“مرعب ومجنون”.. رامز جلال يُفاجئ ضيوفه في برنامج رامز قفل اللعبة 2024
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
برنامج رامز جلال الجديد في رمضان أكثر الموضوعات بحثًا في الأيام الحالية بسبب اقتراب شهر رمضان الكريم، حيث أن البرنامج يعتبر أحد أكثر البرامج المفضلة في الوطن العربي وهو برنامج مقالب كوميدي ويزداد عدد متابعيه كل عام عن العام الذي يسبقه ومن المتوقع أن يكون اسم البرنامج هو رامز قفل اللعبة وهذا الاسم جعل التساؤلات تكثر حول إذا كان هذا هو آخر موسم في البرنامج أم لا.
يعتبر البرنامج أحد أكثر البرامج المحببة عائليًا حيث تجتمع العائلة وقت الإفطار وفي نفس الوقت يعرض البرنامج، وتكون معلومات البرنامج كما يلي:
يقدم البرنامج رامز جلال الذي يعتبر أحد أشهر مقدمي البرامج في الوطن العربي.
يعرض البرنامج طوال شهر رمضان الكريم
تكون قناة العرض للبرنامج هي MBC مصر ويعاد على مجموعة قنوات MBC.
توقيت العرض يكون 7 مسًاء مع وقت أذان المغرب.
يتوقع أن يكون البرنامج عام 2024 في مدينة ملاهي ولكن للآن لم يذاع أي إعلان للبرنامج ويتوقع أن يكون الإعلان قبل بداية الشهر الكريم بأيام قليلة.
برنامج رامز جلال في رمضان 2024
يمتاز برنامج رامز بأنه أحد البرامج التي تعمل على إدخال الفرح والبهجة في نفوس المشاهدين، وتكون مميزات البرنامج كما يلي:
البرنامج مناسب لكافة الأعمار وهو مصمم للعائلة.
يوجد مفاجآت لا يستطيع المشاهدين تخمنها.
لا يوجد اشتراك لمشاهدة البرنامج حيث أنه مجاني.
يمكن مشاهدة الحلقة الجديدة من البرنامج عبر منصة شاهد قبل عرضها بيوم ويكون اشتراك القناة مخفض جدًا في شهر رمضان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برنامج رامز جلال
إقرأ أيضاً:
إنترسبت: برنامج بيرثرايت أداة دعائية لإسرائيل تزداد فعالية في زمن الحرب
في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية على غزة ودخولها العام الثاني، يشهد برنامج "بيرثرايت" الإسرائيلي، الذي يموّل رحلات مجانية لليهود الشباب إلى إسرائيل، إقبالا قياسيا هذا الصيف.
ورد ذلك في تقرير نشره موقع إنترسبت، قائلا إن المتوقع أن يشارك في البرنامج هذا العام 30 ألف طالب، رغم الأوضاع الأمنية والسياسية المتوترة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إعلام إسرائيلي: لم ننته من قصة غريتا حتى دخلنا في مشكلة مع غوارديولاlist 2 of 2صحف عالمية: الضغوط الدولية تتزايد على إسرائيل والشعوب لن تقبل تقاعس الحكوماتend of listويهدف البرنامج إلى تعزيز ارتباط الجيل اليهودي الشاب في الشتات، لا سيما في الولايات المتحدة، بإسرائيل وتاريخها وروايتها السياسية.
تهميش كامل للرواية الفلسطينية
ورغم أن البرنامج يصف نفسه بأنه "غير أيديولوجي"، إلا أن تحقيقا نشره إنترسبت كشف أن محتوى الرحلات موجّه سياسيًا بوضوح، ويتضمن روايات أحادية تكرّس سردية الاحتلال وتهمّش بالكامل الرواية الفلسطينية.
ويشمل البرنامج زيارات إلى مواقع عسكرية، لقاءات مع جنود، ومحاضرات يلقيها دبلوماسيون وضباط سابقون، تركز على الدفاع عن سياسات إسرائيل، وإنكار وجود شعب فلسطيني أصيل، بحسب ما جاء في خطاب الدبلوماسي الإسرائيلي إيدو أهروني أمام المشاركين.
وبحسب دراسة ممولة من "بيرثرايت" نفسها، فإن المشاركين يخرجون من هذه الرحلات بمواقف أكثر يمينية، ويصبحون أكثر استعدادا لرفض الاتهامات الموجهة لإسرائيل بارتكاب إبادة جماعية في غزة.
إعلان ازدراء تام لحياة الفلسطينيينكما كشفت الشهادات والتسجيلات التي حصل عليها إنترسبت أن بعض قادة الرحلات كانوا يعبّرون علنا عن ازدرائهم لحياة الفلسطينيين، في حين وُصِف المستوطنون المسلحون في الضفة الغربية بأنهم "متطوعون محليون".
وفي نفس الوقت، يغيب عن البرنامج أي إشارة لمعاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال أو في ظل الحرب الحالية.
ويعتبر مراقبون أن نجاح "بيرثرايت" لا يكمن فقط في تجميل صورة إسرائيل، بل في خلق روابط عاطفية وشخصية عميقة بين المشاركين وإسرائيل من خلال الترفيه، التفاعل المباشر مع الجنود، والتغطية الثقافية الكاملة.
ناجح في إغلاق العقولوتصف أستاذة علم الاجتماع جوديث تايلور، وهي أستاذة مشاركة في علم الاجتماع في جامعة تورنتو البرنامج بأنه أحد أنجح النماذج في "إغلاق العقول" تجاه الفلسطينيين.
وتؤكد التقارير أن الحكومة الإسرائيلية ومتبرعين كبارا مثل عائلة الملياردير اليميني شيلدون أديلسون، يرون في هذا البرنامج استثمارا إستراتيجيا طويل الأمد في الدفاع عن إسرائيل على الساحة العالمية، لا سيما في مواجهة الأصوات اليهودية المتزايدة المناهضة للاحتلال، والتي بدأت تتصاعد خاصة في الجامعات الأميركية.
وفي الوقت الذي تسجل فيه الجامعات الأميركية احتجاجات واسعة ضد الحرب على غزة وتزداد الضغوط الشعبية على دعم الولايات المتحدة لإسرائيل، يبدو أن "بيرثرايت" يمضي في الاتجاه المعاكس، ويعمل على إنتاج جيل يهودي أكثر ولاء لإسرائيل، وأقل اهتماما بقضية الفلسطينيين أو حقوقهم.