزمنة التي تستدعي اهتماماً أكبر من أنظمة الرعاية الصحية، إلى جانب إجراء المزيد من الأبحاث والدعم المستمر للمرضى.
استناداً إلى البيانات الرسمية التي تجمعها منظمة الصحة العالمية وجامعة جونز هوبكنز وجهات أخرى، فإن عدد الوفيات التي تم الإبلاغ عنها على مستوى العالم بسبب كوفيد-19 يتجاوز 7 ملايين وفاة.
لكن هناك حقائق مهمة يجب أخذها بعين الاعتبار:
- العدد الفعلي للوفيات قد يكون أعلى بكثير. حيث تشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن إجمالي الوفيات الزائدة المرتبطة بالجائحة، بما يشمل الوفيات المباشرة وغير المباشرة الناتجة عن الضغط الهائل على الأنظمة الصحية، قد يصل لضعفي أو ثلاثة أضعاف الرقم المبلغ عنه رسمياً، ما يرفع الحصيلة المحتملة إلى حوالي 20 مليون وفاة أو أكثر.
- التحديات في كيفية تسجيل الإحصاءات: تختلف معايير تسجيل الوفيات بين البلدان (هل الوفاة حدثت "بسبب" كوفيد أو "مع" كوفيد؟). إضافة إلى ذلك، فإن نقص الاختبارات خلال المراحل الأولى من الجائحة وكذلك في المناطق ذات الموارد المحدودة أسهم في عدم تسجيل العديد من الوفيات رسمياً على أنها مرتبطة بالفيروس.