>> انضم الى السومرية على واتساب  +A -A الأكثر قراءة الآن 48 ساعة 7 أيام شهر أول تعليق من الداخلية على مقتل "قريب" العامري أمن 40.6% 09:23 | 2024-02-18 أول تعليق من الداخلية على مقتل "قريب" العامري 09:23 | 2024-02-18 الداخلية تمدد العمل بالمستمسكات الورقية وتحدد موعدًا نهائيًا أمن 21.97% 00:57 | 2024-02-19 الداخلية تمدد العمل بالمستمسكات الورقية وتحدد موعدًا نهائيًا 00:57 | 2024-02-19 مجهولون يغتالون مقربين من هادي العامري في بغداد (صورة) أمن 18.

75% 08:15 | 2024-02-18 مجهولون يغتالون مقربين من هادي العامري في بغداد (صورة) 08:15 | 2024-02-18 موجة سريعة لـ24 ساعة.. ورمضان "غزير الامطار" ينتظر العراق أخبار الطقس 18.67% 01:35 | 2024-02-19 موجة سريعة لـ24 ساعة.. ورمضان "غزير الامطار" ينتظر العراق 01:35 | 2024-02-19 المزيد أحدث الحلقات Morning Live التطورات التكنولوجية وتأثيرها على الثقافة والمجتمع العراقي - الحلقة ٢١٧ | الموسم 2 05:00 | 2024-02-19 Morning Live التطورات التكنولوجية وتأثيرها على الثقافة والمجتمع العراقي - الحلقة ٢١٧ | الموسم 2 05:00 | 2024-02-19 ناس وناس الفضل في بغداد - الحلقة ٢١٣ | الموسم 6 04:00 | 2024-02-19 ناس وناس الفضل في بغداد - الحلقة ٢١٣ | الموسم 6 04:00 | 2024-02-19 صباحكم أحلى مع سلمى قصف الجبهه ومسابقات 19-02-2024 | 2024 02:30 | 2024-02-19 صباحكم أحلى مع سلمى قصف الجبهه ومسابقات 19-02-2024 | 2024 02:30 | 2024-02-19 طل الصباح طل الصباح الابراج وفقرة يمين او يسار 00:30 | 2024-02-19 طل الصباح طل الصباح الابراج وفقرة يمين او يسار 00:30 | 2024-02-19 عشرين مع محمد صاحب الدراجي - الحلقة ٤٧ | الموسم 2 15:30 | 2024-02-18 عشرين مع محمد صاحب الدراجي - الحلقة ٤٧ | الموسم 2 15:30 | 2024-02-18 جات بالليل WE GO 18/02/2024 | 2024 13:00 | 2024-02-18 جات بالليل WE GO 18/02/2024 | 2024 13:00 | 2024-02-18 نشرة أخبار السومرية نشرة ١٨ شباط ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-02-18 نشرة أخبار السومرية نشرة ١٨ شباط ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-02-18 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 18-02-2024 | 2024 12:30 | 2024-02-18 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 18-02-2024 | 2024 12:30 | 2024-02-18 رحال الجنة المنسية… مدينة الطيب في محافظة ميسان - الحلقة ٣٦ | الموسم 4 15:00 | 2024-02-17 رحال الجنة المنسية… مدينة الطيب في محافظة ميسان - الحلقة ٣٦ | الموسم 4 15:00 | 2024-02-17 اسرار الفلك اسرار الفلك مع جاكلين عقيقي | من ١٧ الى ٢٣ شباط ٢٠٢٤ | 2024 02:00 | 2024-02-17 اسرار الفلك اسرار الفلك مع جاكلين عقيقي | من ١٧ الى ٢٣ شباط ٢٠٢٤ | 2024 02:00 | 2024-02-17 الأكثر مشاهدة Morning Live التطورات التكنولوجية وتأثيرها على الثقافة والمجتمع العراقي - الحلقة ٢١٧ | الموسم 2 05:00 | 2024-02-19 Morning Live التطورات التكنولوجية وتأثيرها على الثقافة والمجتمع العراقي - الحلقة ٢١٧ | الموسم 2 05:00 | 2024-02-19 ناس وناس الفضل في بغداد - الحلقة ٢١٣ | الموسم 6 04:00 | 2024-02-19 ناس وناس الفضل في بغداد - الحلقة ٢١٣ | الموسم 6 04:00 | 2024-02-19 صباحكم أحلى مع سلمى قصف الجبهه ومسابقات 19-02-2024 | 2024 02:30 | 2024-02-19 صباحكم أحلى مع سلمى قصف الجبهه ومسابقات 19-02-2024 | 2024 02:30 | 2024-02-19 طل الصباح طل الصباح الابراج وفقرة يمين او يسار 00:30 | 2024-02-19 طل الصباح طل الصباح الابراج وفقرة يمين او يسار 00:30 | 2024-02-19 عشرين مع محمد صاحب الدراجي - الحلقة ٤٧ | الموسم 2 15:30 | 2024-02-18 عشرين مع محمد صاحب الدراجي - الحلقة ٤٧ | الموسم 2 15:30 | 2024-02-18 جات بالليل WE GO 18/02/2024 | 2024 13:00 | 2024-02-18 جات بالليل WE GO 18/02/2024 | 2024 13:00 | 2024-02-18 نشرة أخبار السومرية نشرة ١٨ شباط ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-02-18 نشرة أخبار السومرية نشرة ١٨ شباط ٢٠٢٤ | 2024 12:45 | 2024-02-18 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 18-02-2024 | 2024 12:30 | 2024-02-18 العراق في دقيقة العراق في دقيقة 18-02-2024 | 2024 12:30 | 2024-02-18 رحال الجنة المنسية… مدينة الطيب في محافظة ميسان - الحلقة ٣٦ | الموسم 4 15:00 | 2024-02-17 رحال الجنة المنسية… مدينة الطيب في محافظة ميسان - الحلقة ٣٦ | الموسم 4 15:00 | 2024-02-17 اسرار الفلك اسرار الفلك مع جاكلين عقيقي | من ١٧ الى ٢٣ شباط ٢٠٢٤ | 2024 02:00 | 2024-02-17 اسرار الفلك اسرار الفلك مع جاكلين عقيقي | من ١٧ الى ٢٣ شباط ٢٠٢٤ | 2024 02:00 | 2024-02-17 اقتصاد، تكنولوجيا وصحة اقتصاد، تكنولوجيا وصحة تابع كلّ جديد حمّل تطبيق السومرية سومر أف أم مباشرة على الهواء سومر أف أم مباشرة على الهواء استمع اليها عبر الانترنت، اينما كنت حول العالم إستفتاء العلاقة العراقية - الامريكية.. هل نتوقع مصيرا سيئا للبلاد؟

