قيادي بـ«فتح»: الشعب الفلسطيني يتمسك بأرضه.. وحلم الاحتلال الإسرائيلي لن يتحقق
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
أكّد ياسر أبو سيدو، القيادي في حركة فتح الفلسطينية، أنّ حلم الاحتلال الإسرائيلي بتهجير الشعب الفلسطيني، وإقامة الدولة اليهودية لن يتحقق، مشيرًا إلى أنّ الشعب الفلسطيني لن يتخلى عن وطنه.
أكاذيب إسرائيلية ضد فلسطينوأضاف خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار»، والمذاع على قناة صدى البلد، أنّ الحركة الصهيونية تزعم أن الشعب الفلسطيني بلا وطن، موضحًا أنّ الصهاينة يربون أطفالهم على أكاذيب صهيونية ضد فلسطين وشعبها.
وتابع: «الصهاينة يرون أنهم شعب الله المختار، كما أنه لا يمكن إقامة اتفاقية سلام مع الكيان الصهيوني، لأنّ الحقد والكراهية تملأ قلوبهم تجاه الشعب الفلسطيني».
تمسك الشعب الفلسطيني بأرضهوأوضح «أبو سيدو»، أن اليهود هم من اسموا الفلسطينيين بالشعب الجبار، مؤكدًا أنه رغم كل ما يمر به الشعب الفلسطيني لن يترك أرضه، لأنه على حق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة فلسطين الشعب الفلسطيني الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
بزشكيان: حماية الشعب الفلسطيني المضطهد من السياسيات المبدئية والثابتة لإيران
الثورة نت /..
أكد رئيس الجمهورية الإسلامية الإيرنية، مسعود بزشكيان، اليوم الأربعاء، أن حماية المظلومين في انحاء العالم وخصوصاً الشعب الفلسطيني المضطهد، يُعد من السياسات المبدئية والثابتة في إيران.
وقال بزشكيان خلال استقباله في طهران، نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، جميل مزهر، إن حماية الشعب الفلسطيني ينبع من التعاليم الأصيلة للثورة الاسلامية، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا”.
وأشار إلى أن هذا المعتقد قائم على سيرة حياة الامام الخميني (رض) وقائد الثورة الاسلامية، وينطلق الجميع من ذلك الاعتقاد الراسخ ليسخر كل ما لدى إيران في الدفاع عن الشعب المظلوم في فلسطين.
وأكد على إرادة إيران الجادة في توحيد المواقف وتظافر الجهود بين الدول الاسلامية لدعم الشعب الفلسطيني، قائلاً: “إن العمل جار من أجل تسخير كل الطاقات الدبلوماسية والسياسية لوقف فوري لجرائم الصهاينة في قطاع غزة”.
وأرجع الرئيس الإيراني استمرار جرائم الصهاينة دون توقف في قطاع غزة، والوضع المؤسف لأهالي القطاع العزل، إلى “انعدام الوحدة والتماسك والتقارب بين الدول الاسلامية”.
وأضاف: “ما ندعو اليه اليوم، هو بذل الجهود الهادفة إلى تعزيز التقارب والاخوة وحسن الجيرة بين دول العالم الاسلامي، ليتم التوصل إلى رؤية وموقف مشتركين حيال القضايا الاقليمية والدولية، وبما في ذلك القضية الفلسطينية”.
وتابع بزشكيان : “إحدى الأولويات التي لطالما أكدنا عليها خلال اللقاءات مع قادة الدول، وحضورنا في المحافل الدولية، هي قضية الدفاع عن الشعب الفلسطيني المظلوم”.