تحويل القبلة.. دروس وعبر» قافلة دعوية كبرى بسوهاج
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
تنظم مديرية الاوقاف بمحافظة سوهاج غدا الجمعه قافلة دعوية بعنوان تحويل القبلة دروس وعبر، بعشر مساجد، وذلك في إطار دور وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي المستنير، وتصحيح المفاهيم الخاطئة، تنطلق غداً الجمعة (٢٠٢٤/٢/٢٣)
حيث يشهد مسجد" محمد صديق" بالمنشاة قافلة دعوية، تشمل أداء خطبة الجمعة وعقد مقارئ قرآنية، والمشاركة في النشاط التثقيفي للطفل،
وذلك بحضور كوكبة من العلماء والدعاة والقيادات الدعوية ليتحدث الجميع بصوت واحد حول موضوع: (تحويل القبلة.
وفي مسجد"الرحمن الغندقلي" المنشاة، يؤدي خطبة صلاة ظهر الجمعة الشيخ صلاح محمد بريقى، مدير الدعوة
وتضم القافلة مسجد" على بن أبى طالب"، ويؤدي خطبة الجمعة بنفس عنوان القافله الشيخ عبد الصبور أحمد عامر، مدير إدارة خدمة المواطنين
ورابع المساجد المنضمة للقافلة مسجد "الكبير" المنشاة، ويؤدي خطبة الجمعة الشيخ على محمد على خليل، مسئول الإرشاد الدينى
وخامس مساجد القافلة مسجد" بلال بن رباح"، ويؤدي خطبة الجمعة الشيخ ياسر محمد عبد اللاه، مدير المتابعة
وسادس مساجد القافلة، مسجد"الحرية" المنشاة، ويؤم المصلين خلال صلاة ظهر الجمعة، الشيخ طه ثروت محمد، إمام وخطيب.
وتضم القافلة ايضا مسجد "أبوالوفا الشمندي"، ويؤدي فية خطبة الجمعة الشيخ محمد محمود على، إمام وخطيب
وثامن مساجد القافلة، مسجد" السيد حماده"، ويؤدي صلاة ظهر الجمعة الشيخ هانى حسانين عبد الرحيم، إمام وخطيب.
وفي مسجد مسجد" النصر" البواريك، يؤدي خطبة الجمعة ضمن عنوان القافلة، الشيخ طه حسين عليو، إمام وخطيب.
وعاشر المساجد المشاركة بالقافلة، مسجد"الكبير " البواريك
، يؤم المصلين بصلاة الجمعة، الشيخ صلاح منصور عبد النعيم، إمام وخطيب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تحويل القبلة قافلة دعوية محافظة سوهاج مديرية اوقاف وزارة الاوقاف الجمعة الشیخ إمام وخطیب
إقرأ أيضاً:
غدا الإثنين.. “قافلة الصمود” تنطلق من تونس نحو رفح لنقل مساعدات إلى غزّة
الثورة نت/..
تنطلق يوم غد الأثنين قافلة برية تبدأ من تونس تضم آلاف المتطوعين ، باتجاه معبر رفح، من أجل المطالبة بوقف جريمة الإبادة الجماعية الإسرائيلية وكسر الحصار وإدخال المساعدات.
وذكرت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين بتونس في بيان، أن “قافلة الصمود المغاربية من أجل كسر الحصار عن غزة تنطلق الاثنين من العاصمة تونس ومدينة سوسة وصفاقس وقابس إلى مدينة بن قردان نحو قطاع غزة، مرورا بليبيا ومصر، للتعبير عن التضامن مع الشعب الفلسطيني المحاصر في القطاع ونقل مساعدات إنسانية إليه”.
وأضافت أن “المشاركين في القافلة سيتوجهون إلى معبر رأس جدير على الحدود التونسية الليبية، ويسيرون على الطريق الساحلي الليبي وصولا إلى القاهرة ثم إلى معبر رفح على الحدود المصرية الفلسطينية، لتسليم رسائل التضامن والمساعدات إلى الفلسطينيين في غزة”.
وبينت التنسيقية، أن عددا من الشخصيات النقابية والسياسية سيشاركون في القافلة البرية إلى جانب حقوقيين ومحامين وأطباء وإعلاميين وأعضاء في منظمات شبابية.
وفي 31 مايو الماضي، أفاد المتحدث باسم “قافلة الصمود” وائل نوار، أن آلاف الأشخاص من تونس ودول المغرب العربي انضموا إلى القافلة.
وقال نوار، إن القافلة ستضم وفودا من موريتانيا والمغرب والجزائر، والآلاف من تونس وليبيا، لنمرّ مباشرة إلى القاهرة ثم إلى العريش المصرية فرفح جنوبي غزة.
كما أشار إلى أن القافلة سجلت انضمام أكثر من 7 آلاف شخص من جنسيات مغاربية مختلفة حتى 30 مايو الماضي.
وعبرت منظمات تونسية عن دعمها للقافلة والمشاركة فيها وكان أبرزت تلك المنظمات، الاتحاد العام التونسي للشغل ونقابة الصحفيين التونسيين والهيئة الوطنية للمحامين بتونس، والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية، وعمادة الأطباء التونسية، والمنظمة التونسية للأطباء الشبان.
ومنذ 7 أكتوبر2023، يشن العدو الإسرائيلي حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 180 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.