نيكي هايلي: سيكون لدينا رئيسة للولايات المتحدة.. إما أنا أو هاريس
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
#سواليف
قالت #نيكي_هايلي المرشحة الرئاسية عن الحزب الجمهوري إنه سيكون لدى الولايات المتحدة #رئيسة “إما أن أكون أنا أو #كامالا_هاريس، وأنا لن أسمح بذلك”.
وفي مقابلة مع قناة ABC news، وردا على سؤال عما إذا كانت لا تزال متمسكة بتعهدها بدعم الرئيس السابق دونالد #ترامب إذا فاز بترشيح الحزب الجمهوري، قالت هايلي: “أنا أتنافس ضده لسبب ما، وأنا أترشح ضده لأنني لا أعتقد أنه الشخص المناسب في الوقت المناسب”، مشددة على أنها لا تعتقد أنه يجب أن يكون رئيسا.
وأشارت إلى أن “آخر شيء يدور في ذهني هو من سأدعمه. الشيء الوحيد الذي يدور في ذهني هو كيف سنفوز. الشيء الوحيد الذي يدور في ذهني هو كيف سنتأكد من أننا نصحح ما يحدث في #أمريكا، ونعيد توحيد هذا البلد، ونسمح لها بالشفاء والمضي قدما بطريقة قوية. لا أفكر بمن سأدعم في #الانتخابات”.
مقالات ذات صلة هل يخطط الاحتلال لاجتياح دير البلح؟ الدويري يجيب 2024/02/19وأضافت: “سيكون لدينا رئيسة للولايات المتحدة. إما أن أكون أنا أو ستكون كامالا هاريس. وإذا كان دونالد ترامب هو مرشح الحزب الجمهوري، فلن يفوز. كل استطلاعات الرأي تظهر أنه لن يفوز. وسيكون لدينا رئيسة كامالا هاريس. لن أسمح بحدوث ذلك”.
وعندما سألها المذيع إذا كان ذلك يعني أنها لن لن تدعمه إذا كان مرشح الحزب الجمهوري، أجابت: “هذا يعني أنني سأترشح وسأفوز. ويمكنكم جميعا التحدث عن الدعم لاحقا”.
Nikki Haley: "We are going to have a female President of the United States. It will either be me, or it will be Kamala Harris."
pic.twitter.com/KEJmEL2EYU
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نيكي هايلي رئيسة كامالا هاريس ترامب أمريكا الانتخابات الحزب الجمهوری
إقرأ أيضاً:
رئيسة الحكومة التونسية تشيد بالإصلاحات العميقة التي تشهدها الجزائر
أشادت رئيسة الحكومة التونسية، سارة الزعفراني، اليوم الجمعة، بالإصلاحات الهيكلية والمؤسساتية العميقة، التي تشهدها الجزائر، بقيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.
ونوهت الزعفراني، في كلمة لها خلال الجلسة الموسعة للدورة الـ23 للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية-التونسية للتعاون، التي ترأستها مناصفة مع الوزير الأول، سيفي غريب، بالمشاريع التنموية الهامة التي تعرفها الجزائر. والتي تعزز مسار بناء الجزائر الجديدة تحت قيادة الرئيس تبون.
واعتبرت رئيسة الحكومة التونسية أن كل مكسب تنموي تحققه الجزائر وبلادها، يعد لبنة أساسية لخدمة الهدف الأسمى. وهو التقدم في تعزيز الاندماج الاقتصادي والاجتماعي والشراكة المتضامنة بين البلدين.
وفي هذا الاتجاه، يأتي انعقاد الدورة الحالية للجنة المشتركة الكبرى الجزائرية–التونسية، التي وصفتها الزعفراني بالمحطة الهامة. التي تمكن من متابعة ما تحقق من إنجازات في مختلف مجالات التعاون المشترك. وتقييم مساراته، واستشراف آفاق جديدة لتعزيزه وتطوير آلياته من أجل مزيد من النجاعة والسرعة.
وأعربت، في هذا الشأن، عن ارتياحها للديناميكية الإيجابية والنتائج المرضية التي تطبع التعاون الثنائي بين البلدين خلال السنوات الأخيرة. حيث تعكس الإنجازات الملموسة في هذا الصدد “الإرادة المشتركة والصادقة” للبلدين في التوجه نحو تكامل حقيقي على كافة الأصعدة.
كما ثمّنت رئيسة الحكومة التونسية تطابق وجهات نظر البلدين تجاه العديد من القضايا الإقليمية والدولية. معتبرة التنسيق والتشاور المتواصل بين قيادتي الدولتين بخصوص مختلف الملفات المندرجة في هذا الإطار “رافدًا أساسيًا لتعزيز علاقاتهما الثنائية”.
كما سجلت، في هذا السياق، ضرورة “إحكام التشاور حول التطورات الجارية في الفضاء الأورومتوسطي. وما تتطلبه من حلول تحفظ مصالح بلدينا الشقيقين”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور