بالفيديو.. مختص: المملكة الخامسة عالميا في أعداد مصابي السكري من نوعه الأول
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
قال استشاري أمراض السكري والغدد الصماء لدى الأطفال الدكتور بسام بن عباس، إن مرض السكري من النوع الثاني، ينتشر بشكل كبير في المنطقة العربية بصفة عامة، وفي المملكة بصفة خاصة، وذلك بسبب العادات الغذائية السيئة.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة الإخبارية، أن من بين كل 100 ألف طفل، يصاب 30 طفلا بالسكري، مشيرا إلى أن المملكة، قد تكون الخامسة عالميا في أعداد مصابي السكري من نوعه الأول.
فيديو | استشاري أمراض السكري والغدد الصماء لدى الأطفال أ.د بسام بن عباس: من بين كل 100 ألف طفل يصاب 30 طفلا بالسكري.. والمملكة الخامسة عالميا في أعداد مصابي السكري من نوعه الأول #الراصد pic.twitter.com/xIAZxKAOdD
— الراصد (@alraasd) February 15, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مرض السكري أسباب مرض السكري اعراض السكري السکری من
إقرأ أيضاً:
أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد.. 130 عامًا من الفتوى
في إطار الاحتفال بمسيرة تمتد لأكثر من قرن من العطاء الشرعي، استعرضت دار الإفتاء المصرية إداراتها المختلفة وخدماتها المتميزة التي تواكب العصر، من بينها إدارة التعليم عن بُعد التي تمثل نموذجًا رائدًا في نقل المعرفة الإفتائية إلى كل مكان في العالم.
إدارة التعليم عن بُعد:
أسست دار الإفتاء أول مركز من نوعه للتعليم الإفتائي عن بُعد، حيث تم إعداد مناهج متخصصة في العلوم الشرعية والإفتائية، وتقديمها عبر موقع إلكتروني مخصص، ويتيح هذا المركز للطلاب متابعة الدورات دون عناء السفر، والحصول على المعرفة والمهارات اللازمة لممارسة الإفتاء في بلادهم، بما يعكس حرص الدار على دمج التعليم التقليدي بالحلول الرقمية الحديثة.
إدارات وخدمات أخرى:
خلال الاحتفال، أبرزت دار الإفتاء خدماتها المتنوعة، مثل:
إدارة الرد على الاستفسارات الفقهية عبر الفضاء الرقمي.
وحدة التوعية المجتمعية التي تنظم الندوات والدورات في مختلف المجالات الشرعية.
إدارة البحوث والدراسات الشرعية التي تعمل على إنتاج محتوى علمي موثوق.
الفتوى بين الماضي والحاضر:
تؤكد دار الإفتاء أن مسيرة 130 عامًا من العطاء لم تقتصر على إصدار الفتاوى فحسب، بل شملت تطوير أدوات التعليم الشرعي، وتعزيز التواصل مع المجتمع، وحماية الهوية الدينية والقيمية، بما يواكب تحديات العصر الرقمي والثقافي.
من خلال استعراض إداراتها المختلفة، تؤكد دار الإفتاء المصرية أن الفتوى ليست مجرد حكم شرعي، بل عمل مؤسسي متكامل يواكب التطورات المعاصرة، ويضمن استمرار الرسالة الإفتائية على مدار الأجيال.