ميناء دمياط يستقبل 39 سفينه متنوعه خلال 24 ساعه
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 11 سفينة، بينما غادر عدد 7 سفن، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 39 سفينة، منها السفينة ( ONE PEACE ) والتي ترفع علم ليبيريا ويبلغ طولها 192 م وعرضها 31 م القادمة من روسيا وعلى متنها حمولة تقدر بـ 47500 طن من القمح لصالح هيئة السلع التموينية.
وقد بلغت حركة الصادر من البضائع العامة 58110 طن تشمل: 9096 طن اسمنت معبأ و1080 طن مولاس و1199 طن ملح معبأ و11200 طن كلينكر و5916 طن يوريا و29619 طن بضائع متنوعة.
كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 49587 طن تشمل: 1845 طن سلاج و17278 طن قمح و761 طن خشب زان و1000 طن خردة و3460 طن زيت طعام و600 طن مولاس و9500 طن ذرة و15143 طن حديد.
بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 251 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 357 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4275 حاوية مكافئة.
ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 61464 طنًا.
بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 99277 طنًا.
كما غادر عدد 3 قطار بحمولة إجمالية 3786 طن قمح متجهين إلى صوامع طنطا وامبابة وكوم أبو راضي، و عدد 2 قطار بعد أن فرغا عدد 50 حاوية 40 قدم قادمين من الاسكندرية، بينما بلغت الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5373 شاحنة.
ويأتي ذلك في اطار جهود الدولة وتأكيدًا على جاهزية مرافق ميناء دمياط لإستقبال ناقلات القمح لضمان توافر السلع الإستراتيجية وتلبية إحتياجاتها من القمح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هيئة السلع التموينية رفع ميناء دمياط دمياط القطاع الخاص ساعة قدم شاحنة السفن السلع التموينية بضائع متنوعة الشاحنات السلع التموين البضائع العامة خلال 24 ساعة الـ 24 ساعة الترانزيت ترانزيت طن بضائع حركة الصادر حركة الوارد حركة الصادر من البضائع العامة حركة الوارد من البضائع العامة الوارد من البضائع العامة
إقرأ أيضاً:
وول ستريت جورنال: أميركا تخسر تفوقها الصناعي العسكري بينما تتقدم الصين بثبات
قال تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنال إن قدرات الولايات المتحدة في مجال الصناعة العسكرية تراجعت بشكل ملحوظ مقارنة بالصين، التي تشهد نموا هائلا ومستمرا.
ودلل التقرير على ذلك بالإشارة إلى أن شركة صينية واحدة استطاعت في العام الماضي بناء سفن بِطاقة استيعابية تفوق مجموع ما بنته جميع شركات بناء السفن الأميركية مجتمعة خلال الثمانين عاما الماضية، أي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ما مصير وزارة الكفاءة بعد رحيل إيلون ماسك؟list 2 of 2إنترسبت: إسرائيل تستخدم الجوع سلاحا وآلية توزيع المساعدات فشلتend of listولفت التقرير إلى أن الولايات المتحدة لم تعد قادرة على مضاهاة قدرتها الإنتاجية التي كانت تتمتع بها أثناء الحرب العالمية الثانية، حين كانت تستطيع بناء سفينة إمداد في أقل من 5 أيام، ما مكّنها من تحقيق النصر في الحرب.
وتتصدر الصين اليوم مجالات التصنيع بمعدلات إنتاج لا مثيل لها على مستوى العالم، حسب التقرير، وهو ما يجعلها أكثر استعدادا لأي صراع عسكري مستقبلي مع الولايات المتحدة.
الصناعات البحرية واللوجستيةووفق التقرير، تمتلك الصين شبكة لوجستية ضخمة تعتمد على أسطول بحري يتفوق على الأسطول الأميركي، فضلا عن قوة عاملة صناعية هائلة تعطيها الأفضلية في أوقات الحرب.
ومنذ عام 2000، بنت الصين أكثر من ضعف عدد السفن التي بنتها الولايات المتحدة، وفق شركة "جينز" للاستخبارات الدفاعية.
إعلانوعلى النقيض، يعاني الأسطول الأميركي التجاري من نقص في عدد السفن والبحّارة، مما يعيق قدرته على تشغيل السفن التجارية بكفاءة في أوقات الأزمات، حسب التقرير.
وأكد التقرير أنه حتى إن استطاعت الولايات المتحدة توسيع أسطولها التجاري، فإنها تفتقر إلى البحّارة لتشغيله، إذ تُقدّر بعض الإحصاءات عدد البحّارة التجاريين الأميركيين بأقل من 10 آلاف، بينما تملك الصين نحو 200 ضعف هذا العدد.
بنية تحتية مرنةووجد التقرير أن الصين تفوقت على الولايات المتحدة في بناء وتحديث مصانعها بسرعة بفضل اعتمادها الواسع على الأتمتة والروبوتات الصناعية، وهو ما سرّع إنتاج المعدات العسكرية والحديثة.
وأشار إلى أن المصنعين الصينيين يمكنهم إعادة توجيه خطوط الإنتاج بسهولة لصناعة الأسلحة والعتاد الحربي في أوقات الحرب، ويشمل ذلك تحويل قدرة قطاع إنتاج السفن البحرية من سفن الشحن إلى السفن الحربية.
ولفت التقرير إلى أن الصين تمتلك معظم الموارد الخام اللازمة للحرب الحديثة، وتسيطر على الكثير من مناجم ومعامل معالجة العناصر الأرضية النادرة، التي تُعتبر ضرورية لصناعة الصواريخ والطائرات والغواصات، مما يتيح لها تعويض خسائر المعدات بسهولة عند نشوب حرب طويلة الأمد مع الولايات المتحدة.
وأكد التقرير أنه إذا واجهت الولايات المتحدة حربا كبيرة، فستضطر إلى إعادة هيكلة صناعاتها وقوتها العاملة كما فعلت خلال الحربين العالميتين في القرن العشرين.
وفي المقابل، وفق كاتبَي التقرير كبير المراسلين في سنغافورة جون إيمونت ورئيس مكتب الصحيفة في بروكسل دانيال مايكلز، تمتلك الصين جيشا من العمال والمصانع الجاهزة لتكوين اقتصاد حربي شامل عند الحاجة.