أول تعليق لبائع الفاكهة بعد واقعة إلقاء البرتقال على شاحنات غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
علق ربيع حسن بائع فاكهة بالحواميدية على موقفه الإنساني بإلقاء البرتقال على شاحنات مساعدات متجهة إلى قطاع غزة، بعد أن تحولت الواقعة لحديث مواقع التواصل الاجتماعي.
وزير العدل الفلسطيني يطالب بوقف الإبادة الجماعية فى غزة ويؤكد: “حق المقاومة مشروع” مصر تنفي مزاعم مشاركتها في عملية تهجير الفلسطينيين من غزة إلى سيناء لما شوفت العربيات رميت عليها من قلبي البرتقالوقال ربيع حسن، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب، ببرنامج الحكاية، المذاع على فضائية "إم بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة: "كنت بروح كل يوم واسمع التليفزيون ادعي للشعب الفلسطيني، ولما شوفت العربيات رميت عليها من قلبي البرتقال، وياريت كان عندي حاجات احسن من كده وكنت عملت، واتحركت بقلبي".
وتابع: "الناس بتكلمني من كل حته في مصر وبرا مصر، وكل اللي نفسي فيه اعيش مستور ومش عايز حاجة تاني".
وفي نفس السياق، أعلن الإعلامي عمرو أديب، عن تبرع احد رجال الأعمال بمحل له، ورجل أعمال آخر برحلة الحج.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البرتقال القاء البرتقال غزة شاحنات غزة بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
“الصحة العالمية”: “تكدس الناس حول شاحنات الإغاثة سببه “إسرائيل”
#سواليف
قالت منظمة #الصحة_العالمية (مقرها جنيف)، الأحد، إن #مستشفيات قطاع #غزة العاملة تعمل بشكل جزئي بسبب محدودية الطواقم.
وأضافت المنظمة، أنها “بحاجة إلى فتح المعابر لإدخال #المساعدات إلى #غزة وتوزيعها”، مستدركة أن “القطاع بحاجة إلى وقف لإطلاق النار”.
وأوضحت أن القطاع “ليس بحاجة إلى خطة مساعدات بديلة، وإنما لقرار بفتح الباب لإدخال المساعدات بعيدا عن اعتبارات السياسة”.
مقالات ذات صلةوأكدت الصحة العالمية، أن “تكدس الناس حول #شاحنات #الإغاثة سببه #إسرائيل”.
ومنذ الثاني من آذار /مارس الماضي، لم تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة، وصوّت “المجلس الأمني المصغر” (الكابينيت) بقيادة رئيس الوزراء في حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في الرابع من الشهر الجاري، على السماح باستئناف توزيع المساعدات فقط وفق نموذج يشبه مؤسسة “غزة الإنسانية” (مدعومة من الولايات المتحدة).
وتكافح هذه المؤسسة لاستقطاب منظمات إنسانية راسخة أو جهات مانحة رئيسية، إذ تقول الأمم المتحدة والعديد من المنظمات الإنسانية إنها “لا تستطيع التعاون مع نموذج ينتهك مبادئها التي تحظر التحقق من هويات المستفيدين من المساعدات، وقد لا يكون كافيا لتغذية جميع سكان غزة”.
ومن المقرر إطلاق عملية تقديم المساعدات التابعة لمؤسسة الإنسانية يوم غد الاثنين. وبحسب المقترح، ستبدأ مؤسسة “غزة الإنسانية”، في المرحلة الأولية، بإنشاء 4 مواقع توزيع آمنة وقابلة للتوسيع، بحيث يُتيح كل موقع إمكانية الوصول إلى الغذاء، والمياه، والإمدادات الضرورية الأخرى، لنحو 300 ألف شخص. وبعد هذه المرحلة الأولية، يمكن توسيع نطاق العملية للوصول إلى مليوني شخص في غزة.
ولا يقدّم المقترح تفاصيل واضحة حول كيفية عمل المؤسسة ميدانيا، أو مصدر تمويل عملياتها الشاملة، وما لذلك من تبعات كبيرة على مليوني فلسطيني محاصرين داخل القطاع الذي تبلغ مساحته 140 ميلا مربعا ويواجهون خطر المجاعة، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.
ويرتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي جرائم إبادة جماعية في غزة بدعم مطلق من الولايات المتحدة الأمريكية، أدت إلى استشهاد وإصابة أكثر من 175 ألفا من الفلسطينيين، بينهم نسبة كبيرة من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى آلاف المفقودين ومئات آلاف النازحين