نادر السيد: صفقات الزمالك الجديدة لا يُمكن الحكم عليها الآن.. والمجلس الحالي يتفادى الأخطاء السابقة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكد نادر السيد، نجم نادي الزمالك الأسبق، أن الصفقات الجديدة التي تعاقد معها مجلس إدارة القلعة البيضاء خلال الميركاتو الشتوي الماضي، لا يُمكن الحكم عليها في الوقت الحالي، والتي تحتاج مزيدا من المباريات.
نادر السيد: صفقات الزمالك الجديدة لا يُمكن الحكم عليها الآنوقال نادر السيد، في تصريحات تلفزيونية خلال ظهوره في برنامج زملكاوي مع محمد أبو العلا عبر قناة الزمالك، الحكم مازال مُبكرا لتقييم الصفقات الجديدة، مع الاعتراف بقيمتها الفنية.
وأضاف حارس الزمالك السابق، الصفقات الجديدة للزمالك، تم اختيارها بعناية شديدة من مجلس إدارة النادي".
واختتم نادر السيد حديثه قائلًا: "اختيار الصفقات الحالي ليس كما كان يحدث في وقت سابق، بالتعاقد مع لاعبين غير قادرين على تمثيل القلعة البيضاء".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك صفقات الزمالك نادر السيد محمد أبو العلا مجلس إدارة الزمالك نادر السید
إقرأ أيضاً:
الباز يعلق على تنازل ابنة نجم: سأستأنف الحكم دفاعا عن حرية الرأي
علق الكاتب الصحفي محمد الباز على تنازل ابنة الشاعر الراحل أحمد فؤاد نجم عن الشق الجنائي في الدعوى التي رفعتها ضده، والتي كانت قد صدر فيها حكم بحبسه.
وجاء تعليق الباز عبر حسابه الشخصي على موقع "فيسبوك"، موضحًا عدة نقاط هامة تتعلق بالقضية وموقفه منها.
تنازل ابنة نجم عن الشق الجنائي يخصها
شكرًا لمن دعم وساند ورفض الحكم بحبسي في دعوى رفعتها ابنة الشاعر أحمد فؤاد نجم.
لكن وهذا للعلم:
أولًا : لم أطلب من الصديق العزيز خالد البلشي التدخل لتتنازل ابنة نجم أو غيرها، تواصلت معه لمعرفة موقف النقابة من حكم سالب للحرية، وكان على قدر المسئولية كما عهدته، وأعلن تضامنه معي، وأشكره على ذلك.
ثانيًا: تنازل ابنة نجم يخصها وحدها، وإذا كانت تعتقد أنها بذلك تنتصر لحرية الرأي وترفض حبس صحفي فهذا يعنيها هي وطاقم محاميها الحقوقي.
ثالثا: سأقوم بإجراءات الاستئناف على الحكم، لمواصلة القضية تمسكًا بحقي في الدفاع عن مهنة أصبحت مستباحة، فالرأي لا يمكن أن يجرم مهما كانت درجة حدته وعنفه وقسوته، ولنا فى نجم نفسه أسوة حسنة.
رابعًا: ستكون القضية فرصةً لكشف زيف من يتحدثون عن الحرية، ويدعون الدفاع عن حرية الرأي، ويتضامنون طبقًا للألوان السياسية والفكرية، كما ستكون فرصةً لدرس قانوني لعل وعسى أن يتعلم منه البعض وتحديدًا الإخوة الحقوقيون.
خامسا: وقفت فى المحاكم عشرات المرات، وصدرت ضدي عشرات الأحكام، وفى كل مرة كنت واثقًا أنني سأنتصر لمهنتي ولحريتي في أن أقول ما أرى أنه صحيح، لم نخف من شيء، ولن نخاف من شيء.