فارسان مغربيان يتأهلان للألعاب الأولمبية باريس 2024
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أعلنت الجامعة الملكية المغربية للفروسية، أن الفارس ياسين الرحموني، والفارسة نور السلاوي تأهلا إلى دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)، التي ستقام ما بين 26 يوليوز و11 غشت المقبلين.
وذكرت الجامعة الملكية المغربية للفروسية، في بلاغ لها، أن الفارس ياسين الرحموني سيشارك للمرة الثالثة في الألعاب الأولمبية في مسابقة الترويض، بعد دورتي لندن 2012، وطوكيو 2020.
وأشارت إلى أن نور السلاوي ستكون، من جهتها، أول فارسة تمثل المغرب والعالم العربي في الألعاب الأولمبية في مسابقة الفروسية الثلاثية.
وبذلك تكون الفروسية المغربية، يضيف المصدر ذاته، قد شاركت في جميع التخصصات الأولمبية في هذه الرياضة، مذكرا بأن أولمبياد لندن 2012 كان قد شهد مشاركة ياسين الرحموني في صنف الترويض، وبأن أولمبياد ريو دي جانيرو 2016 عرف مشاركة عبد الكبير ودار في مسابقة القفز على الحواجز.
كما ذكر، في هذا الصدد، بأن أولمبياد طوكيو 2020 كان قد عرف المشاركة الأولى في القفز على الحواجز كفريق، عبر الفرسان عبد الكبير ودار، والغالي بوقاع، وعلي الأحرش، ثم المشاركة الثانية لياسين الرحموني في مسابقة الترويض.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: فی مسابقة
إقرأ أيضاً:
بني ياسين يكرم فنانين تشكيليين شاركوا في مهرجان جرش .
#سواليف
محمد الأصغر محاسنه / جرش .
برعاية رئيس لجنة بلدية #جرش الكبرى الباشا محمد بني ياسين اقامت لجنة #الفن_التشكيلي برئاسة الفنان غسان عياصره رئيس #رابطة_جراسيا للفنون الجميله تكريماً للفنانين التشكيليين الذين ساهموا في إثراء الهوية البصرية للمهرجان بأعمالهم وذلك بحضور عدد من الشخصيات الثقافية والفنية وممثلي الجهات الداعمة. راعي الحفل اللواء المتقاعد محمد بني ياسين شكر المشاركين على مشاركتهم في فعاليات المهرجان وأكد على دعم المبدعين بتوفير كل الوسائل التي تساعدهم في تحقيق طموحاتهم .
وجاء التكريم تقديراً لمساهمات الفنانين إلى جانب تكريم خاص لإدارة المهرجان ممثلة بعطوفة الأستاذ أيمن سماوي، واللجنة المنسقة من بلدية جرش الكبرى لدورهم الفاعل في إنجاح الفعاليات وتنظيمها وبدورهم قدم المشاركون هدايا رمزية لبلدية جرش الكبرى تعبيرا عن تقديرهم لدورها في دعم الفن والفنانين،
وتخلل الحفل عرض تراثي بالأزياء الشعبية الأردنية جسد تنوع الأثواب التقليدية التي تعكس خصوصية كل منطقة من مناطق المملكة عكس ارتباط الأردنيين بتراثهم الثقافي والمكاني. وأقيم التكريم على مسرح الصوت والضوء .
مقالات ذات صلة