إيلون ماسك: كان ينبغي التوصل إلى اتفاق سلام بين روسيا وأوكرانيا قبل عام
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
علق الملياردير الأمريكي إيلون ماسك على تغريدة لأحد المستخدمين، على موقع X، بأنه كان ينبغي التوصل إلى اتفاق سلام قبل عام، لأن وضع أوكرانيا يزداد ضعفا يوما بعد يوم.
إقرأ المزيدوكان المستخدم Wall Street Silver قد غرد قائلا: "لقد حان الوقت لوقف إطلاق النار وإجراء محادثات السلام بين أوكرانيا وروسيا.
ورد ماسك بتغريدة جاء فيها: "نعم. إنها مجرد مسألة عدد الأشخاص الذين يموتون قبل قبول هذا الواقع.
وكان ينبغي التوصل إلى اتفاق سلام قبل عام. ومنذ ذلك الحين، مات الآلاف من الصبية هباء، وأصبح وضع أوكرانيا أضعف يوما بعد يوم".
المصدر: X
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إيلون ماسك الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا تويتر حلف الناتو وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
ما مصير وزارة الكفاءة بعد رحيل إيلون ماسك؟
كشفت مجلة نيوزويك الأميركية اليوم أن البيت الأبيض وكذلك الملياردير إيلون ماسك أكدا أن وزارة الكفاءة ستستمر في أداء مهمتها التي كلفت بها برغم مغادرة ماسك منصبه أمس.
وذكّرت المجلة بتصريح جي دي فانس، نائب ترامب، الشهر الماضي الذي أوضح فيه أن ماسك سيحتفظ بدور استشاري فقط، وأنه لن يشارك في الإدارة اليومية، وسيبقى "صديقا ومستشارا لي وللرئيس".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إيلون ماسك يخسر 130 مليار دولار بسبب منصبه السياسيlist 2 of 2إيلون ماسك يغلق وكالة أميركية تساعد الدول الأفريقيةend of listونقلت عن ماسك قوله أمس الأربعاء إن مهمة وزارة الكفاءة ستزداد قوة مع مرور الوقت، إذ ستتحول إلى أسلوب حياة ومنهج عمل داخل الحكومة.
خليفة ماسكوبحسب نيوزويك، فمن المتوقع أن يتولى مدير مكتب الإدارة والميزانية في البيت الأبيض روس فوت، إدارة وزارة الكفاءة خلفا لماسك.
وأضافت أن فوت كان العقل المدبر لمشروع 2025 المثير للجدل، ويجمعه بماسك اتفاقهما على ضرورة تقليص الإنفاق الحكومي، وخصومتهما للموظفين الفدراليين "المنتمين للدولة العميقة".
وبحسب المجلة الأميركية، فإن ماسك لفت الانتباه في البداية بتعيينه موظفين في سن المراهقة وفي بداية العشرينات من عمرهم، واختارهم شخصيا، ومنحهم صلاحيات تعادل صلاحيات كبار المسؤولين.
وتوضح أن عددا من هؤلاء الشباب صرحوا أنهم تخلوا عن دراستهم وعن مسارهم العادي لأجل العمل في هذه الهيئة، وهو ما يعني أن التفكير كان بإدامة مهامها.
إعلان أقل شعبيةمن جهتها ذكرت مجلة فوربس الأميركية اليوم أن ماسك غادر منصبه وهو أقل شعبية موضحة أن عدد الذين ينظرون إليه بشكل سلبي قد ازداد بشكل كبير.
ونقلت عن نشرة نايت سيلفر الأميركية -المتخصصة في الإحصاءات- قولها إن نسبة التأييد لماسك انخفضت من 41% في منتصف يوليو/تموز إلى 39% حتى اليوم الخميس. فيما ارتفعت نسبة الرفض له بمقدار 14 نقطة، أي من 40% إلى 54%.
وذكرت أن استطلاعا للرأي أجرته "مورنينغ كونسالت" الأميركية بين 23 و25 مايو/أيار الجاري، أن 40% من المشاركين لديهم رأي إيجابي بدرجة ما عنه، بينما 52% ينظرون إليه بشكل سلبي بدرجة ما.
وتقدر فوربس ثروة إيلون ماسك بـ430.9 مليار دولار. وكتب ماسك في منشور على منصته "إكس" -تويتر سابقا- أن فترة عمله كموظف حكومي خاص قد انتهت، معربا عن شكره للرئيس دونالد ترامب على منحه الفرصة للإسهام في تقليص الإسراف في الإنفاق.