ستتحسن العلاقة ستتحسن العلاقة ستشهد مفاجآت سيئة ستشهد مفاجآت سيئة ستبقى مستقرة على توتر ستبقى مستقرة على توتر النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. النتائج تعكس آراء المشاركين وليست قياساً للرأي العام. برجك للسنة الجديدة على السومرية إشترك بنشرتنا الاخبارية انضم الى ملايين المتابعين إشترك حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق إشترك بخدمة التلغرام تحديثات مباشرة ويومية إشترك Softimpact جدول البرامج الترددات بث حي البرامج ترفيه رمضان 2023 رمضان 2022 سياسة رمضان 2021 السومرية نيوز سياسة محليات خاص السومرية أمن دوليات منوعات أخبار الأبراج أخبار الطقس إنفوغراف فن وثقافة نتائج الامتحانات تكنولوجيا للنساء فقط علم وعالم رياضة اقتصاد اتصل بنا اعلن معنا فرص عمل من نحن تفضيلاتي حالة الطقس الأبراج الاستفتاءات كتّاب السومرية انضم الى ملايين المتابعين سياسة الخصوصية حمّل تطبيق السومرية
المصدر الاول لاخبار العراق حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة. الترددات اتصل بنا اعلن معنا المزيدعرض أقل البرامج السومرية نيوز البث المباشر SUMER FM حمل تطبيق السومرية المصدر الأول لأخبار العراق تابع قناة السومرية من نحن سياسة الخصوصية حقوق التأليف والنشر © 2024 Alsumaria.tv. جميع الحقوق محفوظة.

المصدر: السومرية العراقية

كلمات دلالية: تطبیق السومریة

إقرأ أيضاً:

حروب الإنابة لن تنفع العراقيين

آخر تحديث: 26 يونيو 2025 - 10:33 صبقلم: سمير داود حنوش القرار السيادي ما يزال متأرجحًا بين العراق الرسمي و”عراق الفصائل المسلحة”، إذ تتوزع المواقف في بلدٍ لم يستطع إقناع واشنطن بالضغط على حليفتها لإيقاف انتهاك أجوائه من قِبل طائراتها ومُسيّراتها، وبالمقابل لم يستطع إقناع إيران، حامية المنظومة السياسية في العراق، بأن تكفّ صواريخها عن اختراق سمائه وعبور أجوائه.بعد أكثر من عقدين من حكم الإسلام السياسي، الذي تميّز بتعدّد الولاءات وتنوّع الخيانات، لم تتمكّن هذه المنظومة السياسية من بناء سياج دفاعي يحمي الوطن من تدخلات القريب والبعيد، ولم تستطع هذه الجماعات السياسية، على الأقل، امتلاك منظومة دفاع جوي تحمي سماء العراق، رغم كل الموازنات الانفجارية وتسهيلات الدول الراعية لهذا النظام السياسي. الواقع السياسي في العراق يعيش اليوم ورطة حقيقية، فلا يمكن الجزم إنْ كان العراق دولة في ظروف طبيعية، أم “لا دولة” يحكمها سلاح الفصائل؛ ذلك السلاح الذي سيكون بإمرة الجارة إيران، فيما إذا استمرت أميركا وحليفتها في سياسة الضغط القصوى على طهران. ومن المؤكد أن تلك الفصائل ستدخل الحرب بكل عناوينها وولائها العقائدي إلى جانب إيران، إذا بلغ الاستهداف الإسرائيلي ذروته بسقوط النظام الإيراني. يقف العراق عاجزًا عن تحديد بوصلة اتجاهه ومعرفة الطريق الصحيح الذي يجب عليه أن يسلكه. ففيما يسعى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى مطالبة الجانب الأميركي بمنع الطائرات الإسرائيلية من انتهاك الأجواء العراقية، استنادًا إلى اتفاقية الإطار الإستراتيجي بين بغداد وواشنطن، يأتي تحذير المسؤول الأمني لكتائب حزب الله العراقي أبوعلي العسكري ليفجّر تلك المحاولات بقوله “إن دخول الولايات المتحدة بشكل مباشر في الحرب سيجلب لها ويلات ودمارًا غير مسبوق،” وهو تهديد مباشر يعكس الاستعداد لتوسعة رقعة الصراع.

