نورت يا أبو ناصر.. لميس الحديدي تعلق على زيارة تركي آل الشيخ لمصر
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
كتبت -داليا الظنينى :
علقت الإعلامية لميس الحديدي، على زيارة المستشار تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية، موضحة أن العلاقات المصرية السعودية هي علاقات راسخة لا يمكن أن تحكى في برنامج واحد.
وقالت الحديدي عبر برنامجها "كلمة أخيرة" الذي تقدمه على فضائية ON، مساء الثلاثاء: "نورت مصر يا أبو ناصر نحن سعداء بتلك الزيارة".
أوضحت أنه هناك علاقات طويلة سياسية واقتصادية وثقافية وفنية وتعليمية ورياضية بين القاهرة والرياض، مشددة على أن هناك تشابك واتحاد في المصالح بين البلدين، وبالتالي وجود المسؤولين السعوديين في مصر والمسئولين المصريين هناك أمر طبيعي.
وأكملت: "أهلا بكم في القاهرة ونتمنى دائما أن تكون هناك فعاليات مشتركة".
وقال المستشار تركي آل الشيخ إنه سيجرى إطلاق ليالي الأوبرا في السعودية بفرق مصرية، وليالي السعودية في الأوبرا المصرية بفرق سعودية.
جاء ذلك خلال لقاء المستشار تركي آل الشيخ مع الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، بحضور،سفير خادم الحرمين الشريفين لدى مصر أسامة بن أحمد نقلي، وعمرو الفقي الرئيس التنفيذي، والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الفائدة كأس الأمم الإفريقية أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 لميس الحديدي تركي ال الشيخ أبو ناصر طوفان الأقصى المزيد ترکی آل الشیخ
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد المحامين العرب يدعم موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة الحدود مع غـزة
أصدر عبد الحليم علام نقيب المحامين رئيس اتحاد المحامين العرب، اليوم بياناً يدعم فيه موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة المنطقة الحدودية مع غـزة، ويشيد فيه بكافة الجهود المبذولة لرفع الحصار عن قطاع غزة، وجاء نص البيان كالآتي:
أتابع عن كثب ما يتعلق بقافلة "الصمود" المتجهة إلى الحدود الغربية المصرية، وما يحيط بها من تفاعلات ومواقف.
وإذ أُثمن الموقف الرسمي للدولة المصرية، الذي عبّرت عنه وزارة الخارجية، والهادف إلى الالتزام بالضوابط التنظيمية المنظمة لتحركات الوفود، حرصًا على سلامتها وأمنها، وضمانًا لتوحيد الجهود المخلصة في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق، ومنع افتعال أزمات قد تصرف الأنظار عن جوهر القضية، فإنني أؤكد أهمية الاصطفاف خلف هذا النهج المسؤول.
كما أُشيد بالمشاعر الصادقة والدوافع النبيلة التي تُحرّك جهود الدعم الشعبي لفلسطين، وأُؤكد في الوقت ذاته أن هذه المبادرات تحتاج إلى قدر عالٍ من التنسيق مع الجهات المعنية، لضمان تحقيق مقاصدها الإنسانية والوطنية، في إطار يحفظ مقتضيات السيادة المصرية، ويراعي اعتبارات الأمن القومي، ولا يفاقم من تعقيدات القضية الفلسطينية أو يُستغل في غير موضعه.
وأجدد التأكيد على الثوابت القومية التي أعلنتها الدولة المصرية بوضوح، وفي مقدمتها: الدعم الكامل للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ورفض كافة محاولات التهجير أو الانتقاص من حقوقه التاريخية، والتأكيد على إقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني.
كما أُناشد الجميع بضرورة وحدة الصف العربي، وتكامل المواقف الرسمية والشعبية، بروح من الحكمة والمسؤولية، في لحظة تاريخية تستدعي تضافر الجهود وتغليب المصلحة العليا للقضية الفلسطينية، باعتبارها قضية العرب المركزية.