رقم تركيبات الغاز، أو أرقام تلقي الاستفسارت والشكاوى والإبلاغ عن الطوارئ المتعلقة بوجود تسريبات للغاز، أتاحتها الشركات العاملة في الغاز الطبيعي داخل مصر، لجميع المواطنين الراغبين في الاستفسار أو الشكوى أو معرفة أي شيء بشأن تقسيط إدخال الغاز، وتشمل شركات «تاون جاس» و«جاسكو» و«بترو تريد» و«شركة غاز مصر».

 

رقم تركيبات الغاز والطوارئ

وترصد السطور التالية رقم تركيبات الغاز، وأرقام والشكاوى والاستفسارات والبلاغات الصادرة عن جميع الشركات والمنتشرة في جميع محافظات الجمهورية، كما يلي.

 - رقم تركيبات الغاز وطوارئ شركة «تاون جاس» 129.

- رقم تركيبات الغاز وطوارئ شركة «جاسكو» 149، في حالة الإبلاغ عن  تسريب أو كسر في خط الغاز بالمنطقة السكانية.

- رقم تركيبات الغاز وطوارئ شركة «بترو تريد» للخدمات البترولية 1122.

- الرقم الأرضي لشركة غاز مصر 26902710.

-  الخط الساخن لشركة غاز مصر 19220. 

الاستعلام عن فاتورة الغاز

الاستعلام عن فاتورة الغاز، عبر الإنترنت خدمة أتاحتها شركة بتروتريد للمواطنين بشكل شهري، بحيث يحق للمستهلكين الاستعلام عن قيمة فاتورة الغاز الشهرية ودفعها من خلال الطرق التالية:

- الدخول إلى الموقع الرسمي من خلال الرابط.

-  أيقونة الاستعلام عن الفاتورة.

- إدخال اسم صاحب العداد.

- إدخال الرقم القومي.

- إدخال رقم العدد الموجود أعلى الفاتورة.

- الضغط على كلمة «استعلام».

فترة الاستعلام عن فاتورة الغاز

أتاحت شركة بتروتريد، لجميع عملائها فترة محددة للاستعلام عن فاتورة الغاز شهريا، وهي محدد بالفترة من 1 حتى 20 كل شهر، بحيث يستطيع العملاء الراغبين في تسديد الفاتورة من انتظار المحصل شهريا، أو الدفع إلكترونيا.

الأرقام الساخنة للاستعلام عن فاتورة الغاز

- رقم 5727 من أي هاتف محمول.

- رقم 122 من أي هاتف محمول كذلك.

- رقم 09000727 من أي خط أرضي.

خطوات تسديد فواتير الغاز عبر بنك مصر

- ادخل إلى المحفظة عن طريق رقم الهاتف ثم الرقم السري.

- اختر خدمات فوري.

- اختر مرافق عامة.

- اختر شركة الخدمات التجارية البترولية «بتروتريد».

- اختر دفع كلي للفواتير.

- ادخل رقم المشترك الموجود على فاتورة الغاز.

- إعادة إدخالهم مرة أخرى «للتأكيد».

- ادخل رقم الهاتف المحمول.

- الضغط على استمرار.

- اضغط تأكيد.

- ادخل الرقم السري الخاص بالمحفظة.

- يدفع التطبيق جميع فواتير الغاز المستحقة على العميل.

- الخروج من المحفظة.

الأوراق المطلوبة لتقديم الغاز للمنازل

- صورة عقد إيجار الشقة أو عقد الملكية.

- إيصال كهرباء حديث باسم صاحب الشقة.

- صورة بطاقة تحقيق الشخصية أو جواز السفر.

- التقدم بطلب على النموذج  بمقر شركة الغاز.

- معاينة عن طريق قسم خدمة العملاء.

- سداد رسوم تأمين العداد وتأمين الاستهلاك.

شروط توصيل الغاز إلى المنشآت التجارية

- تقديم صورة عقد الإيجار أو إثبات الملكية.

- إيصال كهرباء حديث.

- صورة بطاقة تحقيق شخصية أو جواز السفر.

- إيصال يثبت سداد تكاليف تنفيذ الأعمال.

- صورة من السجل التجاري.

- صورة البطاقة الضريبة.

- صورة من رخصة مزاولة النشاط.

- إيصال سداد تأمين العداد وفقا لسعته.

- إيصال سداد تأمين الاستهلاك.

أسعار تركيب الغاز الطبيعي بنظام التقسيط للوحدات السكانية

- دفع 706 جنيهات بعد تقديم طلب تركيب الغاز على أقساط.

- التقسيط لمدة 12 شهرًا حيث يتم دفع 153 جنيها شهريا.

- التقسيط لمدة 24 شهرا بقيمة 85 جنيها شهريا.

- التقسيط لمدة 4 سنوات وبقيمة 50 جنيها شهريا.

