6 شركات تستدعي نحو 55 ألف سيارة في كوريا الجنوبية بسبب عيوب في المكونات
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
سول (د ب أ)
تعتزم شركة هيونداي موتور، وتسلا كوريا، بالإضافة إلى أربع شركات أخرى لتصنيع السيارات، استدعاء ما يقرب من 55 ألف سيارة بسبب عيوب في مكوناتها، حسبما أعلنت وزارة النقل الكورية الجنوبية اليوم الأربعاء.
وذكرت وكالة يونهاب للأنباء أن الشركات الست، بما في ذلك شركة كيا كورب، وفورد سيلز آند سيرفيس كوريا، وجي إس جلوبال كورب، وبومهان موبيليتي، ستقوم باستدعاء طوعي لما إجماليه 54 ألفاً و792 وحدة من 19 طرازاً مختلفاً، وفقاً لبيان وزارة الأرض والبنية التحتية والنقل.
وقال البيان إن المشاكل التي دفعت إلى الاستدعاء تشمل مشاكل في برامج الكاميرا الخلفية في سيارة الدفع الرباعي الرائدة من تسلا موديل إكس، ونظام معيب لنقل الطاقة في الإطارات الخلفية لطراز «إي في 6» الكهربائي بالكامل من كيا، ونظام معيب لنقل الطاقة في الإطارات الخلفية لطراز آيونيك 5 الكهربائي من هيونداي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: هيونداي موتور
إقرأ أيضاً:
إيران تستدعي سفيرة سويسرا احتجاجا على الهجوم الإسرائيلي على أرضها
استدعت وزارة الخارجية الإيرانية، سفيرة سويسرا، اليوم الجمعة، بصفتها رئيسة مكتب رعاية المصالح الأمريكية؛ احتجاجًا على العدوان الإسرائيلي على إيران ودعم أمريكا له.
ووفقًا لوكالة "مهر" للأنباء، التقت السفيرة، نادين لوزانو، بمعاون وزير الخارجية ومدير عام شؤون الأمريكيتين، عيسى كاملي، حيث أعرب الجانب الإيراني بأشد عبارات الإدانة والاستنكار لهذا "العدوان الإسرائيلي الغاشم"، إضافة إلى توجيه احتجاج رسمي على الدعم الأميركي لهذا الهجوم.
وأكد كاملي، أن “الجريمة الفاضحة” التي ارتكبها الكيان الصهيوني، تُعد خرقًا صارخًا لكافة المعايير والقوانين الدولية وميثاق الأمم المتحدة، مشيرًا إلى الدعم الأميركي الشامل والمستمر لهذا الكيان.
وحمل في هذا السياق الحكومة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن العواقب الخطيرة والواسعة النطاق التي قد تنجم عن ما وصفه بـ"مغامرات الكيان الصهيوني" في المنطقة.
ويأتي هذا الاستدعاء؛ بعد الانتهاك الذي ارتكبه الكيان الصهيوني لسيادة إيران ووحدة أراضيها، من خلال شن هجوم وصف بـ"الوحشي" استهدف عدة مواقع داخل البلاد، من بينها منشآت نطنز النووية، وعدد من مواقع العسكرة والمدنية مما أسفر عن مقتل وإصابة عدد من كبار قادة القوات المسلحة، والعلماء، إلى جانب مدنيين.