127 شهيدا في 13 مجزرة بغزة خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
#سواليف
أعلنت #وزارة #الصحة اليوم الأحد، في #غزة ارتفاع حصيلة #العدوان_الاسرائيلي الى 28985 شهيدا و68883 اصابة منذ السابع من اكتوبر الماضي.
واشارت الى ان الاحتلال ارتكب 13 #مجزرة ضد العائلات في قطاع #غزة راح ضحيتها 127 شهيدا و205 اصابات خلال 24 ساعة.
مقالات ذات صلةوبينت الوزارة أن عددا من #الضحايا لازال تحت #الركام وفي الطرقات ويمنع الاحتلال وصول طواقم #الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
وتواصل قوات #الاحتلال الصهيوني ارتكاب #جريمة_الإبادة_الجماعية في قطاع غزة، لليوم الـ 135 تواليًا، عبر شن عشرات الغارات الجوية والقصف المدفعي، والأحزمة النارية مع ارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
وحمل المتحدث باسم وزارة الصحة بغزة د. أشرف القدرة الاحتلال المسؤولية عن الجرحى والطاقم الطبي بمجمع ناصر، مؤكدًا أن الاحتلال اعتقل 70 من الكوادر الطبية في المجمع الطبي بخان يونس.
وارتقى شهيدان وأصيب آخرون إثر قصف “إسرائيلي” في محيط مدرسة المعري للنازحين بالقرارة شمالي خانيونس
وأكد المتحدث باسم مستشفى شهداء الأقصى أن أكثر من 50 شهيدا و150 مصابا وصلوا للمستشفى جراء القصف “الإسرائيلي” منذ مساء أمس، مشيرًا إلى أن عدد الشهداء والمصابين مرشح للارتفاع مع استمرار عمليات البحث تحت الأنقاض.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وزارة الصحة غزة العدوان الاسرائيلي مجزرة غزة الضحايا الركام الاسعاف الاحتلال جريمة الإبادة الجماعية
إقرأ أيضاً:
صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا قصف الاحتلال لمراكز توزيع المساعدات إلى 75 شهيدا
أكدت وزارة الصحة بغزة، ارتفاع عدد ضحايا قصف الاحتلال مراكز توزيع المساعدات إلى 75 شهيدا وأكثر من 400 مصاب، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وفي وقت سابق، قالت نيبال فرسخ المتحدثة باسم الهلال الأحمر الفلسطيني، إنّ الأرقام التي أوردتها وكالة الأونروا حول استشهاد وإصابة أكثر من ألف طفل فلسطيني خلال 20 شهرًا، تمثل انعكاسًا مؤلمًا لحجم الكارثة الإنسانية المتواصلة في قطاع غزة.
ووصفت فرسخ، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي خالد عاشور، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، هذه الإحصائية بأنها مزعجة ومفزعة، متابعة أن آلاف الأطفال أصبحوا ضحايا إما بفقدان حياتهم أو بإصابتهم بجروح خطيرة، والكثير منهم أصيب بإعاقات دائمة نتيجة العدوان المتكرر.
وأكدت، أنّ عددًا كبيرًا من الأطفال الذين يعانون حاليًا من إصابات بليغة، لا يستطيعون الحصول على الرعاية الطبية المناسبة داخل غزة، كما أنهم غير قادرين على السفر للعلاج بالخارج نتيجة إغلاق المعابر، موضحةً، أن الأطفال يتحملون أعباء نفسية وجسدية مضاعفة بسبب النزوح المتكرر وظروف المعيشة القاسية، خصوصًا مع اضطرار العديد من العائلات للنزوح أكثر من مرة خلال فترة قصيرة.