مقرر أممي: الفيتو الأمريكي يعوق أي جهود دولية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
أكد المقرر الأممي، بالاكريشنان راجاجوبال، أن هناك نقصًا كبيرًا في المياه والموارد الغذائية بغزة والقطاع أصبح غير قابل للحياة، وذلك وفق نبأ عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».
وأشار إلى الحاجة الشديدة إلى وقف إطلاق النار في غزة وإعادة تأهيل مرافق الحياة بالقطاع، مؤكدًا أن الفيتو الأمريكي يعوق أي جهود دولية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المزيد من المساعدات.
وأوضح، أنه من المفترض على مجلس الأمن تنفيذ آليات ملزمة لبدء التحقيق في جرائم الحرب الإسرائيلية، متابعًا: «ندعم دعوات المنظمات الإنسانية بحشد الجهود كافة لتوفير الملاجئ للسكان والمدنيين في قطاع غزة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع غزة غزة فلسطين الإحتلال
إقرأ أيضاً:
مقرر أممي: طريقة إيصال المساعدات الإنسانية في غزة "سادية"
انتقد المقرر الأممي الخاص المعني بالحق في السكن اللائق، بالاكريشنان راجاغوبال، طريقة توزيع المساعدات الإنسانية في غزة ، ووصفها بأنها "سادية".
جاء ذلك في معرض تعليقه لصور ومشاهد توزيع المساعدات على المدنيين في غزة، المنشورة على منصة إكس، الثلاثاء.
وقال المقرر في منشوره، "عاجز عن الكلام عن إيصال المساعدات السادي إلى غزة إذا كان هذا صحيحا، جريمة أمريكية إسرائيلية تتمثل في جرائم استخدام المساعدات الإنسانية في الإذلال والقتل والتعذيب".
وتظهر مقاطع مصورة أشخاصا يصطفون في منطقة ضيقة في رفح جنوب غزة، والناس ينتظرون تحت أشعة الشمس لساعات ويخضعون لعمليات التفتيش.
والثلاثاء، اقتحم آلاف الفلسطينيين الجائعين مراكز توزيع مساعدات أقامتها إسرائيل فيما يُسمّى "المناطق العازلة" جنوب القطاع، حيث تدخل الجيش الإسرائيلي وأطلق النار عليهم ما أدى إلى إصابة عدد منهم، وفق المكتب الإعلامي الحكومي في غزة.
وبتجويع متعمد يمهد لتهجير قسري، وفق الأمم المتحدة، دفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني إلى المجاعة، بإغلاقها معابر قطاع غزة منذ 2 مارس بوجه المساعدات الإنسانية ولاسيما الغذاء.
واستبعدت تل أبيب الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، وكلفت "مؤسسة غزة الانسانية" الإسرائيلية الأمريكية المرفوضة أمميا، بتوزيع مساعدات شحيحة جدا بمناطق جنوب قطاع غزة، وذلك لإجبار الفلسطينيين على الجلاء من الشمال وتفريغه.
لكن المخطط الإسرائيلي فشل تحت وطأة المجاعة، بعد أن اقتحمت حشود فلسطينية يائسة مركزا لتوزيع مساعدات جنوب القطاع، فأطلق عليها الجيش الإسرائيلي الرصاص وأصاب عددا منهم، وفق المكتب الإعلامي بغزة الذي أرجع الفوضى إلى "سوء إدارة الشركة نفسها".
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الحرب تعيد الخربة إلى أصلها: هل كانت مزرعة عدس؟ السولار الصناعي... بابٌ مفتوح على الموت غزة: طلبة الهندسة يبتكرون حلولًا هندسية تحت الحرب الأكثر قراءة الرئيس عباس يطلق نداءً عاجلا لقادة دول العالم حول الوضع الكارثي في غزة تطورات سياسية غير مسبوقة صحة غزة: الاحتلال يستهدف مولدات المستشفيات ويُفاقم الكارثة الطبية بينهم 3 سيدات.. الاحتلال يعتقل 20 مواطنا على الأقل من الضّفة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025