المدينة المنورة.. صيانة 258,500 متر طولي من الطرق المحورية والداخلية
تاريخ النشر: 17th, February 2024 GMT
كثفت فرق أمانة منطقة المدينة المنورة، جولاتها الميدانية للتحقق من جودة المواد في المشاريع التي تنفذها.
وكشفت على 174 عينة منها 59 عينة تربة، و50 عينة أسفلت، و65 عينة خرسانة.صيانة الطرق في المدينة المنورةبالإضافة إلى إجراء 731 اختباراً منها 236 على التربة، و300 على الأسفلت، و 195 على الخرسانة.#المدينة_أمانة |
أخبار متعلقة ضبط 14 شخصًا لارتكابهم مخالفات بمحمية الإمام تركي بن عبد اللهشاهد| مختصون: تأخر الاكتشاف أبرز تحديات أمراض الأعصاباستمرار جهودنا في التحقق من
جودة المواد في مشاريعنا.
#المدينة_المنورة pic.twitter.com/RW7u3AOzB3— أمانة منطقة المدينة المنورة (@AmanaAlmadinah) February 16, 2024
وفي سلامة وصيانة الطرق قامت الفرق الميدانية للأمانة خلال الشهر الجاري بصيانة ومعالجة 258,500 متر طولي من الطرق المحورية والداخلية.
كما عالجت 4,006 مربع من الحفر والهبوطات, بالإضافة إلى إزالة عدد من المطبات المخالفة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المدينة المنورة المدينة المنورة صيانة الطرق في المدينة المنورة طرق السعودية أخبار السعودية المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
أمير المدينة المنورة يلتقي المشرف العام على برنامج “تنمية”
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، أن القيادة الرشيدة -أيدها الله- تولي عناية واهتمامًا بالغَين بكل ما من شأنه دعم مسارات التنمية الشاملة في مختلف مناطق المملكة، بما يُعزز جودة الحياة، ويُسهم في الارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين، ويواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030.
جاء ذلك خلال لقاء سموه بصاحب السمو الأمير محمد بن عبدالعزيز بن تركي، المشرف العام على البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق “تنمية”، والوفد المرافق له.
وأشار سموه إلى أن الجهود التنموية في المنطقة تسير وفق توجيهات القيادة الرشيدة -أيدها الله- في دعم المبادرات الوطنية الهادفة، وفي مقدمتها البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق، الذي يُعدّ أحد النماذج التنموية الطموحة، إذ يرتكز على منهجيات علمية ومجتمعية في دراسة أوضاع المجتمعات المستهدفة، وتحليل احتياجاتها، ووضع البرامج والتدخلات التنموية المناسبة، وتوفير بيئة مستقرة وحياة كريمة لها.
اقرأ أيضاًالمملكةخادم الحرمين الشريفين يتلقى رسالة خطية من رئيس فنزويلا البوليفارية
وأعرب سموه عن تطلّعه إلى أن تسهم منظومة العمل التنموي في المنطقة، من خلال هذا البرنامج، في تعزيز الشراكات الفاعلة بين القطاعات الحكومية والخاصة وغير الربحية، وتكامل الجهود بما يضمن تحقيق أثر إيجابي مستدام ويُسهم في إحداث تنمية يلمس المواطن نتائجها في واقعه اليومي.
وفي السياق ذاته، استعرض اللقاء جانبًا من أعمال البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق “تنمية” بمنطقة المدينة المنورة، الذي يهدف إلى تحقيق تنمية مجتمعية مستدامة للسكان المنتقلين، والارتقاء بمستوى معيشتهم بما يتوافق مع الأنظمة المحلية وأفضل الممارسات الدولية، وبالشراكة مع مختلف الجهات الحكومية والخاصة وغير الربحية.
يُذكر أن البرنامج يعمل على تنفيذ برامج تنموية بمعايير وطنية تراعي حقوق الإنسان، وتُحقق حياة كريمة وبيئة مستقرة، تتناسب مع حاجة السكان في كل منطقة من مناطق المشاريع التنموية، وتسهم في توجيه الدعم اللازم للفئات الأكثر حاجة من خلال دراسة احتياجات المجتمعات والأفراد وتحليلها، ووضع الخطط المناسبة لتنفيذ هذه البرامج والتدخلات التنموية على الوجه الأمثل.