الصحف الإماراتية اليوم | بن زايد يعزي ملك الأردن.. إسرائيل تهدد بتوسيع حربها في رمضان.. والعدل الدولية تبدأ جلسات استماع بشأن ممارسات الاحتلال
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
حماس تعلن مقتل 6 آلاف من عناصرها خلال الحرب مع إسرائيل
«أسبايدس» مهمة بحرية أوروبية لحماية السفن في البحر الأحمر
25 قتيلاً في انهيار أرضي جراء تساقط الثلوج في أفغانستان
الجيش الروسي يحرر مصنعاً لفحم الكوك في أفدييفكا بالكامل
تناولت الصحف الاماراتية اليوم، الاثنين، عددا من الاخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.
محليا، قالت صحيفة الامارات اليوم إن مؤسسات الدولة الإنسانية واصلت جهودها في تقديم المساعدات للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، في إطار "عملية الفارس الشهم 3" الإنسانية التي أمر بها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، لدعم الأشقاء الفلسطينيين.
وبلغ إجمالي ماقدمته أمس الأحد، أكثر من 124 ألفا من الطرود التي تحوي مواد غذائية ومستلزمات صحية وعناية بالأطفال وكبار السن وكشافات إنارة وبطانيات.
وتم في هذا الصدد توزيع 183 طردا غذائيا، و23 طردا صحيا، وسلال غذائية للأطفال، و1040 قطعة ملابس شتوية ثقيلة، و3402 طرد ملابس داخلية و38 بطانية شتوية.
كما أفادت صحيفة البيان بأن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة قد بعث برقية تعزية إلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، في وفاة خالد بن مساعد بن سيف بن عبدالعزيز السيف والد الأميرة رجوة الحسين زوجة ولي عهد المملكة الأردنية الهاشمية.
كما بعث الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، برقيتي تعزية مماثلتين إلى الملك عبدالله الثاني بن الحسين.
عربيا وإقليميا، ذكرت صحيفة البيان أن قيادي من في حركة حماس أعلن في تصريحات نشرتها رويترز أن 6 آلاف من عناصرها قتلوا خلال الحرب الدائرة مع إسرائيل منذ شهر أكتوبر الماضي.
وأدى الهجوم البري والجوي الإسرائيلي على غزة إلى مقتل 28 ألفا و 985 فلسطينيا وإصابة أكثر من 68 ألفا و 880 آخرين
أفادت صحيفة الاتحاد بأنه من المقرر أن يعطي وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في بروكسل، اليوم الإثنين، الموافقة النهائية على نشر مهمة بحرية للاتحاد الأوروبي تهدف لحماية حركة الملاحة من الحوثيين في البحر الأحمر.
وتتضمن المهمة البحرية، التي يطلق عليها اسم "أسبايدس" نسبة إلى الكلمة اليونانية القديمة التي تعني "درع"، إرسال سفن حربية أوروبية وأنظمة إنذار مبكر محمولة جوا إلى البحر الأحمر وخليج عدن والمياه المحيطة.
وسيكون لدى سفن مهمة أسبايدس أوامر بإطلاق النار على المسلحين في حالة تعرضها للهجوم أولا، ولن يُسمح لها بإطلاق النار بشكل استباقي. ومن المقرر أن تكون قيادة العمليات في مدينة لاريسا اليونانية.
وأوضحت صحيفة الخليج تحذير الوزير الإسرائيلي بيني جانتس، الأحد، من أنه إذا لم تفرج حماس بحلول شهر رمضان عن كل الرهائن المحتجزين لديها، فإن الجيش الإسرائيلي سيشن هجوماً برياً على رفح، المدينة الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة، والتي يتكدس فيها 1.4 مليون فلسطيني أغلبيتهم نازحون.