- التقسيط على نظام 7 سنوات بقيمة 35 جنيهًا شهريا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الغاز الطبيعى فاتورة الغاز الغاز الطبيعي عن فاتورة الغاز الاستعلام عن

إقرأ أيضاً:

أوليفييه روا: الغرب لا يرى الإسلام مشكلة ثقافية بل كتهديد وجودي وحقوق الإنسان استُخدمت أداة هيمنة

في حوار معمّق مع المفكر وأستاذ الدراسات الشرقية أوليفييه روا (المولود عام 1949) قدّم الأكاديمي الفرنسي قراءة نقدية جذرية لمسار العلاقة بين الغرب والعالم الإسلامي، مركزاً على تطور مفهوم الاستشراق وتحولاته، ودور الخطاب الغربي في إنتاج تصورات سلبية عن الإسلام والمسلمين، واستخدامه مفاهيم مثل التقدم وحقوق الإنسان كأدوات استعمارية مغطاة بغلاف أخلاقي.

وجاء ذلك في حوار مدير "الجزيرة 360" جمال الشيال مع روا مدير أبحاث مركز البحوث العلمية ومدير دراسات المدرسة العليا للعلوم الاجتماعية الفرنسي السابق، ضمن بودكاست (Center Stage) للجزيرة الإنجليزية الذي يستضيف شخصيات من قادة الفكر المؤثرين ويستطلع وجهات نظرهم حول القضايا العالمية الملحة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رفاعة الطهطاوي أيقونة الحوار بين الشرق والغربlist 2 of 2الأنثروبولجية مايا ويند: هكذا تتواطأ "الجامعات الاستيطانية" مع الحركة الاستعمارية الإسرائيليةend of list

وبدأ روا عمله في أفغانستان التي ذهب إليها صبيا عام 1969 عندما كان بالكاد قد أنهى دراسته الثانوية (الليسيه) وذهب مترحلا ومتجولا في شوارع كابل ومستكشفا الحياة في مدن الشرق، ولاحقا درس آسيا الوسطى في مدن أوزبكستان وطاجيكستان العريقة، قبل أن يعود لباريس وينال دكتوراة الفلسفة، ويدرّس في عدة جامعات ومعاهد فرنسية.

وقدم مؤلفات مهمة في علم اجتماع الإسلام والأديان ترجمت أغلبها للعربية، ومنها "الإسلام والعلمانية، الجهل المقدس.. زمن دين بلا ثقافة، الجهاد والموت، عولمة الإسلام، فشل الإسلام السياسي" وغيرها، واستضافت الجزيرة نت روا ليتحدث عن مستقبل الأديان والهوية والعلمانية، وفيما يلي أبرز ما جاء على لسانه من أفكار خلال المقابلة:

أوليفييه روا يرى أن الاستشراق لم يكن نتاج الحقبة الاستعمارية فقط، بل سبقها بكثير  (الجزيرة)من الإعجاب إلى الهيمنة

يؤكد روا أن الاستشراق لم يكن نتاج الحقبة الاستعمارية فقط، بل سبقها بكثير. فقد نشأ أواخر القرن الـ18 كمجال معرفي أكاديمي يتمحور حول دراسة "الشرق" بوصفه حضارة متميزة. وكان أول المستشرقين في أوروبا من المعجبين بالحضارة الإسلامية، ولكنهم نظروا إليها كماضٍ مجيد فقد صلته بالحاضر.

إعلان

ويرى أن تلك النظرة تغلغلت في الخطاب الغربي، إذ اعتُبر أن العالم الإسلامي "فاته ركب التقدم والعلمانية" وأن عليه أن يبدأ من جديد، وأن يتعلم من الغرب مسار "الحداثة". ويشير روا إلى أن هذا التوجه لم يقتصر على الغرب، بل تبناه عدد من القادة السياسيين في العالم الإسلامي، مثل مصطفى كمال أتاتورك الذي رأى ضرورة محو المؤسسات التعليمية والثقافية التقليدية وبناء مؤسسات "حديثة" على النموذج الغربي.

العلمانية كوسيلة للسيطرة

ينتقد روا الفرضية الغربية القائلة بأن "التقدم لا يتحقق إلا من خلال العلمانية" ويعتبر أنه تم تعميمها لتصبح شرطاً حضارياً للانتماء إلى العصر الحديث.

ويضيف أن تلك الرؤية لم تكن بريئة، بل وظفت سياسياً في سياق الاستعمار. ويضرب مثلاً بفرنسا التي لم تكن في البداية معنية بثقافة الجزائر، لكنها لاحقاً أنشأت مؤسسات مثل كليات الشريعة الإسلامية بإدارة فرنسية، لا بهدف الاعتراف بالثقافة المحلية بل بهدف السيطرة عليها وإعادة إنتاجها بما يخدم هيمنة المستعمر.

عالمية مزعومة

ينتقد روا بحدة الاستخدام الغربي لخطاب حقوق الإنسان، ويؤكد أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1947 كان بتمثيل غربي شبه حصري، مما جعل "العالمية" المفترضة تميل إلى كونها "خصوصية غربية مصدَّرة".

ويشير إلى أن ذلك الخطاب تحول إلى وسيلة لفرض نموذج ثقافي محدد، يتجاهل السياقات المحلية أو يصنّفها كمعارضة للمفاهيم الكونية، مثل الدين أو القيم المجتمعية غير الغربية.

