إطلاق شراكة عالمية من أجل تعزيز مراقبة الأمراض بإفريقيا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن إطلاق شراكة عالمية من أجل تعزيز مراقبة الأمراض بإفريقيا، جنيف في 20 يوليو العُمانية أطلقت منظمة الصحة العالمية والمراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بالتعاون مع معهد روبرت كوخ ، شراكة .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إطلاق شراكة عالمية من أجل تعزيز مراقبة الأمراض بإفريقيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
جنيف في 20 يوليو /العُمانية/ أطلقت منظمة الصحة العالمية والمراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها بالتعاون مع معهد "روبرت كوخ "، شراكة صحية بهدف تعزيز مراقبة الأمراض والرصد الوبائي في إفريقيا.
وأشار بيان صادر عن منظمة الصحة العالمية إلى أن هذه الشراكة تهدف إلى تعزيز قدرات القارة الإفريقية في مجالات الأمن الصحي والبيولوجي والرصد المتكامل للأمراض والأوبئة والمراقبة الجينية.
وأوضحت المنظمة الدولية أن وباء كوفيد-19 أظهر الدور الأساسي لمختبرات الصحة العمومية في مجال المراقبة، والحاجة إلى ترقية جمع البيانات وإدارتها وإعداد التقارير عنها ونشرها لضمان عملية وضع سياسات عمومية تقوم على الوقائع خلال فترة الطوارئ المرتبطة بالأمن الصحي.
وتهدف الشراكة بين الجهات الصحية الثلاث إلى تعزيز الأمن الصحي بإفريقيا وتحسين الكفاءات في مجال المراقبة المتكاملة للأمراض في جميع أنحاء القارة؛ بغية اكتشاف التهديدات المتعلقة بالأمن الصحي وتأكيدها وأخطارها بشكل أفضل .
/العُمانية/
مصعبالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة بغزة: الوضع الصحي في القطاع خرج عن السيطرة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن "وزارة الصحة بغزة" أن الوضع الصحي في القطاع خرج عن السيطرة.
نقص الوقود يهدد بتوقف مجمع الشفاءفي تطور آخر، حذرت وزارة الصحة من أن مجمع الشفاء، أكبر مستشفى في غزة، قد يخرج عن الخدمة في الساعات القليلة القادمة بسبب نفاد الوقود. هذا التوقف المحتمل للمستشفى يعد تهديدًا مباشرًا لحياة مئات المرضى، خاصة في ظل تصاعد أعداد الجرحى نتيجة التصعيد العسكري.
شهد قطاع غزة تصعيدًا عسكريًا مكثفًا منذ ساعات الفجر الأولى، حيث استهدفت الغارات الإسرائيلية منازل المدنيين في مخيم الشاطئ غرب غزة، مما أسفر عن تدمير منزل عائلة جودة والكردي بالكامل. كما سقطت خيمة تأوي نازحين على رؤوس قاطنيها، مما أدى إلى ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 11 شخصًا، مع وجود العديد من المفقودين تحت الأنقاض.
كما طالت الغارات الإسرائيلية مناطق أخرى في القطاع، بما في ذلك دير البلح والبريج والنصيرات، ما أسفر عن دمار واسع وسقوط مزيد من الضحايا. وفي خان يونس جنوب غزة، استهدفت الطائرات الحربية خيمة لعائلة أبو سمرا، مما أسفر عن استشهاد 10 أشخاص على الأقل.
أكثر من 11 خيمة نازحين تم استهدافها خلال الساعات الأخيرة، وسط استخدام مكثف للطائرات المسيّرة والانتحارية. منطقة المواصي، التي يعتقد السكان أنها "آمنة"، أصبحت هدفًا للغارات اليومية، ما دفع الكثيرين إلى وصفها بـ"مصيدة الموت".
يشير الوضع إلى غياب فعلي للحماية الدولية أو ممرات إنسانية آمنة، ما يزيد من حجم الكارثة الإنسانية المستمرة في غزة، والتي تزداد سوءًا يومًا بعد يوم.