#سواليف

وجّه النائب المهندس #عدنان_مشوقة سؤالا نيابيا إلى رئيس الوزراء الدكتور بشر #الخصاونة حول ” #مركز_الدراسات_الاسرائيلية في #الأردن”.

وسأل مشوقة الخصاونة عن الجهات الحكومية التي لجأ اليها مركز الدراسات الإسرائيلية للحصول على الموافقة لبدء نشاطاته في المملكة الأردنية الهاشمية، وما هي الأسس والمسوغات القانونية التي لجأت اليها تلك الجهات لإعطاء الموافقة لهذا المركز على بدء نشاطاته؟

كما سأل مشوقة عن أهداف مركز الدراسات الإسرائيلية وماهي الأنشطة التي يقوم بها وكم عدد الطلبة المنتسبين اليه وكم عدد العاملين فيه وما هي جنسياتهم؟ ومن هي الجهات المسؤولة عن تقديم الدعم المادي للمركز ومن هي الجهات المسؤولة عنه ادارياً؟

مقالات ذات صلة موعد بداية شهر رمضان.

. والأيام الأقصر والأطول بساعات الصيام 2024/02/14

وتساءل مشوقة: “ألا يتعارض وجود مثل تلك المراكز في المملكة مع ديانة الدولة والاعراف والتقاليد التي تدعو الى عدم التنسيق مع الكيان الصهيوني في جميع القضايا خصوصاٌ الاكاديمية منها؟”، متسائلا عن الأسباب التي استجدت لإعادة فتح هذا المركز بعد إغلاقه قبل عدة سنوات.

وتاليا نصّ السؤال:

سعادة رئيس مجلس النواب الأكرم

استناداً لأحكام المادة (96) من الدستور وعملاً بأحكام المادة (123) من النظام الداخلي لمجلس النواب.
أرجو من سعادتكم توجيه السؤال التالي الى دولة رئيس الوزراء:
نص السؤال
1.من هي الجهات الحكومية التي لجأ اليها مركز الدراسات الإسرائيلية للحصول على الموافقة لبدء نشاطاته في المملكة الأردنية الهاشمية؟
2.ما هي الأسس والمسوغات القانونية التي لجأت اليها تلك الجهات لإعطاء الموافقة لهذا المركز على بدء نشاطاته؟
3.ما هي اهداف مركز الدراسات الإسرائيلية وماهي الأنشطة التي يقوم بها وكم عدد الطلبة المنتسبين اليه وكم عدد العاملين فيه وما هي جنسياتهم؟
4.من هي الجهات المسؤولة عن تقديم الدعم المادي للمركز ومن هي الجهات المسؤولة عنه ادارياً؟
5.الا يتعارض وجود مثل تلك المراكز في المملكة مع ديانة الدولة والاعراف والتقاليد التي تدعو الى عدم التنسيق مع الكيان الصهيوني في جميع القضايا خصوصاٌ الاكاديمية منها؟
6.الم يتم إغلاق هذا المركز قبل عدة سنوات، فما الذي استجد على إعادة فتحه؟

واقبلوا فائق الاحترام
النائب المهندس
عدنان مشوقه

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الخصاونة الأردن فی المملکة وکم عدد

إقرأ أيضاً:

من وحي ” علم النفس “

من وحي ” #علم_النفس “

#محمد_طمليه

أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .

أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.

مقالات ذات صلة أسرار الشطة في تهديدات جدتي 2025/12/08

ويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .

وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .

يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.

وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…

الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..

مقالات مشابهة

  • “أطباء حول العالم” التركية تعلن إعادة افتتاح مركز للعلاج الطبيعي في غزة
  • التحالف الإسلامي ينفذ برنامج “إدارة حالات الطوارئ والكوارث”
  • «كاكست» و«لوسد» تُدشّنان أول مركز ابتكار للسيارات الكهربائية في المملكة
  • الفظائع التي تتكشّف في السودان “تترك ندبة في ضمير العالم”
  • عامر الشوبكي يسأل : صوبة الشموسة… كيف دخلت الأسواق الأردنية ومن سمح ببيعها؟
  • “البلديات والإسكان” تستعرض جهود المملكة خلال المنتدى الوزاري العربي السادس للإسكان والتنمية الحضرية المستدامة المقام في قطر
  • النعيمات بغرفة التدريب: “بالروح الكأس ما بروح”
  • ورشة عمل في “كتاب جدة” حول فلسفة التربية
  • الاردن يلاقي العراق والجزائر في مواجهة الإمارات في ختام مواجهات ربع نهائي كأس العرب
  • من وحي ” علم النفس “