بحيازته 36 ألف دولار أمريكي.. ضبط «راكب» قبل سفره بمطار القاهرة
تاريخ النشر: 14th, February 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بقطاع أمن المنافذ من ضبط أحد الأشخاص مقيم بمحافظة بورسعيد، أثناء إنهاء إجراءات سفره على متن إحدى الرحلات الجوية بميناء القاهرة الجوي، وبحيازته مبالغ مالية، قرابة 36 ألف دولار أمريكي، بين طيات ملابسه بالمخالفة للقانون
ضبط متهم بحيازة 36 ألف دولار أمريكى أثناء سفره بميناء القاهرة الجوىوبمواجهته أقر بملكيته للمبلغ المالي المضبوط، تم اتخاذ الاجراءات القانونية وتولت النيابة التحقيق.
اقرأ أيضاًالنيابة الإدارية تمكن شركة توزيع أدوية من تحصيل مستحقاتها لدى مستشفيات حكومية
المشدد 10 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لـ نجار مسلح لترويجه المواد المخدرة بـ القليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث الأجهزة الأمنية الحوادث امن القاهرة حبس محكمة ميناء القاهرة الجوى نصب وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
الصدفة تجمع بنكيران وولد الرشيد بمطار الحسن الأول بالعيون
زنقة20| العيون
شهد مطار الحسن الأول بمدينة العيون، لقاءعابراوغير مبرمج جمع عبد الإله ابن كيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، بمولاي حمدي ولد الرشيد، أحد أبرز القيادات الاستقلالية بالأقاليم الجنوبية، وذلك في سابقة هي الأولى من نوعها.
وحسب مصادر حزبي فإن اللقاء تم بالصدفة خلال تواجد الطرفين بالمطار، حيث تبادلا التحية في أجواء وُصفت بالعادية، دون أن تُسجل أي معطيات حول عقد اجتماع سياسي رسمي أو نقاش منظم بين الجانبين.
وفي تعليق له على هذا اللقاء العفوي، أوضح إبراهيم الضعيف، أحد ممثلي حزب العدالة والتنمية بمدينة العيون، أن ما جرى لا يخرج عن كونه “صدفة محضة”، نافياً أي خلفيات سياسية أو مؤشرات على تحالفات مستقبلية.
وقال الضعيف إن تواجد القطبين السياسيين، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران، وكبير استقلاليي الصحراء مولاي حمدي ولد الرشيد، بالقاعة الشرفية لمطار العيون، جاء بحكم كونهما مسافرين في التوقيت نفسه وعلى متن الرحلة ذاتها نحو الرباط.
وأضاف الضعيف، أن الأجواء التي طبعت اللقاء كانت ودية وعفوية، حيث دار بينهما حديث تلقائي اتسم بالمرح والانفتاح، وهو ما أتاح للمرافقين فرصة متابعة نقاش يعكس بساطة الرجلين رغم ثقل المسؤوليات والهموم الحزبية والوطنية والجهوية التي يحملانها.
ويأتي هذا اللقاء العابر في سياق سياسي خاص، تزامن مع زيارة ابن كيران إلى مدينة العيون لحضور لقاءات حزبية داخلية، ما جعل هذا المشهد يلفت انتباه المتابعين، بالنظر إلى الرمزية السياسية التي يمثلها كل من الطرفين داخل المشهد الحزبي الوطني، وخاصة بالأقاليم الجنوبية للمملكة.