"استراحة صيفية" في العراق الأسبوع المقبل
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن استراحة صيفية في العراق الأسبوع المقبل، بغداد اليوم بغدادتوقع الراصد الجوي، علي الجابر الزيادي، اليوم الخميس 20 تموز 2023 ، عودة الطقس في البلاد الى الحالة الاعتيادية ، .،بحسب ما نشر وكالة بغداد اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "استراحة صيفية" في العراق الأسبوع المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد اليوم - بغداد
توقع الراصد الجوي، علي الجابر الزيادي، اليوم الخميس (20 تموز 2023)، عودة الطقس في البلاد الى "الحالة الاعتيادية"، مستبعداً تسجيل درجة حرارة بمعدل 50 مْ في المحافظات العراقية باستثناء محافظتين.
وقال الزيادي، لـ"بغداد اليوم"، انه "واعتباراً من اليوم وحتى منتصف الأسبوع المقبل، ستكون الأجواء صيفية اعتيادية، مع بقاء درجات الحرارة خلال الأيام المقبلة حتى منتصف الأسبوع المقبل حول معدلاتها الحالية".
وبين، ان "هناك عاملاً إيجابياً وهو هبوب رياح شمالية غربية معتدلة إلى نشطة خاصة في اليومين المقبلين، وتاسهم بجعل الأجواء صيفية اعتيادية" مستبعداً" تسجيل درجة حرارة بمعدل 50 مْ، باستثناء محافظتي البصرة وميسان اللتان تلامسان الـ 49 مْ، فيما باقي المدن الوسط والجنوب ستكون بمعدل 48 مْ، وأدنى في الاقسام الشمالية".
وأشار الجابري الى، ان "هناك عودة للرياح إلى السكون مؤقتاً قبل نهاية الأسبوع ثم تعاود نشاطها نهاية ومطلع تموز الجاري".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الطقس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بغداد الیوم
إقرأ أيضاً:
انتخابات العراق تحت وطأة الإنفاق المنفلت
9 مايو، 2025
بغداد/المسلة: يستمر تمويل الحملات الانتخابية في العراق من دون رقابة صارمة تكبح جماح الإنفاق المنفلت الذي يعزز هيمنة الأحزاب الثرية .
وتكشف تقارير ميدانية أن مرشحًا مدعومًا من حزب نافذ قد ينفق اموالا طائلة خلال حملته، مما يجعل التنافس شبه مستحيل للأحزاب الناشئة أو الأفراد ذوي الموارد المحدودة.
وتلجأ قوى وشخصيات إلى أساليب مثل شراء الأصوات، حيث تُدفع مبالغ تتراوح بين 100 إلى 150 ألف دينار للناخب، خاصة في المناطق الفقيرة، أو تقديم هدايا عينية ووعود وظيفية، حسب ما أفادت به مصادر ميدانية.
والتمويل غير المنضبط يهدد نزاهة الانتخابات حيث تتحوّل الحملات إلى “صفقات مالية” تتضمن وجبات وهدايا نقدية.
وأكد الباحث حسن العامري أن “الانتخابات باتت تجارة مضمونة”، مشيرًا إلى طغيان الخطاب الطائفي إلى جانب ضعف الثقافة السياسية، مما يدفع الكفاءات إلى الهامش.
ويعاني القانون الانتخابي من ثغرات، إذ كشفت تقارير عن استغلال “متعهدي شراء الأصوات”، وهم مرشحون يُدخلون في قوائم لجمع أصوات لصالح كتل كبيرة مقابل دعم مالي.
ويُضعف غياب الشفافية بشأن مصادر التمويل، بما في ذلك شبهات الدعم الخارجي، من مصداقية العملية.
وكان قد اقترح تعديل قانون الانتخابات لفرض سقف مالي للإنفاق، لكنه لم يُفعّل بعد، مما يعيق ضبط الحملات.
وشهد العراق ظاهرة مماثلة في انتخابات سابقة، حيث واجهت العملية اتهامات بالاحتيال وحرق صناديق اقتراع في بغداد، ما أثار جدلًا حول مصداقية النتائج.
وأدت تلك الأحداث، إلى مقاطعة واسعة وتراجع المشاركة، مما يعكس تحديات مزمنة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts