عاجل.. تعرف على أعلى عائد بشأن حساب توفير البنك الأهلي
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
يطرح البنك الأهلي المصري العديد من منتجات التوفير التي تدر عائد دوري للمواطنين أصحاب هذه الحسابات.
وننشر تفاصيل حساب التوفير من البنك الأهلي المصري:
الحد الأدنى لفتح الحساب 3000 جنيه
الحد الأدنى لاحتساب العائد 3001 جنيه
من لهم حق فتح الحساب: مصري - أجنبي - قاصر (باسمه تحت الولاية أو الوصاية أو الهبه).
سعر العائد:
الشهري: 9.
الربع سنوي: 9.35 %
النصف سنوي: 9.40 %
السنوي: 9.50 %
الأوراق المطلوبة:
نسخة من بطاقة الهوية / جواز السفر
شهادة الميلاد للقصر
مميزات أخرى:
مرونة فى صرف العائد.
الخدمات المصرفية عبرالإنترنت
حساب مشترك.
بطاقة خصم مباشر للسحب والشراء.
ويرصد "بانكير" بعض الميزات الرئيسية وأهمية حسابات التوفير:
سعر الفائدة:تقدم حسابات التوفير عادة سعر فائدة متواضع على المبلغ المودع وفي حين أن الفائدة قد لا تكون مرتفعة مثل خيارات الاستثمار الأخرى، إلا أنها تساعد أصحاب الحسابات على كسب القليل من المال الإضافي على مدخراتهم.
السيولة:توفر حسابات التوفير مستوى عالٍ من السيولة، مما يسمح لأصحاب الحسابات بإيداع وسحب الأموال بسهولة وهذا يجعلها ملائمة للادخار قصير الأجل وأموال الطوارئ.
الحماية:تعتبر حسابات التوفير آمنة ومأمونة وعادة ما يتم التأمين عليها من قبل الوكالات المدعومة من الحكومة، مما يوفر مستوى من الحماية للأموال المودعة.
لا يوجد مخاطر:على عكس بعض خيارات الاستثمار، تحمل حسابات التوفير الحد الأدنى من المخاطر والمبلغ الأصلي المودع آمن بشكل عام، ولا يوجد أي تعرض لتقلبات السوق.
صندوق الطوارئ:يعد حساب التوفير مكانًا مثاليًا لإنشاء صندوق للطوارئ والحفاظ عليه ويمكن استخدام هذا الصندوق لتغطية النفقات غير المتوقعة، مثل الفواتير الطبية أو إصلاحات السيارات أو غيرها من الاحتياجات المالية العاجلة.
الأهداف قصيرة المدى:يمكن للأفراد استخدام حسابات التوفير للادخار لتحقيق أهداف قصيرة المدى، مثل الإجازة، أو الدفعة الأولى لشراء منزل، أو عملية شراء كبيرة. إن إمكانية الوصول إلى الأموال تجعل من السهل الوصول إلى هذه الأهداف.
الاستقرار المالي:وجود حساب توفير يساهم في الاستقرار المالي العام فهو يوفر وسادة مالية ويمكن أن يساعد الأفراد على تجنب الوقوع في الديون عند ظهور نفقات غير متوقعة.
الانضباط المالي:الحفاظ على حساب التوفير يشجع الانضباط المالي وإن إيداع الأموال بانتظام في الحساب يغرس عادة الادخار ويساعد الأفراد على إدارة إنفاقهم.
أرباح الفوائد:في حين أن أسعار الفائدة على حسابات التوفير قد تكون أقل مقارنة بخيارات الاستثمار الأخرى، إلا أنها لا تزال توفر وسيلة للأفراد لكسب بعض الدخل الإضافي على مدخراتهم دون التعرض لمخاطر كبيرة.
دخول سهل:توفر حسابات التوفير سهولة الوصول إلى الأموال من خلال طرق مثل السحب من أجهزة الصراف الآلي والتحويلات عبر الإنترنت والمعاملات الشخصية في البنك وتعد إمكانية الوصول هذه أمرًا بالغ الأهمية لتلبية الاحتياجات المالية الفورية.
ويعد حساب التوفير أداة أساسية للإدارة المالية الشخصية. فهو يساعد الأفراد على توفير المال، وكسب الفائدة، ويوفر مكانًا آمنًا وسهل الوصول إليه لتخزين الأموال لمختلف الأهداف المالية وحالات الطوارئ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مصر المصري شخص جواز السفر تفاصيل الصندوق النصف قرار استخدام النصف سنوي الانضباط مالية الاهلي المصري الرئيسية حسابات التوفیر حساب التوفیر
إقرأ أيضاً:
الاولمبية العراقية:لا يمكن تحقيق إنجاز رياضي دون توفير الدعم المالي
آخر تحديث: 29 يونيو 2025 - 11:27 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت اللجنة الاولمبية الوطنية العراقية، الاحد، أن الاتحادات الرياضية لم تتسلم تمويلها المالي منذ 13 شهراً، مشيرة إلى أن نقص تمويل يؤثر على المشاركة الخارجية.وقال مراسلنا، إن اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية عقدت اجتماعاً اعتيادياً لأعضاء الجمعية العمومية الخاصة بها في العاصمة بغداد، حيث جرى خلاله مناقشة جوانب مهمة تتعلق بتطوير الاتحادات الرياضية ودعمها عبر مشروع “البطل الأولمبي”، الذي يهدف إلى النهوض بالرياضة في البلاد.من جانبه، ناشد رئيس اللجنة الأولمبية العراقية، عقيل مفتن، رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، بتوجيه وزارة المالية لإطلاق الموازنات المالية الخاصة بالاتحادات الرياضية العراقية، لتمكينها من العمل الفعلي وفق الخطط المرسومة وتحقيق الإنجازات في المشاركات الخارجية بعد تطور أنشطتها الداخلية.وأضاف مفتن، أن “الاتحادات لم تتسلم تخصيصاتها المالية منذ 13 شهراً، ما ترك أثراً سلبياً كبيراً على استعدادات فرقها للاستحقاقات الدولية وأنشطتها المحلية”.وأشار إلى أن “العراق مقبل على بطولات ودورات مهمة جداً، الأمر الذي يتطلب استعداداً مسبقاً لا يمكن تحقيقه من دون توفير الدعم المالي اللازم”، لافتاً إلى “وجود 45 اتحاداً بحاجة إلى تمويل لتطوير أدائها الرياضي”.وأوضح مفتن، أن “اللجنة الأولمبية تسعى إلى معالجة هذا الملف الحيوي”، مشدداً على أنه “بعد تسلّم الاتحادات لميزانياتها ستتم مطالبتها بتحقيق نتائج ملموسة خلال فترة زمنية محددة، وأنه لن يجامل المقصرين بهذا الجانب”.كما أبدى استغرابه من عدم التزام أحد الاتحادات بإدراج محكمة التسوية والتحكيم ضمن نظامه الأساسي، رغم أن المحكمة تُعد أداة قانونية مهمة تخدم الرياضيين والمؤسسات الرياضية عند تعرضهم للغبن، معتبراً أن اتحاد الكرة كان من الأولى به أن يكون من أول الداعين لإدراج المحكمة ضمن نظامه لما يمتلكه من أنشطة وفعاليات متنوعة.