ويضرب مثلاً بالمواقف الغربية المتباينة من القضايا العالمية، مثل الحرب في أوكرانيا والمجازر في غزة، ليوضح أن ما يُفترض أنه موقف مبدئي "يُكيف حسب المصلحة الجيوسياسية".

من الحضارة إلى "مشكلة الإسلام"

يُبيّن روا أن التحول الأخطر في الخطاب الاستشراقي الحديث يتمثل في الانزياح من رؤية "الشرق الإسلامي كحضارة" إلى رؤيته كـ"مشكلة دينية". فمنذ السبعينيات، لم يعد الإسلام يُنظر إليه كمكون ثقافي، بل كتهديد مباشر للغرب، وتحوّل إلى "ذريعة لتجريم المجتمعات الإسلامية". فالرموز الدينية مثل الحجاب أو الامتناع عن الخمر أصبحت تلقائياً تُربط بالسلطوية وغياب الحريات.

ويضيف أن الإسلام لم يعد يُعالج كجزء من تنوع الثقافات، بل كعدو مبدئي لحقوق الإنسان، في رؤية تُختزل في عنوان "الإسلام ضد الحداثة".

أزمة الغرب المعاصرة: الهوية بدل المبادئ

يقول روا إن الغرب يشهد اليوم انحداراً من "الخطاب القيمي الكوني" إلى "خطاب الهوية والإقصاء" وتحديداً مع تصاعد الخطاب الشعبوي. ويضرب مثلاً بفرنسا، حيث تُعامَل المظاهر الدينية الإسلامية كتهديد لوحدة الأمة، رغم أن دساتيرها تنص على حرية المعتقد. ويشير إلى أن المفارقة تكمن في أن تلك الدول التي تدّعي نشر التعددية في الخارج تسعى لطمس التنوع داخلياً.

ويضيف أن الديمقراطيات الغربية تعاني أزمة بنيوية، وليست "تتعرض لتهديد الإسلام" كما يُروّج، بل تُقوَّض من الداخل على يد الحركات الشعبوية، في حين أن المسلمين من الجيلين الأول والثاني بأوروبا في الغالب يؤمنون بالديمقراطية ويريدون الاندماج، لكن مع احترام حريتهم الدينية.

ويلفت روا إلى أن المسلمين في الغرب يطالبون بحقوق مضمونة في الدساتير، مثل الحق في المظاهر الدينية أو الغذاء الحلال، لكن يُواجَهون بالرفض. ويقول إن المسلمين ليسوا ضد الديمقراطية، ولكن يُصوَّرون كذلك في الخطاب السياسي الغربي، ويجري استثمار هذا الخطاب لأغراض سياسية داخلية.

إعلان

ويشير إلى أن الفارق في التعامل مع الأحزاب السياسية الإسلامية، مقارنة بالأحزاب القومية المتطرفة الصاعدة في أوروبا، مثل "رالي الوطنية" في فرنسا و"البديل من أجل ألمانيا" يُظهر الكيل بمكيالين، إذ يُحرَّم على الإسلاميين ممارسة السياسة، في حين يُسمَح لليمين المتطرف بالتمدد في السلطة.

أزمة الاستشراق ومأزق الغرب

يختتم روا بأن العالم الغربي يعيش اليوم صراعاً داخلياً بين مبادئ الكونية ونزعات الهوية والإقصاء. ويقول إن النزاع لم يعد بين حضارتين، كما ذهب صموئيل هنتنغتون، بل بين الهوية والمبدأ، في ظل تحوّل الإسلام في المخيال الغربي إلى تهديد جوهري لا مجرد اختلاف ثقافي أو ديني.

ويخلص المفكر والأكاديمي الفرنسي إلى أن مأزق الغرب يكمن في فشله في تحقيق المساواة في الداخل، وازدواجية معاييره بالخارج، وتراجع إيمانه بقيمه المؤسسة نفسها، وعلى رأسها الديمقراطية.

مقالات مشابهة

  • عاجل | الإسعاف والطوارئ: 9 شهداء بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي قرب مراكز مساعدات شمال رفح جنوبي قطاع غزة
  • محللون: نتنياهو يرفض إنهاء مشكلة التجويع
  • برلين تطالب إسرائيل بضمان إيصال كامل للمساعدات إلى غزة
  • ألمانيا: التقدم في إيصال المساعدات إلى غزة غير كافٍ
  • لأعمال الصيانة.. شركة الغاز الطبيعى بالمنيا تعلن انقطاع الخدمة بعدة مناطق
  • 159 ألف جنيه شهريا.. وظائف خالية بالإمارات بتلك المجالات
  • أوليفييه روا: الغرب لا يرى الإسلام مشكلة ثقافية بل كتهديد وجودي وحقوق الإنسان استُخدمت أداة هيمنة
  • عندك مشاكل في القولون العصبي؟ العب رياضة
  • في ثوان .. خطوات دفع فاتورة الغاز المنزلي بالموبايل وتسجيل القراءة
  • مركز التلاسيميا بطرطوس يقدم خدمات مجانية لـ394 مريضاً شهرياً