وفي محاولة لاستدراج العراق إلى دائرة الصراع الإيراني – الإسرائيلي، انتقد نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي ما وصفه بعجز العراق عن حماية سيادته، مطالبًا بغداد باتخاذ موقف حاسم تجاه الانتهاكات الإسرائيلية. وأضاف آبادي أن العراق لا يملك حتى الآن قدرة الحفاظ على سيادته، ولا ينبغي لأحد أن يظن أن الصمت يعني دعم إيران، داعيًا إلى تحرك واضح من جانب الحكومة العراقية، في موقف يشير إلى أن إيران لم تعد تُعوّل على الموقف الحكومي العراقي لمساندتها في حربها مع إسرائيل.

الغريب في الموقف العراقي أنه يعيش بأريحية ولامبالاة إزاء ما حدث ويحدث على أرضه وسمائه، التي تخترقها طائرات الإسرائيليين وصواريخ الإيرانيين.تخيّلوا أن البرلمان العراقي، الذي يُفترض به أن يُكثّف جلساته لاستضافة القادة العسكريين والاطّلاع على الاستعدادات تحسّبًا لاجتياح رياح الحرب للأرض العراقية، فشل في عقد جلسة واحدة لإدانة العدوان وانتهاك سيادة البلاد. فأيّ سيادة يمكن الحديث عنها؟ إن إغلاق السفارة الأميركية في بغداد، وإخلاء موظفيها، وتسليم مسؤولية مبناها إلى الجيش الأميركي، يعني بوضوح أن الولايات المتحدة تخلّت عن آخر معقل للدبلوماسية في بغداد؛ المعقل الذي كان يُفترض أن يوفّر قناة تواصل بين العراقيين والولايات المتحدة، أو على الأقل يحُدّ من الهجمات الإسرائيلية على الأراضي العراقية، أو يؤخر استهداف المصالح العراقية منذ السابع من أكتوبر، على الرغم من مشاركة الفصائل العراقية في ضرب إسرائيل بالطائرات المسيّرة والصواريخ في حرب غزة. المفارقة أن القلق الشعبي، الذي تراه في وجوه العراقيين، ربما يكون أشدّ وطأة وأكبر من القلق الحكومي، الذي لم يبادر بأخذ الحيطة والحذر والاستعداد للأسوأ، سوى بتكثيف وتشديد الإجراءات الأمنية التي تهدف إلى المحافظة على هدوء الشارع، خوفًا من تظاهرات أو انتفاضة قد تطيح بالمنظومة السياسية المقيمة خلف أسوار المنطقة الخضراء.بعد أكثر من عشرين عامًا من غياب الاستقلالية في القرار العراقي وارتباطه بمصير الجارة الشرقية، يدفع العراق اليوم ثمنًا باهظًا نتيجة من رهنوا مصيرهم بجيرانهم الإقليميين. وهنا تكمن المصيبة؛ إذ بات العراق يُخشى عليه من الضياع في مهبّ رياح حروب بالوكالة، لا ناقة له فيها ولا جمل.

مقالات مشابهة

  • بايرن يواجه لايبزج في افتتاح الموسم الجديد للبوندسليجا
  • العراق وفرنسا يؤكدان على تعزيز العلاقات بين البلدين
  • حروب الإنابة لن تنفع العراقيين
  • موعد عرض الحلقة 11 من مسلسل «فات الميعاد» 2025‏
  • موعد عرض الحلقة الـ 10 من مسلسل فات الميعاد على dmc
  • نشرة المرأة والمنوعات| أسماء أبو اليزيد و زوجة عصام صاصا تثيران الجدل والأخيرة خضعت لعملية تجميل.. إليكِ 5 أكلات سهلة وسريعة حضريها فى 15 دقيقة فقط
  • موعد عرض الحلقة الـ 9 من مسلسل فات الميعاد
  • 29 يونيو.. موعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل مملكة الحرير
  • القوات الأميركية تُسقط 5 مسيّرات في العراق
  • وزارة الاعمار تعلن عن قرب افتتاح عدة مشاريع في البنى التحتية داخل بغداد