قومي المرأة: نسبة النساء والفتيات في البحث العلمي بلغت 48٪
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
القاهرة - أ ش أ:
قالت الدكتورة نادية زخاري عضوة المجلس القومي للمرأة ورئيسة اللجنة الوطنية للمرأة في العلوم، ووزيرة البحث العلمي الأسبق إن نسبة النساء والفتيات في البحث العلمي والقيادة بلغت نحو 48٪ من الباحثين المصريين.
جاء ذلك خلال مشاركتها نيابة عن الدكتورة مايا مرسي رئيسة المجلس في النسخة الثانية من "Science, she says" بمناسبة اليوم الدولي للمرأة والفتاة في العلوم بمقر السفارة الإيطالية بالقاهرة، بحضور السفير الإيطالي ميشيل كاروني بالسفارة الإيطالية بالقاهرة، والسفير كريستيان بيرجر، رئيس وفد الاتحاد الأوروبى بالقاهرة، والدكتور ولاء شتا رئيس هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، وكريستين عرب ممثلة هيئة الأمم المتحدة للمرأة في مصر، ونوريا سانز المدير الإقليمي لمكتب اليونسكو بالقاهرة.
وأكدت زخاري أهمية تسليط الضوء على العديد من النماذج النسائية التي يُحتذى بها في مجال البحث العلمي، مشيرا إلى أن أي بحث هو عمل جماعي لا يعتمد على شخص واحد فقط.
وأوضحت أن المناصب في مجال البحث العلمي تحتاج إلى شخص مناسب لديه المؤهلات والقدرات اللازمة لشغلها.
هذا المحتوى منالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2024 سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار مخالفات البناء الطقس فانتازي طوفان الأقصى رمضان 2024 الحرب في السودان المجلس القومي للمرأة الدكتورة مايا مرسي البحث العلمي طوفان الأقصى المزيد البحث العلمی
إقرأ أيضاً:
ورشة بالإسماعيلية حول العدالة الجندرية بمشاركة رجال دين وممثلين عن القومي للمرأة
نظم مكتب التنمية بإيبارشية الإسماعيلية ، ورشة العمل "مفاهيم وممارسات العدالة الجندرية"، بالتعاون مع المجلس القومي للمرأة، وذلك بمقر المكتبة العامة، بالإسماعيلية.
ضم الوفد الإيبارشيّ الأب أندراوس فوزي، راعي كنيسة الشهيد العظيم مار جرجس، بقرية الأبطال، والأب جوفاني قاصد خير، راعي كنيسة السيدة العذراء مريم ورئيس الملائكة ميخائيل، بمدينة العاشر من رمضان، والأب بولس أبوالخير، نائب راعي كاتدرائية القديس مار مرقس الرسول، بالإسماعيلية.
وناقش رجال الدين بمحافظة الإسماعيلية الأشكال المتنوعة للعنف الموجه ضد النساء، مع التركيز على الدور الذي تلعبه المؤسسات في ترسيخ الصور النمطية السلبية عن النساء، وما تتركه من أثر ضار على النساء والرجال على حد سواء.
وتناقش المشاركون حول مجموعة من الآليات الممكنة، لمواجهة هذه الصور النمطية، مؤكدين جميعًا أن الخطاب الديني يلعب دورًا محوريًا في تعزيز قيم المساواة، والعدالة بين الجنسين.
كذلك، تم صياغة رسائل واضحة، تهدف إلى دعم قيم المساواة بين الجنسين، والتأكيد على حقوق النساء في مختلف مجالات الحياة، مع التركيز على دور الخطاب الديني، في تعزيز هذه القيم، ومناهضة كل أشكال التمييز، والعنف القائم على النوع الاجتماعي.