العلاج الحر توجه 26 إنذارًا وتوصى بإغلاق لنحو 11 منشأة مخالفة بالدقهلية
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
صرح الدكتور محمد فؤاد مدير إدارة العلاج الحر، أن فريق العلاج الحر قام بالمرور على 176منشأة طبية، تشمل 39 عيادة خاصة فضلًا عن 24 مركزا طبيا ومعملًا خلال أسبوع.
وأوضح “فؤاد” إلى أن عدد المنشآت التى تدار دون ترخيص بلغ 7 فيما، تم رصد 8 منشآت مخالفة لإشتراطات مكافحة العدوى، علاوة على توجيه 26 إنذارًا واستصدار قرارات إغلاق لنحو 11منشأة مخالفة.
ومن جهته أكد الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، على استمرارية الحملات المكثفة للإدارات الفنية الرقابية بالمديرية على مختلف المنشآت بالمحافظة، مؤكدًا عدم التهاون فى اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال أى مخالفات تمس صحة وسلامة المواطنين.
أشاد وكيل الوزارة بجهود إدارة العلاج الحر ،خلال الاسبوع الماضى، في تعقب المنشآت الطبية المخالفة بجميع أنحاء المحافظة وذلك بهدف التصدي للمخالفات بتلك الاماكن.
وأضاف ان تلك الجهود تأتي فى ظل التزام إدارة العلاج الحر بتوجيهات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة بتكثيف المرور على المنشآت الطبية الخاصة والتأكد من استيفاء الاشتراطات والضوابط الصحية اللازمة.
حملات مكثفة للعلاج الحر بالدقهلية f0708278-11b0-463b-a5ee-d057e567b464 fa3a14f4-9429-4a0a-a205-f067c82a75c6 d117d82d-3082-4a5f-9e64-94a36f7dfc98 76d9cdad-ecee-4520-b1ac-eaf3b9b29a4e 8127f524-93fc-4c36-8a5d-c660ce9e635aالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه مكافحة وكيل وزارة وزير الصحة إجراءات مدير إدارة صحية منشأت مخالفة وكيل وزارة الصحة مكافحة العدوى الدكتور خالد عبد الغفار الدكتور محمد فؤاد إدارة العلاج الحر سلامة المواطنين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية صحة وسلامة المواطنين وزارة الصحة بالدقهلية مدير إدارة العلاج الحر القانونية دون ترخيص الاسبوع الماضي على استمرار
إقرأ أيضاً:
خبير كازاخستاني بالطاقة النووية: فوردو منشأة إيرانية صعبة التقييم بعد الهجوم
قال ياردولت رحمت الله، المؤسس المشارك في التحالف الكازاخستاني للخطوط الأمامية النووية، إنه يتضامن مع جميع المتضررين من الهجمات الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية، مؤكدًا أهمية فهم الأبعاد التقنية لهذه الضربات.
وأشار رحمت الله، خلال تصريحات مع الإعلامية رغدة منير عبر قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن منشأة فوردو تعد المنشأة الأساسية لتخصيب اليورانيوم في إيران، حيث تصل نسب التخصيب فيها إلى أكثر من 60%، وتقع في منطقة جغرافية محاطة بجبال، مما يجعل تقييم الأضرار التي لحقت بها أمرًا صعبًا للغاية.
وأضاف أن المعلومات الأولية مستندة إلى خطاب مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، موضحًا أن الذخائر المستخدمة في الهجوم الأمريكي تسببت في بعض الدمار، لكن التقييم الكامل يتطلب وصول المفتشين إلى الموقع، وهو ما يستغرق وقتًا طويلًا.
وأكد «رحمت الله» على أهمية عودة الظروف الأمنية المناسبة حتى يتمكن المفتشون من إجراء التفتيش الملائم وتقديم تقرير دقيق حول حجم الأضرار وآثارها على البرنامج النووي الإيراني.