وقال جانتس، العضو في حكومة الحرب: إنه «ينبغي على العالم أن يعرف، وينبغي على قادة حماس أن يعرفوا، أنه إذا لم يعد الرهائن إلى منازلهم بحلول شهر رمضان، فإن القتال سيتواصل في كل مكان ليشمل منطقة رفح».
وأضاف جانتس، في خطاب ألقاه في القدس خلال مؤتمر رؤساء كبريات المنظمات اليهودية الأمريكية، «سنفعل هذا الأمر بطريقة منسقة، عبر تسهيل إجلاء المدنيين وبالحوار مع الشركاء الأمريكيين والمصريين، لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين قدر الإمكان».
دوليا، قالت صحيفة البيان إن جلسة الاستماع بشأن السياسات والممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة تبدأ اليوم الاثنين أمام محكمة العدل الدولية، أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة.
وطلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة من المحكمة إبداء الرأي بشأن العواقب القانونية للإجراءات التي انتهجتها إسرائيل ضد الفلسطينيين في الأراضي المحتلة في أواخر عام 2022، قبل بدء الحرب الأخيرة على غزة العام الماضي، والتي اندلعت نتيجة لهجمات 7 أكتوبر التي شنتها حركة حماس الفلسطينية وغيرها من الجماعات الفلسطينية المسلحة على إسرائيل. وتشارك في جلسات الاستماع 52 دولة وثلاث منظمات دولية..
وسيطرت إسرائيل على الضفة الغربية والقدس الشرقية عام 1967. واليوم، يعيش هناك حوالي 700 ألف مستوطن إسرائيلي بين 3 ملايين فلسطيني. ويطالب الفلسطينيون بالأراضي لإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
وأمرت محكمة العدل الدولية في يناير الماضي إسرائيل بمنع الإبادة الجماعية في قطاع غزة وبذل كل ما في وسعها لحماية حياة الفلسطينيين وسط عمليتها العسكرية المستمرة هناك التي بدأت في أعقاب هجمات 7 أكتوبر الماضي.
وأفادت صحيفة الخليج بمقتل 25 شخصا على الأقل وأصيب ثمانية بجروح في انهيار صخري نجم عن تساقط كثيف للثلوج في شمال شرق أفغانستان على ما أعلنت وزارة إدارة الكوارث.
وأوضح الناطق باسم الوزارة جنان سايق في مقطع مصور موجه لوسائل الاعلام "بسبب الانهيار قتل 25 من مواطنينا وأصيب ثمانية" موضحا لوكالة فرانس برس أن الحصيلة قد ترتفع.
قالت صحيفة الاتحاد إن وزارة الدفاع الروسية ذكرت، اليوم الاثنين، في بيان لها، أن القوات الروسية حررت بالكامل مصنعا لفحم الكوك في أفدييفكا، من المسلحين الأوكرانيين، بحسب ما أوردته وكالة أنباء "سبوتنيك" الروسية.
وجاء في بيان وزارة الدفاع أن "وحدات من مجموعة قوات /المركز/، طورت هجوما، وسيطرت بالكامل على مصنع لفحم الكوك في اتجاه أفدييفكا، وتم رفع الأعلام الروسية على المباني الإدارية للمصنع".
وقد واصلت وحدات من القوات المسلحة الأوكرانية انسحابها غير المنظم من أفدييفكا.
وأضافت وزارة الدفاع الروسية، أن الجيش الروسي يضرب مناطق العدو المحصنة، ما يلحق أضرارا بالمدفعية والطيران التابعين للقوات المسلحة الأوكرانية، وتواصل مجموعة "المركز" عملياتها النشطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الامارات الامارات اليوم الحرب مع إسرائيل الجيش الروسى الشيخ محمد بن زايد الصحف الإماراتية العدل الدولية الفلسطينيين في قطاع غزة الممارسات الإسرائيلية جنوب قطاع غزة جلسات الاستماع رئیس الدولة بن زاید
إقرأ أيضاً:
نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال، اليوم الخميس، #اغتيال القيادي في #كتائب_القسام، الذراع العسكري لحركة #حماس، #رائد_سعد، في #غارة استهدفت سيارة على شارع الرشيد غرب مدينة غزة، في عملية أسفرت عن #استشهاد 5 #فلسطينيين على الأقل وإصابة نحو 20 آخرين.
ووصف جيش الاحتلال في بيان رسمي، سعد بأنه “الرجل الثاني” في #كتائب_القسام، والذي يتولى حاليا ملف إنتاج السلاح، وإعادة بناء القدرات العسكرية للجناح العسكري لحركة #حماس في قطاع غزة.
ويعد رائد سعد من مواليد العام 1972، وساهم في تأسيس الذراع العسكري لحركة حماس، وتدرج في شغل عدة مناصب ولعب أدوارا قيادية على مدار فترة عمله. وقبل #حرب_الإبادة_الإسرائيلية على غزة، كان سعد يُعتبر الرقم 4 في قيادة “القسام” بعد محمد الضيف ومروان عيسى اللذين اغتالتهما إسرائيل، وبعد عز الدين الحداد الذي تزعم المنظومة الأمنية الإسرائيلية توليه قيادة الذراع العسكرية لـ”حماس”.
مقالات ذات صلة البنتاغون يعلن حصيلة قتلاه الجنود والمصابين في كمين لداعش تعرضوا له في تدمر 2025/12/13وأصبح سعد الرقم 2 في “القسام” بعد عمليات الاغتيال التي طالت عددا كبيرا من أعضاء المجلس العسكري.
وشغل سعد قيادة لواء غزة، وهو أحد أكبر ألوية كتائب القسام، لسنوات حتى الفترة التي أعقبت الانسحاب الإسرائيلي من القطاع عام 2005 وحتى عام 2021، حينما تولى مهمة جديدة في الذراع العسكرية لـ”حماس”. وانتقل سعد عام 2021، وبعد معركة “سيف القدس” التي يطلق عليها الاحتلال اسم “حارس الأسوار”، لشغل منصب مسؤول ركن التصنيع في الحركة، وهو المسؤول عن وحدة التصنيع التي تُعنى بتطوير وإنتاج الأسلحة، مثل الصواريخ، والقذائف المضادة للدروع، وشبكة الأنفاق.
وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن سعد أمضى في عام 1990 فترة اعتقال قصيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي على خلفية فعاليات تنظيمية. وفي بداية العقد الثاني من الألفية، أسس القوة البحرية التابعة لـ”حماس” في غزة، وتولى قيادتها. وبعد حرب عام 2014، انضم سعد إلى ما يُعرف بـ”هيئة الأركان” في “حماس”، وأصبح عضوا في المجلس العسكري المصغر للحركة.
وبحسب الإعلام العبري فقد “تم تعيينه قائدا لركن التصنيع، وفي إطاره أصبح مسؤولا عن إنتاج كافة الوسائل القتالية لصالح الجناح العسكري لحماس تمهيدا لعملية السابع من أكتوبر”. كما كان أحد مهندسي خطة “جدار أريحا”، التي هدفت إلى إخضاع فرقة غزة التابعة لجيش الاحتلال، خلال طوفان الأقصى.
وزعم الإعلام العبري أن سعد عمل بعد ذلك “لإعادة إعمار قدرات “حماس” في إنتاج الأسلحة خلال الحرب، وكان مسؤولا عن قتل العديد من الجنود الإسرائيليين في قطاع غزة خلال الحرب، نتيجة تفجير عبوات ناسفة قام ركن التصنيع بإنتاجها”.
وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن الغارة التي استهدفت سعد جاءت بعد سلسلة محاولات اغتيال فاشلة خلال الفترة الأخيرة، من بينها محاولتان خلال الأسبوعَين الماضيين لم تنضجا في اللحظات الأخيرة، كما نجا من عدة محاولات اغتيال خلال الحرب.